مشاهدة النسخة كاملة : الوعي السياسي الى اين ؟
abo mahmoud
03-07-2010, 07:03 PM
جميعنا يعلم ان غياب الوعي السياسي عند ابناء الامة الاسلامية كان احد اهم اسباب الانحطاط الذي نعيش و ان هذه الحالة ممتدة منذ قرون و ان كانت اثارها ظهرت بشكل جلي مع سقوط الخلافة بايد اسلامية و قد اعتبرحملة الدعوة ان ايجاد الوعي السياسي لدى المسلمين هو احد الاهداف الرئيسية المتعلقة باحداث النهضة و لكن المشاهد ان المسلمين ما زالوا على حالهم فهم صيد سهل لاي عملية تضليلية و قد ادرك اعداؤنا ذلك و ادركوا باننا امة عاطفية نتعامل بردات الفعل و بعيدون كل البعد عن صنع الاحداث التي تخدم مشروعنا الاسلامي بل و انخراطهم في كل المؤامرات التي تحاك ضد الاسلام و المسلمين و لن اكلف نفسي عناء وضع امثلة على ما ذهبت اليه بسبب كثرتها ووضوحها لكل متابع مما يدفعنا الى وضع علامات سؤال حول امكانية تحقيق هذا الهدف؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ام ان هناك تقصيرا في الاخذ بالاسباب المؤدية لتحقيقه ؟؟؟؟؟؟؟
khilafa
04-07-2010, 12:41 AM
لما كان الوعي السياسي هو تدبّر المسلم لرعاية شؤونه، وذلك بالنظر إليه من وجهة نظر الإسلام...
ولما كان الأصل في النهضة ليس أخذ الحكم وإنما هو جمع الأمّة على الفكرة الإسلامية وجعلها تتجه في حياتها على هذه الفكرة ثم يؤخذ الحكم ويقام على تلك الفكرة....
فقضيتنا هي بعث الحياة في العقيدة الإسلامية عند المسلمين، لأنها فقدت علاقتها بأفكار الحياة وأنظمة التشريع، فغاضت منها الحيوية وصارت عقيدة ميتة، ولم يعد لدى المسلمين ذلك الحافز الحاد الذي دفعهم لفتح الدنيا وحكم البشر ونشر الهدى وحمل لواء العدل والحق... بل إن هذه العقيدة فَقدت في نفوس المسلمين تصوّر يوم القيامة، وفقدت الخوف من وعيد الله وعذابه، وفقدت الشوق إلى الجنة والحنين إلى نعيم الآخرة، فَقدت المثل الأعلى وهو نوال رضوان الله، ولذلك سكتت هذه الأمّة على سيادة أنظمة الكفر على المسلمين وبقاء عملاء الكفر في سدة الحكم وضياع أراضي المسلمين ومقدساتهم،... فلم يعد التقيد بحكم الله كما جاء من عند الله هو المسيطر على الأمّة، ولم يعد لرفع كلمة الله وجعلها هي العليا في أعمالهم أي وجود ولا في تفكيرها أي نصيب.
لهذا كله كان لزاماً على حملة الدعوة الإسلامية ورجالات الدولة من العمل الدؤوب لبعث الحياة المتألقة في العقيدة الإسلامية في نفوس المسلمين باعتبار الأفكار والأحكام التي انبثقت عنها وحياً من الله، جاء بها جبريل عليه السلام علاجاً لأفعال العباد وإسعادهم، أي لا بد أن نجعل الأمّة الإسلامية اليوم تتجه في حياتها على أساس العقيدة الإسلامية وتقيم الحكم والسلطان عليها ثم تعالِج المشاكل اليومية بالأحكام المنبثقة عن هذه العقيدة أي الأحكام الشرعية بوصفها فقط أوامر ونواه من الله، لا بأي وصف آخر، أي حتى تنطق قلوب هذه الأمّة قبل ألسنتهم بأن أفكار الإسلام وأحكامه هي أكبر مبرر لوجودنا جميعاً، وأن إخلاصنا لها يجب أن يرتفع على كل إخلاص وأن ولاءنا لها يجب أن يرتفع على كل ولاء، فإذا نطقت قلوبهم بهذا ومثله وصار الله ورسوله أحب إليهم مما سواهما، فإنه حينئذ تكون الفكرة التي تجمع الأمّة كافة وتقوم عليها الدولة وتنبثق عنها القوانين والأحكام التي تضبطهم قد أوجدت الحياة النضرة في الأمّة وحصلت عندها النهضة الصحيحة.
