المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الى أن يراد لها أن تصل فضائح السلطة الفلسطينية على لسان التميمي؟؟



المستخلف
16-02-2010, 07:47 AM
السلام عليكم ورحمة الله :

الاخوة الكرام هل نتوقع انفلاتا قريبا للاوضاع من بين يدي السلطة على ضوء سلسلة الفضائح المتسارعة من قبل التميمي المقيم في القدس وضباط المخابرات الفلسطينية السابقين والذين يعددون بنشر المزيد من الملفات المحرجة جدا وفيها الفضائح الأخلاقية والمالية لرموز السلطة ...

ابو العبد
18-02-2010, 12:57 PM
السلام عليكم ورحمة الله :

الاخوة الكرام هل نتوقع انفلاتا قريبا للاوضاع من بين يدي السلطة على ضوء سلسلة الفضائح المتسارعة من قبل التميمي المقيم في القدس وضباط المخابرات الفلسطينية السابقين والذين يعددون بنشر المزيد من الملفات المحرجة جدا وفيها الفضائح الأخلاقية والمالية لرموز السلطة ...

اخي الكريم اظن ان هذه الفضائح تاتي في السياق الذي اشار اليه الحزب في التعليق السياسي المؤرخ في 7/10/2009 حيث تقول النشرة ما يلي

أما بالنسبة لتأجيل التصويت على تقرير غولدستون وفضح قيادات السلطة الفلسطينية من خلال كشف انصياعهم وتواطئهم بتأجيل التصويت على التقرير فإنما يأتي لتحقيق أمرين اثنين،أولهما: إبقاء التقرير وما يترتب عليه من ضغوطات سيفاً مسلطاً على إسرائيل زيادة على الضغوط الدولية التي توسع عزلتها. ثانيهما: فإن هذا العمل وهو قرار تأجيل التصويت على تقرير غولدستون يأتي كذلك في سياق الفضائح المتكررة للسلطة الفلسطينية ورئيسها محمود عباس، سواء كان من خلال قضايا الفساد أو الوثيقة التي قدمها القدومي والتي اتهمت عباس ودحلان بالتواطؤ مع "إسرائيل" على تصفية عرفات وكذلك انعكاس ما خلفه العدوان الأخير على غزة على سمعة محمود عباس وحكومته، وعلى ما يبدو أن القصد من وراء هذه الفضائح المتكررة وبخاصة في الآونة الأخيرة هو من أجل إعادة هيكلة منظمة التحرير الفلسطينية من جديد وإشراك القوى السياسية الفاعلة مثل حماس والجهاد فيها؛ ليبرز تمثيلها لكافة الفلسطينيين ليتسنى لها التفاوض مع كيان يهود على إقامة الدولة الفلسطينية دون إشكالات تذكر.

المستخلف
18-02-2010, 10:53 PM
اخي الكريم الفاضل تقصد ان هذا العمل من ورائه امريكا وسياساتها في اخراج الحل النهائي للقضية وللابد، وليست محاولات اسرائيل للتملص من استحقاقات المفاوضات والحل بكشف عمالة السلطة الحالية وفسادها حتى تؤكد انه لا شريك يستطيع الوفاء بالالتزامات شرقي الجدار الفاصل في مناطق الضفة الامر الذي يمكنها اي اسرائيل من الاستمرار بالسيطرة على اماكنها الدينية المقدسة ومستوطناتها في الضفة التي لا الاحظ ان اسرائيل تقوم بخطوات تشير الى امكانية اخلائها لها في يوم من الايام.

بارك الله فيك وان شاء الله نستفيد منكم اكثر.

ابو العبد
20-02-2010, 07:13 PM
اخي الكريم الفاضل تقصد ان هذا العمل من ورائه امريكا وسياساتها في اخراج الحل النهائي للقضية وللابد، وليست محاولات اسرائيل للتملص من استحقاقات المفاوضات والحل بكشف عمالة السلطة الحالية وفسادها حتى تؤكد انه لا شريك يستطيع الوفاء بالالتزامات شرقي الجدار الفاصل في مناطق الضفة الامر الذي يمكنها اي اسرائيل من الاستمرار بالسيطرة على اماكنها الدينية المقدسة ومستوطناتها في الضفة التي لا الاحظ ان اسرائيل تقوم بخطوات تشير الى امكانية اخلائها لها في يوم من الايام.

بارك الله فيك وان شاء الله نستفيد منكم اكثر.


بوركت اخي الكريم المستخلف على هذا الجهد
لا ارى ان فضائح السلطة تقصد اسرائيل من ورائها التملص من استحقاقات المفاوضات لانها اى اسرائيل بامس الحاجة الى المفاوضات سواء كانت مباشرة او غير مباشرة حتى تخفف عنها الضغوطات الدولية وتحاول تحسين صورتها دوليا
والذي يلحظ ان التعنت في العودة للمفاوضات هو من الجانب الفلسطيني اى بمعنى الامريكي

اما بالنسبة للحل النهائي للقضية وللابد فهو مرهون بهضم شعوب المنطقة لكيان يهود بحيث ان هذا ما تريده امريكا وكل محاولات الشد والجذب في القضية الفلسطينية من اجل الترويض للجانبين
اما بالنسبة لعدم اخلاء الحكومة الاسرائيلية للمستوطنات ليس لرفضها الاخلاء ولكن هذا الامر راجع لعدم قدرتها على التنفيذ لان الامور غير ناضجة
ومن المعروف ان كل الحكومات الاسرائيلية المتعاقبة تعرف ما الذي تريده امريكا وهو اقامة دولة فلسطينية على حدود العام 67 مع بعض التعديلات الطفيفة ولقد تمت التفاهمات على كل هذه الامور منذ زمن ولكنهم ينتظرون ان تكون الارضية مهيئة حتى يتم التنفيذ

المستخلف
21-02-2010, 10:50 PM
اخي الكريم يعجبني تتبعك السياسي ولكن لا استطيع ان ابلور في ذهني القول بان اليهود ينتظرون حتى تكون الظروف موائمة للتنفيذ وتنفيذ ماذا؟؟ تنفيذ ارادة الادارة الامريكية - على اعتبار كونهم كيان وظيفي بحسب وصفك لهم - .

في حين ان الظاهر ان اليهود يعاندون الامريكان وامريكا تضغط عليهم وفي زيارته الى واشنطن خرج نتنياهو مرتبكا من لقائه مع اوباما دون ان يعقد لقاء صحفيا يتحدث فيه مع الاعلامن وربما امور اخرى تشير في اتجاه عدم التوافق الامريكي الاسرائيلي.

....

ابو عمر الحميري
22-02-2010, 10:20 PM
ليس غريبا أن نسمع مثل هذه الفضائح عن هذه السلطة العميلة فيظهر أن دور أبي مازن وزمرته قد بدأ بالافول وأن أمريكا تهيئ شخصية جديدة يظهر أنه مروان البرغوثي حيث انه من المتوقع خروجه في صفقة تبادل الاسرى بين حماس واليهود فمروان شخصية مقبولة من قبل جميع الفصائل ولكن بعد ان يمتص ابو مازن الى ابعد حد ثم يلقى في مزيلة التاريخ كما فعل بغيره من الحكام العملاء

ابو العبد
24-02-2010, 02:22 PM
اخي الكريم يعجبني تتبعك السياسي ولكن لا استطيع ان ابلور في ذهني القول بان اليهود ينتظرون حتى تكون الظروف موائمة للتنفيذ وتنفيذ ماذا؟؟ تنفيذ ارادة الادارة الامريكية - على اعتبار كونهم كيان وظيفي بحسب وصفك لهم - .

في حين ان الظاهر ان اليهود يعاندون الامريكان وامريكا تضغط عليهم وفي زيارته الى واشنطن خرج نتنياهو مرتبكا من لقائه مع اوباما دون ان يعقد لقاء صحفيا يتحدث فيه مع الاعلامن وربما امور اخرى تشير في اتجاه عدم التوافق الامريكي الاسرائيلي.

....


بسم الله الرحمن الرحيم
الاخ الكريم بالنسبة لحكام يهود يعرفون ما الذي تريده امريكا ويعرفون انهم لا يستطيعوا مجابهة امريكا وكما يقولون الحقائق اصدق من الكلمات فلو نظرنا على رؤساء كيان يهود منذ السلعينات حتى الان ونرى مواقفهم تجاه العملية السلمية فنجد كلهم انصاعوا لرغبة امريكا فعلى سبيل المثال ( مناحيم بيغين ) كان يصرح وهو في المعارضة بضرورة اقامة دولة اسرائيل الكبرى وانه لا يجوز التخلي عن هذا الحلم ولكنه هو الذي ايقظ اسرائيل من هذا الحلم بتوقيع اتفاقية كمب ديفيد مع السادات وكذلك ( شامير ) الذي كان احد اعضاء جماعة ( الهجانا ) وكانت معروفة عنترياته وهو في المعارضة ويعتبر ان التفاوض مع الفلسطينيين خيانة لهذا الكيان ولكنه هو الذي ذهب الى مدريد وجلس مع الوفد الفلسطيني بقيادة حيدر عبد الشافي اما بالنسبة ( لشيمعون بيريس ) الذي كان لا يؤمن بشىء اسمه السلام الاقليمي وكان يصرح بذلك هو الذي الف كتاب شرق اوسط جديد ينادي به في السلام الاقليمي اما ( رابين ) الذي كان يقول وهو في المعارضة مجنون من يفكر مجرد تفكير التنازل عن الجولان كان هو هذا المجنون عندما تعهد للاسد بالتنازل عن الجولان في ما يسمى وديعة رابين وكذلك ( شارون ) الذي كان يقول وهو في المعارضة التنازل عن ( نتسريم ) _ مستوطنة من مستوطنات غزة – كالتنازل عن تل ابيب ولكنه في عام 2005 هو الذي انسحب من مستوطنة ( نتسريم ) كباقي مستوطنات غزة ( وباراك ) صاحب الانسحاب من الجنوب اللبناني ( ونتنياهو ) صاحب اتفاقية الخليل في واى ريفير وكذلك يقول مبعوثه الخاص عندما كان رئيسا للوزراء في عام 1998 انه اى نتنياهو اعطاه الضوء الاخضر في مفاوضاته مع سوريا التنازل عن الجولان وكذلك ( اولمرت ) الرئيس السابق لكيان يهود كان يقول عام 2000 وهو رئيس بلدية القدس خائن من يفكر في تقسيم القدس ولكنه في العام الماضي قبل استقالته في ايام وتحديدا في احتفالات مرور 60 عام على اغتصاب فلسطين صرح ( انه لا بد من تنازلات مؤلمة تقوم بها اسرائيل ) وقال انه لا بد من تقسيم القدس
اذا هذا هو حال حكام كيان يهود ولكن بسبب استراتيجية امريكا في العملية السلمية وهى هضم شعوب المنطقة للحل كان لا بد من القيام باعمال الترويض ولذلك تعنت قادة كيان يهود هو من اجل الالتفاف على اليمين المتعنت ولذلك تستخدم امريكا وسائل عدة في العمل على ترويض الاطراف سواء كان ذلك في الانتفاضة والتي بداءت تلوح بالافق بوادر انتفاضة ثالثة تراق فيها دماء ابناء فلسطين من اجل تنفيذ مشاريع الكفار او من خلال عمل عسكري او من خلال طرح مبادرات سلام الفشل يكون حليفها من مثل خارطة الطريق او من خلال الايعاز لعملائها او مراكز الابحاث لطرح مشاريع بديلة من باب ذر الرماد في العيون مثل مشروع الوطن البديل يكون المقصود منها التحايل على اهل المنطقة حتى يتم ترويضهم لهضم هذا الجسم الغريب

