المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ويكيليكس...حيلة سياسية أمريكية جديدة



سليم
09-12-2010, 11:56 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ويكيليكس وفي اللغة الإنكليزية "Wikileaks",وتعني تسريبات الويكي والتي تعني "باص" أي أن العبارة تعني "تسريبات الباص".
ويقصد بها تسريب الوثاثق السرية الأمريكية من خلال النت,والجهة التي قامت بنشر هذه الوثائق
أطلقت على نفسها "Wikileaks"وهي عبارة عن منظمة غير ربحية عالمية تقوم بنشر الوثائق المحجوبة عن الناس,وهذه الوثاق تأتي من جهة مجهولة,والمنطمة عبارة عن مشروع للصحيفة "شروق الشمس",The Sunshine Press,وبعد عام من إنطلاقها 12/2006 أعلنت عن إمتلاكها أكثر من 1.2 مليون وثيقة,وذلك في 11/2007.
وقد عرفوا القائمين عليها أنهم من المعارضة الصينية وبعض الرياضيين والمبرمجين من أمريكا وتايوان وأوربا واستراليا وجنوب إفريقيا,ولم يفصح أحدهم عن هويات هؤلاء المؤسسين.ومديرها العام الأسترالي جوليان آسانج الناشط والفعال في مجال الإنترنت الأسترالي,والذي صرح وعبر عن نفسه أنه:"القلب والروح للمنظمة".
وجوليان آسانج الأسترالي المولد كان قد أتهم في قضية أخلاقية_إغتصاب وتحرش جنسي_ في السويد,وطولب للمثول أمام المحكمة(وهذه لجعل الطعن فيه أسهل وأقوى).
أهم أعمالها حتى عام 2010:
1.في 12/2006 نشرت أول وثيقة وهي عبارة عن قرار أغتيال رسميين في الحكومة موقعًا من قٍبا الشيخ حسن طاهر أويس (صوماليا).
2.وفي 8/2007 نشرت صحيفة الغاردن اللندنية في صفحاتها الأولى حوب الفساد والرشوة في عائلة الرئيس دانييل أراب موي ,وقد صرحت الصحيفة أن مصدر معلوماتها "ويكيليكس".
3. وفي 11/2007 نشرت نفس الصحيفة اللندنية وثيقة كشفت فيها عن سور تطبيق معاملات المعتقلين في السجون الأميركية, وقد أنكر الجيش الامريكي هذا الخبر.
4. وفي عام 2008نشرت وثيقة تدين فيها أنشطة غير قانونية للبنك السويسري "جوليوس باير" في جزر كيمان.
5.وفي 1/2009 بدأت في نشر التقارير الداخلية لهيئة الأمم والتي زادت عن 600 وثيقة , و60 وثيقة كانت تحمل"سري للغاية".
هذه الوثائق لم تكن لتثير أحد أو أن تقلق جهة معينة , والحقيقة أن هذه الوثائق لم تكن سرًا على كثير من المحللين السياسيين وحتى عامة الناس.
ولكن الأمور بدأت تنحو نحوًا أخر بعد أن بدأت في نشر مراسلات الدوائر الحكومية الأمريكية,وخاصة المراسلات بين الخارجية الأمريكية وبين سفاراتها في شتى بقاع العالم.
وقد حظي الموقع باهتمام كبير في أبريل/ نيسان الماضي، بعد نشره تقريرا مصورا يظهر طائرة هليوكبتر أمريكية وهي تهاجم مجموعة من العراقيين المدنيين وتقتلهم، وكان من بينهم صحفيان يعملان في وكالة رويترز للأنباء.