لذا يتحتم علينا نحن حملة الدعوة الإسلامية أن نخوض النضال بشكل عقائدي ضد جميع الاتجاهات التي تناقض اتجاه الإسلام وضد جميع المفاهيم التي تخالف مفاهيم الإسلام في الوقت الذي نخوض فيه النضال لتركيز مفاهيمنا وغرس اتجاهاتنا الإسلامية لأن أحدهما لا ينفصل عن الآخر في النضال قيد شعرة حتى نوجِد الوعي السياسي عند غالبية الأمّة، ولأن الأمّة بدون هذا الوعي السياسي لا تدرك قيمة الإسلام في حياة الأفراد والمجتمع، وبدون الوعي السياسي لا يضمن سير الأمّة مع حملة الدعوة الذين يكافحون الكفر وأعوانه، ولأنه بدون الوعي السياسي تزداد حالة الأمّة سوءاً وتنقطع بها الأسباب للنهضة والرقي حيث أن الوعي السياسي بالنسبة للأمة الإسلامية هو مسألة حياة أو موت، لأن إيجاد الإسلام في معترك الحياة بدون دولة الخلافة خيال، وتحقيق دولة الخلافة بدون الأمّة الإسلامية وهْم، وجعْل الأمّة تحقق دولة الخلافة بدون الوعي السياسي أكثر خيالاً وأشد وهماً،...
فإذا تمكن حملة الدعوة الإسلامية من تغيير أفكار الناس واستبدالها بأفكار الإسلام،
وتمكنوا من إيجاد الرأي العام لهذه الفكرة الإسلامية وما ينبثق عنها وضرورة إيجادها في معترك الحياة عن طريق إيجاد دولة الخلافة،
واستطاعوا أن يجعلوا إيجادها في معترك الحياة عن طريق إيجاد دولة الخلافة،
واستطاعوا أن يجعلوا الناس يسترخصون دماءهم وأموالهم في سبيل الفكرة الإسلامية التي حملوها معهم،
واستطاعوا أيضاً أن يفتحوا أعين الناس على طريق الإسلام وتوضيحها لهم ودفعهم دفعاً لأن يسيروا فيها ولو كان في ذلك المشقة والعناء،
وجعلوا الأمّة تسير في الطريق الأشق والدرب الأصعب، ببذل المهج والأرواح وبالسخاء بالنفيس من المال فداء للإسلام وإعلاء لرايته،
...يأتي استلام الحكم طبيعياً بإذن الله بإعلان الخلافة الإسلامية،
فيكون عملنا هو توعية الأمة سياسيا وبناء دولة واستلام حكم....
والسلام عليكم
رماد مستعر
04-07-2010, 11:36 AM
لذا يتحتم علينا نحن حملة الدعوة الإسلامية أن نخوض النضال بشكل عقائدي ضد جميع الاتجاهات التي تناقض اتجاه الإسلام وضد جميع المفاهيم التي تخالف مفاهيم الإسلام في الوقت الذي نخوض فيه النضال لتركيز مفاهيمنا وغرس اتجاهاتنا الإسلامية لأن أحدهما لا ينفصل عن الآخر في النضال قيد شعرة حتى نوجِد الوعي السياسي عند غالبية الأمّة، ولأن الأمّة بدون هذا الوعي السياسي لا تدرك قيمة الإسلام في حياة الأفراد والمجتمع، وبدون الوعي السياسي لا يضمن سير الأمّة مع حملة الدعوة الذين يكافحون الكفر وأعوانه، ولأنه بدون الوعي السياسي تزداد حالة الأمّة سوءاً وتنقطع بها الأسباب للنهضة والرقي حيث أن الوعي السياسي بالنسبة للأمة الإسلامية هو مسألة حياة أو موت، لأن إيجاد الإسلام في معترك الحياة بدون دولة الخلافة خيال، وتحقيق دولة الخلافة بدون الأمّة الإسلامية وهْم، وجعْل الأمّة تحقق دولة الخلافة بدون الوعي السياسي أكثر خيالاً وأشد وهماً،...