اما بالنسبة لكيان يهود انه عبارة عن دولة وظيفية فالحقيقة ان هذا واقعة وانا وصفت واقع فاى كيان يقوم على المعونات فهو بالضرورة يكون كيانا وظيفيا ايضا اخي الكريم هذه حقيقة ربانية بحيث ان الله سبحانه وتعالى
{ ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ ٱلذِّلَّةُ أَيْنَ مَا ثُقِفُوۤاْ إِلاَّ بِحَبْلٍ مِّنَ ٱللَّهِ وَحَبْلٍ مِّنَ ٱلنَّاسِ وَبَآءُوا بِغَضَبٍ مِّنَ ٱللَّهِ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ ٱلْمَسْكَنَةُ ذٰلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُواْ يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ ٱللَّهِ وَيَقْتُلُونَ ٱلأَنْبِيَآءَ بِغَيْرِ حَقٍّ ذٰلِكَ بِمَا عَصَوْاْ وَّكَانُواْ يَعْتَدُونَ }
طبعا حبل الله انقطع بقوله سبحانه وتعالى وباءوا بغضب من الله ولم يبقى الا حبل الناس ولذلك المعركة الحقيقية مع امريكا والغرب الكافر الذي يعمل على ترسيخ هذا الكيان في قلب الامة الاسلامية اما كيان يهود عندما يرفع الغطاء عنها من دول الكفر وبخاصة امريكا فما هى الا جولة واحدة وقصيرة باذن ويزول هذا الكيان

بيتولي
25-02-2010, 11:06 PM
بالنسبة للفساد المالي هو مبرر لمن سرق ان يهرب بما سرق قبل البدء بالتحقيق ورسالة لمن هم في هرم السلطة الان أن افعلوا ما يحلوا لكم فلن يطالكم شيء فأنتم محصنون ضد المساءله

أما الفساد الاخلاقي والجنسي هي رسالة لكل من تسول له نفسه من الهرم السلطوي أن لا يعترض
على شيء لان له مثل ما لرفيق الحسيني ومن مخبر صادق وأدله

وفساد السلطة ليس بحاجة لا لتميمي ولا لغيره وكما قيل منه وفيه

ويبقى السؤال هل التميمي نفسه خالي من الشبهات والعماله أم تقوى فجائيه؟؟

وليد فهد
26-02-2010, 12:35 AM
الذي الاحظه انكم تسرحون وتبحرون في خيال لا يمت للواقع باية صلة
شبانة هو شخص طيب حاول ان يحارب الفساد في السلطة ولكن تعرض الى الطعن من افراد كبار في السلطة سواء من المخابرات او رموز السلطة حتى وصل بهم الحد الى ابلاغ اسرائيل عنه حتى يتم اعتقاله
وهو يقوم الان بكشف ما حوزته من ملفات بدافع الغيرة على البلد والغيرة على الدين والسلطة تقف عاجزة عن مسالته لانها لا تملك ان تعتقله او تحاكمه فاكتفت احيانا بوصف بالخائن او العميل

ولا لامريكا او اسرائيل اي علاقة بذلك وليس لهذه القضية اي بعد سياسي

عبد الواحد جعفر
26-02-2010, 11:15 AM
الذي الاحظه انكم تسرحون وتبحرون في خيال لا يمت للواقع باية صلة
شبانة هو شخص طيب حاول ان يحارب الفساد في السلطة ولكن تعرض الى الطعن من افراد كبار في السلطة سواء من المخابرات او رموز السلطة حتى وصل بهم الحد الى ابلاغ اسرائيل عنه حتى يتم اعتقاله
وهو يقوم الان بكشف ما حوزته من ملفات بدافع الغيرة على البلد والغيرة على الدين والسلطة تقف عاجزة عن مسالته لانها لا تملك ان تعتقله او تحاكمه فاكتفت احيانا بوصف بالخائن او العميل