طبعًا تكلم كثير من الناس عن كيفية حصول هذه المنظمة على هذه المعلومات ,ولبيان أن هذه خدعة وحيلة سياسية أمريكية وأن أمريكا هي التي وراء هذه التسريباات:
1.طبيعة المعلومات وخاصة المراسلات بين دوائر الدولة "المحترمة" لا تكون بالضرورة إلكترونية أي أنها ترسل على صيغة إيميل أو رسالة ألكترونية عادية,وعلى فرض ذلك فإن الشبكة العنكبوتية التي تربط هذه الدوائر فيما بينها فيها ما يسمى سيبر نت"Cyber net",وهو عبارة عن أرشفة إلكترونية ذات مستويات ,وكل مستوى له أعضاؤه الذين يدخولون علىيه بواسطة كلمة سر لا يعرفها غيره,وكل مستوى له درحنه السرية,وعلى هذا فمن السهولة أن يتعرف على الذي دخل ذلك المستوى.
2.كل أنظمة الأرشفة الإلكترونية تتبع برنامج حماية يطلق عليه "نظام التنبيه المبكر" وهذا من شأنه أن يخبر المسؤول "Administrator"عن هذا المستوى أن فلانًا من الأعضاء قد دخل وتاريخ دخوله وأين دخل وماذا فعل بالمعلومة.
3.كل الدوائر الحكومية وحتى الهاملة منها يكون داخلها كاميرات تصوير ,وهذه تصور كل شخص يدخل أو يخرج ومن خلال نظام المتابعة يمكن التعرف على الداخل.
4. قيل عن احتمالات إختراق إلكترونيًا,وهذه لا يكون إلا بطريقين أولهما:الإختراق الخارجي وهذا الإحتمال بعيد جدًا لما سبق وذكرت من أساليب الحماية,أو يكون برضى وعلم المسؤول"Administrator",وهذا يعني أن أمريكا أرادت الإفصاح والكشف عن هذه المعلومات,وسوف أبين وجهة نظري في هذا لاحقًا.
وثانيًا: الإختراق الداخلي أي أن الأختراق تم من داخل تلك الدوائر أو عن طريق أحد أعضاء المستوى المعين,ويتم ذلك إما بنسخ المعلومة على ذاكرة متنقلة أو إرسالها مباشرة إلى الجهة المعنية,وهذه أيضًا لا تكون إلا بعلم المسؤول .
وأما الأسباب التي تجعلني أقول برضى أمريكا وموافقتها على نشر هذه النعلومات:
1.تفاهة المعلومات المنشورة وعدم سريتها التامة,ومن ذلك ما قيل عن مراسلات السفارات للخارجية الأمريكية عن ألقاب أعطيت لرؤساء دول أو عن عاداتهم وطريقة رقصهم وغنائهم وما شابه ذلك.
2.استعمالها كوسيلة ضغط على بعض الرؤساء من باب التحذير أي أنظروا لدينا كل شيء عنكم وحتى طريقة رقصكم وكلامكم وألقابكم وختى خصائص حياتكم.
3.جعل العامة تثق بتلك المنظمة وتقوم بعدها بنشر بعض الوثائق الكاذبة من خلالها كي تصدقها العامة,فتأخذها كمسلمات.
4.خلق واقع جديد تلتهي به العامة والخاصة أيضًا من أجل تمرير ما هو أعظم وأشد أثرًا,والأيام سوف تُظهر هذا.
5.قد يكون القصد منها أيضًا إظهار سوء تصرف الإدارة الأمريكية السابقة بقيادة الرئيس السابق بوش وحزبة الجمهوري,وخاصة أنه لم تظهر حتى الآن وثيقة واحدة منذ عهد تسلم أوباما الرئاسة.
