مشاهدة النسخة كاملة : اعتراف البرازيل والارجنتين بالدولة الفلسطينية
نمر سالم الشريم
08-12-2010, 03:48 AM
الاخوة الكرام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نقلت الاخبار اعتراف البرازيل والارجنتين بالدولة الفلسطينية ، ووعدت تشيلي بالاعتراف العام القادم ، واليوم نقلت الاخبار فشل الاميريكان واليهود بالتوصل لاتفاق في موضوع المستوطنات ، وطلبت أميركا من الاطراف المعنية ( الفلسطينية والاسرائيلية ) الاجتماع الاسبوع القادم في أميركا ، فهل تدل هذه الاخبار على فشل أميركا في الضعط على اليمين الاسرائيلي مما ألجأها الى الايعاز لبعض دول العالم بالاعتراف بالدولة الفلسطينية وترك اسرائيل تواجه العالم دون غطاء سياسي من الولايات المتحدة؟
وليد فهد
10-12-2010, 03:35 PM
اخي الكريم الموضوع يحنمل اكثر من راي ولا بد من معلومات لمعرفة الصحيح
القضية يمكن ان تكون عفوية لا علاقة بها بفشل امريكا وجاءت مصادفة ويمكن بالايعاز من امريكا
لتقول للسلطة الفليطينية انها مهتمة بعد باقامة الدولة الفلسطينية
انا ارجح الراي الاول كما انني ارى ان هذه الخطوات لا معنى لها
كما ارى ان الامور تسير باتجاه التأزيم فامريكا ليست بالدولة الجادة في حل القضية الفلسطسنية
والراي الاول والاخير في حل القضية الفلسطينية هو عائد الى دولة اسرائيل
سهل ممتنع
10-12-2010, 05:02 PM
اخي الكريم الموضوع يحنمل اكثر من راي ولا بد من معلومات لمعرفة الصحيح
والراي الاول والاخير في حل القضية الفلسطينية هو عائد الى دولة اسرائيل
السلام والرحمه على الجميع
لقد أصبت الراي الصحيح مئه بالمئه فهذا هو ما يفهم من تحرك أمريكا على مدا تاريخ القضيه الفلسطينيه عند كل ذي لب
دمتم في أمان الله
ابو العبد
13-12-2010, 12:05 AM
السلام والرحمه على الجميع
لقد أصبت الراي الصحيح مئه بالمئه فهذا هو ما يفهم من تحرك أمريكا على مدا تاريخ القضيه الفلسطينيه عند كل ذي لب
دمتم في أمان الله
بسم الله الرحمن الرحيم
الاخوة الكرام السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حبذا لو تبين لنا يا اخ سهل من خلال المؤشرات السياسية لتحركات امريكا كيف ان الراى الاول والاخير في حل القضية الفلسطينية هو عائد لكيان يهود ؟؟
عبد الواحد جعفر
23-12-2010, 11:56 PM
فياض: الفلسطينيون على موعد مع الحرية في العام 2011 بإقامة دولتهم
عمان – قال رئيس الحكومة الفلسطينية في رام الله سلام فياض إن الجانب الفلسطيني قدم لأميركا موقفه من قضايا الوضع النهائي، ويريد من المجتمع الدولي الحصول على إجابة إسرائيلية واضحة ومحددة وفي أسرع وقت عن مقصد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو حيال الدولة الفلسطينية.
وأضاف في محاضرة ألقاها مساء أمس في جمعية الشؤون الدولية حول الوضع الفلسطيني الراهن إن المطلوب أميركياً الحصول على موقف إسرائيلي واضح ومحدد من قضايا الوضع النهائي، وبخاصة مفهومه للدولة الفلسطينية".
وأكد فياض بأن "الفلسطينيين على موعد مع الحرية في العام 2011، حيث سيشهد قيام الدولة الفلسطينية"، مضيفاً "لا نحتاج إلى اعتراف دولي جديد بالدولة الفلسطينية التي أعلن عنها في قمة الجزائر العام 1988، وإنما المهم تجسيدها عملياً على الأرض".
