+ الرد على الموضوع
عرض النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: بارك بارك للأخوان.. خاطرة من الفيس بوك

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jan 2010
    المشاركات
    974

    افتراضي بارك بارك للأخوان.. خاطرة من الفيس بوك


    بارك بارك للأخوان


    بارك بارك.. للاخوان ......... بالمرسي قاهر ايران
    قد اسمع نجاد كلاما ........ اقوى من نووي..طهران
    فالمرسي ترضى على عمر.. من حطم ملك الساسان
    هل جرؤ زعيم في الدنيا........ ان يترضى..منذ زمان
    فارتعبت فارس وانصدمت...من زأرة مرسي الضرغام
    وغدا سيردد كسراهم ............. ما قال هرقل للشام
    ويولي دبرا في ذعر ........ من صولة مرسي المقدام
    وسيترك بشارَ كجرذ ...........يلقى ما لاقى القردافي
    فترضِّي عنترهم هذا ..............قد ذكرنا بالصحاف
    اشبعهم صحاف شتما ........ ومضى الاعلاج ببغداد
    وتجوّع يا سمك بلادي ِ...........للحوم يهود الاوغاد
    .............
    واظن الرعب الايراني ..........من عنتر ليث الاخوان
    قد يصبح عدوى قاتلة ......... . .تتنقل ببن البلدان
    فتصيب الروس واهل الصين..... وكل بلاد العدوان
    فاذا بسفائن من ظلموا .......تنكص عن دعم الطغيان
    وتولي الادراج فرارا ......... خوفا من صولة اخوان
    ويضيع الربح على المرسي .....من ريع قناة الخوّان
    لكن لاتحزن يا مصري .... سيعوضكم حسني الثاني
    من دخل السواح لجنس ... .. وتجارة رقص.. وقيان
    لا يوجد في مصحف مرسي. غضب على راش او زان
    من انكر قطع السرّاق ........ واباح ربا الامريكاني
    لن يجلد سكيرا نتنا ............او يجلد قَوّاد زوان
    فالمرسي هجر القران ...... من اجل شهادة علماني
    «إن مشقة الطاعة تذهب ويبقى ثوابها وإن لذة المعاصي تذهب ويبقى عقابها» ابن الجوزي

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jan 2010
    المشاركات
    273

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الاخ عبد الواحد جعفر السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد

    اولا :- ارجوا ان لا تكون هذه الخاطرة من تأليفك وانما هى نقل عن الفيس بوك ، وكان الاولى ان لا تنقل الى هذا المنتدى ، وذلك لكونها تتحدث عن ايران وكانها لا زالت مكانا لعبادة النار ، اى انها تعتبرهم مجوسا وليسوا من هذه الامة ، وهذا هو عين صب الزيت على النار من اجل احداث التمزيق الطائفي بين ابناء الامة الواحدة وكم كنت اتمنى ان لاتنقل مثل هذه الخواطر من امثالك

    ثانيا :- لقد تحدثت هذه الخاطرة اضافة الى النعرات الطائفية الى الحديث عن قضايا الامة بطريقة هزلية ، مما يعني تقزيم قضايا الامة بهذا الشكل الغير مناسب ، وكان الاولى ان يكون الحديث بشكل جدي ، بوضع الخط المستقيم الى جانب الخط الاعوج ، وعلى اي حال تبقى هذه مجرد خاطره .

+ الرد على الموضوع

تعليمات المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك