عمر1
15-11-2012, 09:16 PM
السلام عليكم
يقول الرسول (ص) : " عَلَيْكُمْ بِتَقْوَى اللَّهِ ، اغْزُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ ، قَاتِلُوا مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ ، فَإِنَّ اللَّهَ نَاصِرٌ دِينَهُ ، وَلا تَغُلُّوا وَلا تُمَثِّلُوا وَلا تَجْبُنُوا ، وَلا تُفْسِدُوا فِي الأَرْضِ ، وَلا تَعْصُوا مَا تُؤْمَرُونَ بِهِ ، فَإِذَا لَقِيتُمُ الْعَدُوَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ إِنَّ شَاءَ اللَّهُ فَادْعُوهُمْ إِلَى ثَلاثِ خِصَالٍ ، فَإِنْ أَجَابُوكُمْ فَاقْبَلُوا مِنْهُمْ وَكُفُّوا عَنْهُمُ ادْعُوهُمْ إِلَى الإِسْلامِ ، فَإِنْ أَجَابُوكُمْ فَاقْبَلُوا مِنْهُمْ وَكُفُّوا عَنْهُمْ ، ثُمَّ ادْعُوهُمْ إِلَى التَّحَوُّلِ مِنْ دَارِهِمْ إِلَى دَارِ الْمُهَاجِرِينَ ، فَإِنْ فَعَلُوا فَاخْبِرُوهُمْ أَنَّ لَهُمْ مِثْلَ مَا لِلْمُهَاجِرِينَ ، وَعَلَيْهِمْ مِثْلَ مَا عَلَيْهِمْ ، فَإِنِ اخْتَارُوا دَارَهُمْ عَلَى دَارِ الْمُهَاجِرِينَ فَأَخْبِرُوهُمْ أَنَّهُمْ كَأَعْرَابِ الْمُسْلِمِينَ ، يَجْرِي عَلَيْهِمُ حُكْمُ اللَّهِ الَّذِي عَلَى الْمُؤْمِنِينَ ، وَلَيْسَ لَهُمْ فِي الْفَيْءِ وَلا فِي الْغَنِيمَةِ شَيْءٌ ، حَتَّى يُجَاهِدُوا مَعَ الْمُسْلِمِينَ , وَإِنْ هُمْ أَبَوْا أَنْ يَدْخُلُوا فِي الإِسْلامِ ، فَادْعُوهُمْ إِلَى الْجِزْيَةِ ، فَإِنْ فَعَلُوا فَاقْبَلُوا مِنْهُمْ , وَكُفُّوا عَنْهُمْ ، وَإِنْ هُمْ أَبَوْا فَاسْتَعِينُوا بِاللَّهِ عَلَيْهِمْ وَقَاتِلُوهُمْ إِنَّ شَاءَ اللَّهُ " .