هل وجد الوعي السياسي عند الامة . بعد مضي كل هذه الاعوام؟
اذا لم يكن فماهي الاسباب ؟؟؟
بدقة : الاسباب الحقيقية لذلك .
ينبغي رش الملح على الجرح و بكميات هائلة اليوم ونفض الرماد عن العيون وازالة الاتربة عن الرؤوس لا الجذور .فقط !
ابو عمر الحميري
04-07-2010, 12:12 PM
هل وجد الوعي السياسي عند الامة . بعد مضي كل هذه الاعوام؟
اذا لم يكن فماهي الاسباب ؟؟؟
بدقة : الاسباب الحقيقية لذلك .
ينبغي رش الملح على الجرح و بكميات هائلة اليوم ونفض الرماد عن العيون وازالة الاتربة عن الرؤوس لا الجذور .فقط !
لم يوجد الوعي السياسي عند الامة لحد الآن فلو وجد لما وجدناها لحد الآن تصفق لكل عميل يصرح تصريحا ناريا ضد اسرائيل او حتى يقوم بعمل ما أما الاسباب فهي :
1- التضليل السياسي والاعلامي الذي يمارس على الأمة
2- التضليل الفكري حيث تم ادخال افكار كفر على المسلمين باسم الاسلام ومساهمة ما يسمى بالحركات الاسلامية المعتدلة في ذلك .
3- الاوضاع المعيشية السيئة التي تعاني منها الامة حيث اشغلوهم بكيفية الحصول على لقمة العيش
4- تقصير الشباب الواعين من الامة وخاصة حملة الدعوة في الاتصال بالناس
khilafa
04-07-2010, 02:15 PM
هل وجد الوعي السياسي عند الامة . بعد مضي كل هذه الاعوام؟
اذا لم يكن فماهي الاسباب ؟؟؟
بدقة : الاسباب الحقيقية لذلك .
ينبغي رش الملح على الجرح و بكميات هائلة اليوم ونفض الرماد عن العيون وازالة الاتربة عن الرؤوس لا الجذور .فقط !
السلام عليكم أخواي: رماد مستعر، ابو عمر الحميري;
إن طرح أخي "رماد مستعر" سؤال: هل وجد الوعي السياسي عند الأمة بعد مضي كل هذه الأعوام؟
وجواب أخي "ابو عمر الحميري" ببساطة: لم يوجد الوعي السياسي عند الامة لحد الآن!!...
هذا السؤال وهذا الجواب - حسب ظني - يدل على 3 أشياء:
* عدم التفرقة بين الوعي على الأوضاع والأحداث السياسية أو على الموقف الدولي والوعي السياسي. وكما جاء في كتاب "الفكر الإسلامي": ((الوعي على الأوضاع السياسية أو على الموقف الدولي أو على الحوادث السياسية غير الوعي السياسي. لأن الوعي على الأوضاع السياسية أو الموقف الدولي أو الحوادث السياسية هو تدبّرها، أمّا الوعي السياسي فهو تدبر الإنسان لرعاية شؤونه.)).