ولا لامريكا او اسرائيل اي علاقة بذلك وليس لهذه القضية اي بعد سياسي
لا أظن أن التحليل السياسي إذا كان مبنيا على أسس صحيحة حتى ولو وصل إلى نتيجة خاطئة يكون سباحة وإبحاراً في الخيال.. لأن التحليل السياسي يبنى على الأسس السياسية وعلى المعلومات والأخبار، فإن كان من خطأ في التحليل فإنما يكون آت من الخطأ إما في الربط وهذا يحتاج إلى معالجة، وإما في فهم الواقع، وهذا قد يقع فيه كبار السياسيين.
أما الموضوع المطروح فأود أن ألفت الانتباه إلى أن معركة الفضائح هي ليست في جانب فتح وحدها، وإنما أيضا في جانب حماس، وأظن أن التفصيلات التي ذكرها مصعب حسن يوسف العميل للشاباك وابن القيادي في حماس من نابلس المسجون في "إسرائيل" حسن يوسف، يصب في موضوع حرق حماس أيضاً، يبدو أن هناك منهجاً لحرق الحركات الفلسطينية، وإبعاد الناس عنها، في حين يعلى من شأن حكومة التكنوقراط في رام الله، حكومة سلام فياض، والذي يعمل بصمت ويؤسس لأعمال لا بد من ملاحظتها ومراقبتها بدقة، سواء في بناء الأجهزة الأمنية أو تمتين دعائم الاقتصاد، ومحاربة الفساد، أو حل مشاكل الناس.
لا بد من مراقبة ماذا يصنع هذا الرجل فهو على ما أظن معول عليه في أي مفاوضات أو اتفاق سلام..

وليد فهد
26-02-2010, 02:04 PM
التحليل السياسي ينبغي ان يقوم على اسس منها وجود المعلومات التي تعطي التحليل الصحة والدقة اللازمتين
فان لم توجد المعلومة فينبغي التحليل وفق قواعد عامة تتعلق بمواقف الدول الكبرى والوقف العالمي بشكل عام مع وجود قرائن داعمة لذلك
اما اسقاط هذه القواعد على اي قضية يراد تحليلها بدون قرائن او معلومات فقط من اجل التحليل او الخروج بنتيجة فهذا ليس بتحليل
كما الربط بين قضايا مختلفة لا يوجد بينها اي رابط فهذا ايضا خاطىء
شبانة شخص يحارب الفساد وفق تصوره ومصعب جسن يوسف تنصر للاهداف في نفسه فقضيته شخصية وعائلية ليس الا

أبو محمد
26-02-2010, 04:01 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم

أولا: التحليل السياسي لا يعترف بفكرة أن فلانا شخص طيب ولذلك لا يمكن ان يفعل كذا وكذا....إلخ
ثانيا: عندما نقول أن سلسلة الفضائح هذه تسير وفق خطة إعادة هيكلة السلطة الفلسطينية لتضم بعد هيكلتها جميع الفصائل الفلسطينية فإننا قلنا هذا القول من قبل أن ينطق شبانة بشيء، وكنا تحدثنا عن إعادة هيكلة منظمة التحرير، فاليوم لما يأتي هذا الرجل ويحدث بلبلة على السلطة تعمل هذه البلبلة التسريع بإعادة الهيكلة، ولا يعني بالضرورة أن يكون هذا الرجل قد اجتمع مع الأمريكيين واليهود وخططوا لذلك لا نقول طيب أو سيء، وإن كانت أجهزة المخابرات الإسرائيلية على اتصال دائم مع اجهزة المخابرات الفلسطينية.

عبد الواحد جعفر
26-02-2010, 11:44 PM
شبانة شخص يحارب الفساد وفق تصوره ومصعب جسن يوسف تنصر للاهداف في نفسه فقضيته شخصية وعائلية ليس الا
الأخ الكريم، وليد فهد، حفظك الله..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
ليست القصة قصة شبانة ولا قصة مصعب، فبغض النظر عن واقع الأول، وعن تنصر الثاني..
الموضوع يتعلق بالأبعاد السياسية لإثارة المواضيع التي تتعلق بهما..
من هذه النقطة نبحث المسألة..