بيتولي
05-05-2011, 12:58 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
بما ان امريكا هي من صنعت الفزاعة وصدق الناس ذلك باحداث مهمة مهدت لها بالدعاية والاعلام
وبالخطابات النارية والجهادية بالمفهوم الامريكي
والذي رسخته امريكا بالايعاز لمن يلزم من حكومات وحركات ثبت تورطها مع العمالة او المساهمة
في نشر الافكار الاسلامية بالمفهوم الامريكي لنشر حركات تسهم في تطوير الديمقراطية باللباس الاسلامي وسيطر على الاجواء حركتين تم الترويج لهما وتم السكوت بطريقة ما عنهما وهي حركة
حماس وتنظيم القاعدة وما انبثق عنه في العالم ليكون فزاعة للتدخل الامريكي في كل الدنيا
وتنظيم حماس للابقاء على الاحتلال الاسرائيلي بمسوغ اسلامي من ذات الطينة المحتلة وبتراضي
ممن يدعمون هذه الحركة وحتى يهود المسيطرون على كل الوضع في المحتل من بلاد المسلمين بفلسطين
وثانيا تضلل الامة طويل الامد عن طريقة التغيير نحو الاسلام كما ورد من فعل الرسول صلى الله عليه وسلم وبهذا فأمريكا نجحت في اعلان قتل اسامة بن لادن في تركيز التضليل على الناس بأن اسامة كان فعله هو الجهاد وأنه تم الانفاق على قتله ستمائة مليار دولار اي ما لم ينفق في الحروب العالمية كاملة !!
أي ان هذا الفرد وما يمثل من حركة تنامت تحت اعين السي اي ايه في الافغان وفي الوقت الذي استفادت امريكا داخليا وخارجيا من أفعال تنظيمه في كل البلدان ونشرها ما يسمى مكافحة الارهاب
بسبب تفجيراته التي في معظمها عبثية .. وفي الحقيقة منعت وأخرت لأجل غير مسمى قيام حكم الاسلام في الارض تحت هذا المسمى لأنه اعطى المبرر لكل الأنظمة في العالم لمحاربة الاسلام السياسي بذريعة الارهاب وها هي حتى الثورات الجديدة تعلن وبشدة تحريم وتجريم قيام اي حزب اسلامي على اساس عقيدة الاسلام !!!
وهذا نجاح للكفر لا يضاهيه نجاح
وأيضا ملاحقة اي مسلم يرفع صوته بالمطالبة بأي شأن من شؤون الاسلام كنظام حياة
وفي المحصلة فلا يفيدنا الاصرار على أن الرجل قتل على يد الكوماندوز ام مات بشكل طبيعي بل
يظهر ان الامريكان يريدون الاستمرار بتضليل الناس عبر بث اي شيء حول الموضوع بالقطارة
كي يبقى الاعلام منشغل فقط بما تبثه وسائل الاعلام الأمريكي ويبقى الناس كافة رهائن لما ينتظر ان تفرج عنه الماكنة الرأسمالية للاعلام
ويعلم الله أن دماء المسلمين كلها غالية وكم من دماء تم اهراقها وهي ثمينة ولم يتحرك من هم عليهم واجب حمايتها والانتقام لها وتحقيق فرض الله في حمايتها ابتداءا
بما ان امريكا هي من صنعت الفزاعة وصدق الناس ذلك باحداث مهمة مهدت لها بالدعاية والاعلام
وبالخطابات النارية والجهادية بالمفهوم الامريكي
والذي رسخته امريكا بالايعاز لمن يلزم من حكومات وحركات ثبت تورطها مع العمالة او المساهمة
في نشر الافكار الاسلامية بالمفهوم الامريكي لنشر حركات تسهم في تطوير الديمقراطية باللباس الاسلامي وسيطر على الاجواء حركتين تم الترويج لهما وتم السكوت بطريقة ما عنهما وهي حركة
حماس وتنظيم القاعدة وما انبثق عنه في العالم ليكون فزاعة للتدخل الامريكي في كل الدنيا
وتنظيم حماس للابقاء على الاحتلال الاسرائيلي بمسوغ اسلامي من ذات الطينة المحتلة وبتراضي
ممن يدعمون هذه الحركة وحتى يهود المسيطرون على كل الوضع في المحتل من بلاد المسلمين بفلسطين
وثانيا تضلل الامة طويل الامد عن طريقة التغيير نحو الاسلام كما ورد من فعل الرسول صلى الله عليه وسلم وبهذا فأمريكا نجحت في اعلان قتل اسامة بن لادن في تركيز التضليل على الناس بأن اسامة كان فعله هو الجهاد وأنه تم الانفاق على قتله ستمائة مليار دولار اي ما لم ينفق في الحروب العالمية كاملة !!
أي ان هذا الفرد وما يمثل من حركة تنامت تحت اعين السي اي ايه في الافغان وفي الوقت الذي استفادت امريكا داخليا وخارجيا من أفعال تنظيمه في كل البلدان ونشرها ما يسمى مكافحة الارهاب
بسبب تفجيراته التي في معظمها عبثية .. وفي الحقيقة منعت وأخرت لأجل غير مسمى قيام حكم الاسلام في الارض تحت هذا المسمى لأنه اعطى المبرر لكل الأنظمة في العالم لمحاربة الاسلام السياسي بذريعة الارهاب وها هي حتى الثورات الجديدة تعلن وبشدة تحريم وتجريم قيام اي حزب اسلامي على اساس عقيدة الاسلام !!!
وهذا نجاح للكفر لا يضاهيه نجاح
وأيضا ملاحقة اي مسلم يرفع صوته بالمطالبة بأي شأن من شؤون الاسلام كنظام حياة
وفي المحصلة فلا يفيدنا الاصرار على أن الرجل قتل على يد الكوماندوز ام مات بشكل طبيعي بل
يظهر ان الامريكان يريدون الاستمرار بتضليل الناس عبر بث اي شيء حول الموضوع بالقطارة
كي يبقى الاعلام منشغل فقط بما تبثه وسائل الاعلام الأمريكي ويبقى الناس كافة رهائن لما ينتظر ان تفرج عنه الماكنة الرأسمالية للاعلام
ويعلم الله أن دماء المسلمين كلها غالية وكم من دماء تم اهراقها وهي ثمينة ولم يتحرك من هم عليهم واجب حمايتها والانتقام لها وتحقيق فرض الله في حمايتها ابتداءا