وإليكم لعض ما يسمى" وثائق سرية" لتروا عوارها وتفاهتها,وهي ليست بالسرية كما يدّعون:
فقد كشفت الوثائق الدبلوماسية الأميركية السرية التي نشرتها ويكيليكس عمق الازدواجية الأخلاقية التي يتخلق بها بعض قادتنا السياسيين، وبعدهم عن النزاهة والصراحة مع شعوبهم:
1 فهذا الرئيس اليمني يطالب الأميركيين بثمن مالي مقابل قبول مواطنيه من أسرى غوانتانامو، رغم أنه يتظاهر أمام شعبه بالنضال من أجل إطلاق سراحهم، وهو أيضا يعلن أن قواته هي التي تقتل مواطنيه المتهمين بالانتماء للقاعدة، حفاظا على سمعة الحكومة الأميركية التي ترسل طائراتها من غير طيار لاغتيالهم في اليمن، ويقول إن ما يهمه هو منع تهريب السلاح إلى اليمن، أما تهريب خمر الويسكي فلا مانع "شرط أن تكون من النوع الجيد" حسب تعبيره.
2 وهذا وزير الداخلية الكويتي يطالب الأميركيين بإلقاء المعتقلين الكويتيين في غوانتانامو في منطقة الحرب بأفغانستان، لعل الموت يستأصلهم هناك، فيستراح منهم، بينما كان الموقف الرسمي المعلن لحكومته –ولا يزال- هو المطالبة بإعادة أولئك الأسرى إلى بلادهم.
وقد كشفت الوثائق عن جوانب الفساد والبطر لدى بعض قادة الدول الإسلامية، حتى الفقيرة منها التي التهمتها الحروب، وامتهنت الحاجة فيها إنسانية الإنسان:
1. فالرسائل السرية التي بعثتها السفارة الأميركية من موسكو تتحدث عن حضور الرئيس الشيشاني الموالي لموسكو، حفل عرس لنجل أحد أصدقائه، حيث رقص السيد الرئيس بعصاه المذهبة، ثم أهدى خمسة كيلوغرامات من الذهب الخالص للعروسين، وأمطر الراقصين والراقصات بسُحب من الدولارات.
2 .أما رسائل السفارة الأميركية في كابل فتتحدث عن نائب الرئيس الأفغاني وهو يحمل 52 مليون دولار نقدا في مطار بالإمارات العربية المتحدة، كما تتحدث عن شقيق الرئيس الأفغاني ومتاجرته بالمخدرات جهارا نهارا.
ومن جوانب النفاق السياسي تحريض بعض قادة الدول العربية في السر حلفاءهم الأميركيين والإسرائيليين على تدمير إيران، وهم يتزاورون و"يتباوسون" في العلن مع القادة الإيرانيين، ويطلقون التصريحات عن الأخوَّة الإسلامية وحسن الجوار. لكنهم القادة أنفسهم الذين بذلوا الغالي والنفيس في تدمير العراق وإيران من قبل في حرب السنوات الثماني، ثم في تدمير العراق بالحصار الغاشم ثم الاجتياح المدمر:
1. فملك السعودية يطالب الأميركيين بـ"قطع رأس الأفعى" قاصدا إيران.
2.وولي عهد الإمارات يصف الرئيس الإيراني بأنه هتلر.
3. وملك البحرين يحذر من أن ثمن بقاء البرنامج النووي الإيراني أفدح من ثمن تدميره.
فأي سرية في هذه التفاهات؟؟؟فكل خبر من هذا قد تناقلته الصحف والجرائد العالمية وحتى العربية...فارحموا عقولنا.

نائل سيد أحمد
10-12-2010, 07:48 PM
منذ 11 ساعات

admin
Administrator

تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 9,802
رد: ويكيليكس...حيلة سياسية أمريكية جديدة
بسم الله الرحمن الرحيم

الجمعة 4 محرم 1432

أخي سليم، أنت تعلم مدى ثقتي بمعلوماتك، ولكن سؤال بسيط خطر على بالي وأنا أقرأ تحليلك، وهو كيف يساعد أمريكا كشفها هذه الوثائق (علاقاتها) مع الدول، فنحن نعلم التواطئ بين كثير من الدول العربية وحتى الإسلامية مع أمريكا، فكيف سيساعدها هذا الأمر على الحفاظ على هذا (التواطئ)، فالبديهي أن ظهور الفساد، يعني (خوف) أصحابه من الإستمرار فيه أو حتى (خوف) إنضمام مفسدين آخرين لحلقة الفساد، فقط لسبب أن هذا الفساد يمكن أن يتم تسريبه، أنا لا أشكك بصحة تحليلك، ولكنه تساؤل أود منك توضيحه، وشكرا لك
__________________
اللهم علمنا ما ينفعنا - وإنفعنا بما علمتنا
اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا إتباعه - وأرنا الباطل باطلا وأرزقنا إجتنابه
اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
اللهم إجعل عملنا خالصا لوجهك
أخوكم الشيخ خالد المغربي
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بتصرف خاص / منقول عن منتدى المسجد الأقصى المبارك .

نائل سيد أحمد
12-12-2010, 04:51 PM
[center][size="6"]


admin
administrator


كتب المشرف من جديد :
بسم الله الرحمن الرحيم

الأحد 6 محرم 1432

أخي نائل، أكرمك الله،

قد تكون أمريكا هي التي سربت هذه الوثائق، ولكنني متأكد أن إسرائيل وراء هذا الأمر، فالمستفيد الأكبر من تسريب هذه الوثائق هم بني يهود، إسأل نفسك،

من له المصلحة الاكبر في إزدياد رقعة العداوة بين إيران من جهة ودول الخليج والسعودية من جهة أخرى؟
ومن له المصلحة في إزدياد رقعة العداوة بين حزب الله من جهة وبين الحكومة اللبنانية من جهة أخرى؟
ومن له الآن المصلحة في إزدياد رقعة العداوة بين الدول العربية وبين أمريكا؟

الجواب على كل هذه الأسئلة وغيرها سيكون هو (إسرائيل)، فهي صاحبة المصلحة وهي المستفيدة، فعندما شعرت إسرائيل ان امريكا بدأت تضغط عليها للوصول لحل للقضية الفلسطينية، أصبحت أمريكا عدو (باطني) لإسرائيل تستحق عليه العقوبة، وكان تسريب هذه الوثائق بمثابة عقوبة إسرائيلية لأمريكا أولاً وللعالم كله ثانياً، ثم لاحظ كيف أن أمريكا تخلت عن مطالبة إسرائيل بالتوقف عن الإستيطان، مع أن أمريكا عرضت على إسرائيل ما لا يمكن رفضه لقاء التوقف فقط لمدة ثلاثة أشهر عن الإستيطان، ونسأل الله أن تكون هذه هي بداية الشقاق والنزاع بين الشرين، شر امريكا من جهة وشر اليهود من جهة أخرى، والله المستعان.