هل الثلاثة خصال هي : الاسلام ، الجزية و الحكم بالاسلام ، القتال ؟
ما معنى هذه الجملة من الحديث " فَإِنْ فَعَلُوا فَاخْبِرُوهُمْ أَنَّ لَهُمْ مِثْلَ مَا لِلْمُهَاجِرِينَ ، وَعَلَيْهِمْ مِثْلَ مَا عَلَيْهِمْ ، فَإِنِ اخْتَارُوا دَارَهُمْ عَلَى دَارِ الْمُهَاجِرِينَ فَأَخْبِرُوهُمْ أَنَّهُمْ كَأَعْرَابِ الْمُسْلِمِينَ ، يَجْرِي عَلَيْهِمُ حُكْمُ اللَّهِ الَّذِي عَلَى الْمُؤْمِنِينَ ، وَلَيْسَ لَهُمْ فِي الْفَيْءِ وَلا فِي الْغَنِيمَةِ شَيْءٌ ، حَتَّى يُجَاهِدُوا مَعَ الْمُسْلِمِينَ " ؟
هنا يرد سؤال كيف يخير من يؤمنون في ان ينضموا الى تابعية الدولة الاسلامية او ان لا ينضموا ؟
يقول الرسول (ص) : " عَلَيْكُمْ بِتَقْوَى اللَّهِ ، اغْزُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ ، قَاتِلُوا مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ ، فَإِنَّ اللَّهَ نَاصِرٌ دِينَهُ ، وَلا تَغُلُّوا وَلا تُمَثِّلُوا وَلا تَجْبُنُوا ، وَلا تُفْسِدُوا فِي الأَرْضِ ، وَلا تَعْصُوا مَا تُؤْمَرُونَ بِهِ ، فَإِذَا لَقِيتُمُ الْعَدُوَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ إِنَّ شَاءَ اللَّهُ فَادْعُوهُمْ إِلَى ثَلاثِ خِصَالٍ ، فَإِنْ أَجَابُوكُمْ فَاقْبَلُوا مِنْهُمْ وَكُفُّوا عَنْهُمُ ادْعُوهُمْ إِلَى الإِسْلامِ ، فَإِنْ أَجَابُوكُمْ فَاقْبَلُوا مِنْهُمْ وَكُفُّوا عَنْهُمْ ، ثُمَّ ادْعُوهُمْ إِلَى التَّحَوُّلِ مِنْ دَارِهِمْ إِلَى دَارِ الْمُهَاجِرِينَ ، فَإِنْ فَعَلُوا فَاخْبِرُوهُمْ أَنَّ لَهُمْ مِثْلَ مَا لِلْمُهَاجِرِينَ ، وَعَلَيْهِمْ مِثْلَ مَا عَلَيْهِمْ ، فَإِنِ اخْتَارُوا دَارَهُمْ عَلَى دَارِ الْمُهَاجِرِينَ فَأَخْبِرُوهُمْ أَنَّهُمْ كَأَعْرَابِ الْمُسْلِمِينَ ، يَجْرِي عَلَيْهِمُ حُكْمُ اللَّهِ الَّذِي عَلَى الْمُؤْمِنِينَ ، وَلَيْسَ لَهُمْ فِي الْفَيْءِ وَلا فِي الْغَنِيمَةِ شَيْءٌ ، حَتَّى يُجَاهِدُوا مَعَ الْمُسْلِمِينَ , وَإِنْ هُمْ أَبَوْا أَنْ يَدْخُلُوا فِي الإِسْلامِ ، فَادْعُوهُمْ إِلَى الْجِزْيَةِ ، فَإِنْ فَعَلُوا فَاقْبَلُوا مِنْهُمْ , وَكُفُّوا عَنْهُمْ ، وَإِنْ هُمْ أَبَوْا فَاسْتَعِينُوا بِاللَّهِ عَلَيْهِمْ وَقَاتِلُوهُمْ إِنَّ شَاءَ اللَّهُ " .
هل الثلاثة خصال هي : الاسلام ، الجزية و الحكم بالاسلام ، القتال ؟
ما معنى هذه الجملة من الحديث " فَإِنْ فَعَلُوا فَاخْبِرُوهُمْ أَنَّ لَهُمْ مِثْلَ مَا لِلْمُهَاجِرِينَ ، وَعَلَيْهِمْ مِثْلَ مَا عَلَيْهِمْ ، فَإِنِ اخْتَارُوا دَارَهُمْ عَلَى دَارِ الْمُهَاجِرِينَ فَأَخْبِرُوهُمْ أَنَّهُمْ كَأَعْرَابِ الْمُسْلِمِينَ ، يَجْرِي عَلَيْهِمُ حُكْمُ اللَّهِ الَّذِي عَلَى الْمُؤْمِنِينَ ، وَلَيْسَ لَهُمْ فِي الْفَيْءِ وَلا فِي الْغَنِيمَةِ شَيْءٌ ، حَتَّى يُجَاهِدُوا مَعَ الْمُسْلِمِينَ " ؟
هنا يرد سؤال كيف يخير من يؤمنون في ان ينضموا الى تابعية الدولة الاسلامية او ان لا ينضموا ؟