* عدم إدراك أو صعوبة إدراك الكيفية التي يظهر بها الوعي السياسي في الأمة، وكما جاء في كتاب "الفكر الإسلامي": ((يظهر الوعي السياسي في الأمّة إذا ظهرت نظرتها إلى العالم من زاوية الإسلام، ولكن الفرد لا يظهر عليه الوعي السياسي إلاّ إذا نما هذا الوعي وتفتّح. ومن هنا تجد من الصعوبة أن تدرك على الشخص أنه واعٍ سياسياً إذا لم يتمثل مثل هذا الوعي فيه بشكل ظاهر.)).
* عدم إدراك أن المجتمع في البلاد العربية والإسلامية فئات كثيرة، بحسب كل قطر: فئة يقودها الحكام وأذنابهم (يسمون بالمحافظين) وهذه الفئة هي المسيطرة على المجتمع. فئة تقودها الحركات الواقعية (وطنية، ديمقراطية، إسلامية مشاركة في الحكم...)، وهذه الفئة من جنس الفئة الأولى وتعمل عمل الوسيط بين الفئة الأولى وسواد الناس. فئة سواد الناس والتي لا ولم يمثلها أحد من الناحية القيادية لحد اليوم رغم محاولة حزب التحرير باعتباره الحركة المبدئية الوحيدة.
وللحديث بقية سأكملها إن شاء الله تعالى
abo mahmoud
05-07-2010, 04:22 PM
الاخوة الكرام
ان ما نبحث عنه هو الحد الادنى من الوعي السياسي و هو ان تكون النظرة لدى عموم ابناء الامة مبنية على اساس الاسلام لاغير و كما تعلمون فالوعي السياسي له شقان وعي على افكار الاسلام و وعي على الاحداث السياسية و عند ربط الشقين معا يكون الوعي السياسي او على الاقل الحد الادنى منه بحيث تكون الامة محصنة ضد التضليل بانواعه و بالتالي تحديد ما هو في مصلحة الاسلام و المسلمين و ما هو غير ذلك و يترتب على ذلك السير فيما هو من مصلحة الاسلام و المسلمين و يخدم قضايا الامة و يتم الوقوف في وجه ما يتعارض مع ذلك و الحاصل ان التتبع و الاهتمام بالقضايا السياسية موجود لدى ابناء الامة بل و اكثر من ذلك فان هناك مواقف تتخذ تنم عن وعي سياسي لكنه و للاسف محصور في القضايا الواضحة فالنظرة لامريكا و ( اسرائيل )و الغرب عامة على انهم اعداء هي من قبيل الوعي السياسي و كذلك النظرة الى اردوغان و مشعل و حركة حماس و طالبان و غيرهم على انهم ابطال هو كذلك وعي سياسي و لكنه سطحي ساذج فما السبيل للوصول الى احداث الوعي المنشود و لو بالحد الادنى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ و هل الاخفاق في انتاج هذا النوع من الوعي السياسي ( المستنير ) عائد الى مثالية الهدف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ام الى تقصير من قبل حملة الدعوة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ و ان كان كذلك فما هي جوانب الخلل و التقصير ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عبد الواحد جعفر
05-07-2010, 05:31 PM
السلام عليكم أخواي: رماد مستعر، ابو عمر الحميري;
إن طرح أخي "رماد مستعر" سؤال: هل وجد الوعي السياسي عند الأمة بعد مضي كل هذه الأعوام؟
وجواب أخي "ابو عمر الحميري" ببساطة: لم يوجد الوعي السياسي عند الامة لحد الآن!!...
هذا السؤال وهذا الجواب - حسب ظني - يدل على 3 أشياء:
* عدم التفرقة بين الوعي على الأوضاع والأحداث السياسية أو على الموقف الدولي والوعي السياسي. وكما جاء في كتاب "الفكر الإسلامي": ((الوعي على الأوضاع السياسية أو على الموقف الدولي أو على الحوادث السياسية غير الوعي السياسي. لأن الوعي على الأوضاع السياسية أو الموقف الدولي أو الحوادث السياسية هو تدبّرها، أمّا الوعي السياسي فهو تدبر الإنسان لرعاية شؤونه.)).