سليم
22-12-2010, 02:30 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كشف دونالد رامسفيلد وزير الدفاع الأمريكي السابق في مذكراته، أنّ بلاده دفعت للمرجع الشيعي بالعراق علي السيستاني 200 مليون دولار لإصدار فتوى تُحرِّم على الشيعة قتال الأمريكان للمساعدة في سقوط العراق في أيدي الاحتلال الذي قادته الولايات المتحدة.
وبحسب صحيفة "الأسبوع" المصرية التي نقلت المذكرات، فإنّ رامسفيلد أكّد أن له علاقة قديمة بالسيستاني تعود لعام 1987، وأنّه في خِضَمّ إعداد قوات الاحتلال لشنّ الهجوم علي العراق كان لابدّ من مشورة السيستاني حتى نخرج بنتائج لا تسبب خسائر فادحة في صفوف قوات الاحتلال وفعلاً تَمّ الاتصال به عن طريق وكيله في الكويت جواد المهري.
وأوضح رامسفيلد في مذكراته، أنّ الإدارة الأمريكية دفعت 200 مليون دولار على سبيل الهدية لمساعدة أمريكا في إسقاط العراق، عبر فتوى تحرم قتل الأمريكيين.
ويضيف رامسفيلد، أنّ إدارة الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش قرّرت فتح مكتب في "وكالة المخابرات المركزية" وسمي مكتب العلاقات مع السيستاني، لكي يتم الاتصال وتبادل المعلومات عن طريق هذا المكتب وفعلا تَمّ افتتاح المكتب وعمل بكل جد ونشاط, وكان من ثمار هذا العمل المتبادل صدور فتوى من السيستاني بأن يلزم الشيعة وأتباعه بعدم التعرض لقوات الاحتلال خلال غزو العراق.
ويؤكد رامسفيلد، أنه بعد سقوط بغداد في ربيع 2003، تَمّ تدبير لقاء مع السيستاني، حيث توجهنا إلى مدينة النجف عن طريق سرب من المروحيات التابعة لقوات الاحتلال وقد وصلنا إلى المدينة في وقت متأخِّر من الليل وكانت المدينة تغطّ في ظلام دامس، وهبطت المروحيات على مبانٍ بالقرب من مرقد للشيعة، وانتقلنا إلى مكان إقامة السيستاني وكان في حيٍّ مُزْرٍ جدًا إذ النفايات تحيط بالمكان من كل جانب.
ويتابع قائلاً: وأتذكر أنني وضعت منديل على أنفي من أثر الروائح الموجودة في مبنى السيستاني والأماكن المجاورة، وعندما رأيت السيستاني تلاقفني بالأحضان وقبلني أكثر من مرة بالرغم أنني لا استسيغ ظاهرة التقبيل بالنسبة للرجال وتحاورنا عن أمور كثيرة كان من الحكمة أن نأخذ رأي أصدقائنا بها وبالخصوص مثل السيستاني.
ويدرك رامسفيلد بحسب مذكراته، كانت آنذاك تواجهنا مشكلة السلاح، حيث ترك النظام العراقي السابق في متناول العراقيين أكثر من ستة ملايين قطعة سلاح خفيفة كانت هذه القطع تسبّب لنا إرباكًا في السيطرة على هذا الكم الهائل من الأسلحة، وفعلاً تَمّ التوصل إلى اتفاق بأن يصدر السيستاني فتوى تحظر استخدام هذه الأسلحة ضد قوات الاحتلال، ويختتم رامسفيلد بتأكيده بأنّه "كان لهذه الفتوى الفضل الكثير لتجنب قوات الاحتلال خسائر جسيمة".
المصدر:"المصريون"
التعليق:
أليس هذه وثيقة خطيرة وهامةفأين موقع ويكيليكس منها...أم أنها كانت عنه محجوبة أيضًا...هذه الوثيقة تكافئ كل الوثائق التي نشرها موقع ويكيليكس من حيث الخطورة والأهمية.
ويوكد من خطورتها وأهميتها الشخص الذي صرح بها وهو "رامسفيلد"...ولكن السؤال لماذا صرح بها الآن بالذات, يبدوأ ذلك لأسباب:
1.ألهاء الناس وضعضعة الحكام الحاليين للعراق (لغرض في نفس يعقوب)
2.زعزعة الثقة بالحكام الحاليين في دولنا...فمثل هذه الوثيقة لابد وأن يكون قد اطلع عليها أحدهم.,((ولن أخصص)).
3.ولكن الذي يحيرني هو لماذا شخص بمركز ومكانة رامسفيلد صرح بهذا الخبر؟؟؟
فهل من مجيب؟؟؟

سهل ممتنع
22-12-2010, 06:09 PM
السلام والرحمه
الهدف من نشر مثل هذه المعلومات واضح جلي وهواستمرار اشعال الفتنه بين الشيعه والسنه
فهل جماعة القاعده السنيه بقيادتها من ابن لادن الى غيره افضل حال من السستاني وما علاقات ابن لادن مع عائلة جورج بش بأقل حميميه بل تكاد تصل الى حد الاخوه