* عدم إدراك أو صعوبة إدراك الكيفية التي يظهر بها الوعي السياسي في الأمة، وكما جاء في كتاب "الفكر الإسلامي": ((يظهر الوعي السياسي في الأمّة إذا ظهرت نظرتها إلى العالم من زاوية الإسلام، ولكن الفرد لا يظهر عليه الوعي السياسي إلاّ إذا نما هذا الوعي وتفتّح. ومن هنا تجد من الصعوبة أن تدرك على الشخص أنه واعٍ سياسياً إذا لم يتمثل مثل هذا الوعي فيه بشكل ظاهر.)).
* عدم إدراك أن المجتمع في البلاد العربية والإسلامية فئات كثيرة، بحسب كل قطر: فئة يقودها الحكام وأذنابهم (يسمون بالمحافظين) وهذه الفئة هي المسيطرة على المجتمع. فئة تقودها الحركات الواقعية (وطنية، ديمقراطية، إسلامية مشاركة في الحكم...)، وهذه الفئة من جنس الفئة الأولى وتعمل عمل الوسيط بين الفئة الأولى وسواد الناس. فئة سواد الناس والتي لا ولم يمثلها أحد من الناحية القيادية لحد اليوم رغم محاولة حزب التحرير باعتباره الحركة المبدئية الوحيدة.
وللحديث بقية سأكملها إن شاء الله تعالى
الأخ خلافة، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد،،
بارك الله فيك على هذه الجهود، وعلى دقة الفهم، وجزالة العطاء، فجزاك الله خيراً
بانتظار البقية..
ولنا معك في ذلك وقفة..
وفقك الله وسدد خطاك
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ابو يوسف
05-07-2010, 05:50 PM
عندما نتحدث عن الوعي بشكل عام نقول ان الحزب يعمل من اجل ايجاد راي عام منبثق عن وعي عام وهذه مهمة صعبة في امة عمل فيها الغرب اعماله من غزو فكري وبشكل دؤوب مئات السنين حتى اصبح المسلمون في واد والاسلام في واد اخر حتى اصبحت الاحداث تفسر على غير اساس الاسلام ومن هنا ياتي الفهم الخاطئ للاحداث بالاضافه الى العقبات الاخرى ممن تطوعوا لخدمة اهداف الكفار بملاحقة المخلصين من ابناء الامه وتضليل الناس عن طريق وسائل الاعلام السامه ولهذا فالمطلوب من العاملين مضاعفة الجهود والتضحيه من اجل هذه الغايه الساميه نيل رضوان الله وهذا الهدف اخذ قيادة الامه وبناء دولة الاسلام والعمل ومضاعفة الجهود والاساليب امور مهمه جدا يجب ان يتم دراستها بدقه ودراسة الواقع باستمرار لتقصير المسافه حتى يكون العمل منتج باذن الله والسلام عليكم
abo mahmoud
07-07-2010, 01:46 PM
السلام عليكم الاخوة الكرام
يوم اول امس وجد مشاركات من قبل العضو لغة الاسلام و لكني لم اجد هذه الردود يوم امس فما الذي حصل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
abo mahmoud
07-07-2010, 01:56 PM
من خلال قراءة ردود الاخوة اعلاه فان تساؤلي الاول و هو هل ان جعل الامة واعية سياسيا هو هدف مثالي يستحيل تحقيقه قد تمت الاجابة علية بالنفي و بالنسبة التساؤل الثاني فقد تمت الاجابة علية و لكن حسب تقديري فان الاجابات كانت عامة و هنا اود ان يكون البحث اكثر عمقا و دقة حول العقبات التي تعترض ايجاد الوعي السياسي سواء تلك التي تتعلق بالامة او التي تتعلق بحملة الدعوة و لتكن البداية بما يتعلق بحملة الدعوة و جزاكم الله خيرا.
vBulletin® v4.0.2, Copyright ©2000-2025, Jelsoft Enterprises Ltd.