وتابع قائلاً "نريد تكريس الدولة عملياً من خلال مؤسساتها وتمكنها من تقديم الخدمات للمواطنين وترسيخ وجودها على الأرض وتوفير الأمن الذي بات في وضع أفضل بكثير عما كان عليه سابقاً، مما أسهم في تنامي شعور الثقة بالنفس خلافاً لحالة الفوضى التي سادت البلاد".
وأشار إلى أن "السلطة الفلسطينية نجحت في تخفيض حجم الاعتماد على المساعدات الخارجية لدعم ميزانية السلطة، من بليون و800 مليون دولار في العام 2008 إلى بليون و100 مليون دولار في العام 2010، ما يعني توفير الثلث تقريباً"، مرجحاً "إنهاء الحاجة الفلسطينية للمساعدات الخارجية نهائياً في العام 2013".
واستبعد "قدرة ورغبة النظام الإسرائيلي القائم حالياً في تقديم عرض مقبول فلسطينياً، فحكومة الاحتلال مستمرة في تعطيل أي تحرك لتدويل القضية الفلسطينية، بما يشمل التوجه إلى الأمم المتحدة، مع الاستمرار في الاستيطان، في ظل محدودية أدوات النضال الفلسطيني وحالة الانقسام الفلسطيني التدخل الدولي والضعف البنيوي، مما أدى للتراجع".
ورأى أن "التوجه إلى الأمم المتحدة يحتاج إلى تجهيز وتحضير وقلب التفكير في الوعي الدولي"، لافتاً إلى أن "التحرك الدبلوماسي السياسي يجب أن يركز على إجبار إسرائيل على تحديد موقف محدد من مفهوم الدولة الفلسطينية والقضايا النهائية، وعندها تتشكل قناعة ومناخ دولي معين للتحرك أممياً وليس مجرد تسجيل موقف".
واعتبر أن ذلك "يعزز صمود الشعب الفلسطيني للبقاء والثبات على أرضه ويهيئ حالة في الوعي الدولي لتقبل أسلوب آخر طالما أدرك أن حكومة الاحتلال الحالية لا تريد السلام وأنه لا يمكن إنهاء الاحتلال في ظل المعادلة القائمة"، مبيناً أن "الإعداد والتحضير لقيام الدولة الفلسطينية يدخل في صلب هذا التحرك".
ودعا إلى "وضع خطة تحرك استراتيجية عربية بما فيها التحرك ضد الاستيطان والتحرك على الساحة الدولية ومقاطعة منتجات المستوطنات، والدعم العربي للموقف الفلسطيني ووضع آليات لتفعيل الدور العربي، بحيث يقدم كمشروع عربي لا يتعارض مع المشروع العربي للتسوية".
وأكد على أهمية "الجهد العربي في تحقيق المصالحة الفلسطينية، من خلال التركيز على الملف الأمني وليس البرنامج السياسي".
ورأى بأن "الظروف اليوم مواتية لتحقيق التفاهم الفلسطيني على أساس الأمن، بدلاً من الدخول في تفاهمات جديدة لن تصل إلى حل، فالتحدي السياسي يتمثل في إيجاد طريقة لإدارة التعددية السياسية بما يمكن من التعامل مع الخلافات ومع المجتمع الدولي، حيث من المتعذر التوصل إلى تفاهم قريب حول الرؤية والبرنامج السياسي" بين حركتي فتح وحماس.
وتابع قائلاً "نمر اليوم في مرحلة عصيبة ومفترق طرق، ولا يمكن إنهاء الاحتلال وقيام الدولة في ظل الانقسام وعدم تحقيق الوحدة، فبدون غزة لن تكون هناك دولة فلسطينية"، معتبراً أن "التحدي الأكبر يتعلق بإنهاء الاحتلال وقيام الدولة الفلسطينية على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشريف".
وأشار إلى حدوث "تآكل دولي تدريجي لمرجعيات عملية السلام، إذ بعدما كان هناك إجماع دولي على وقف شامل للاستيطان، معتبرا أن "الضمانات الأميركية (السياسية والعسكرية والأمنية) للجانب الإسرائيلي تشكل خطورة لا تقل عن خطورة استمرار الاستيطان، مصحوبة بتعطيل أي جهد عربي لتدويل الشأن الفلسطيني.
وبين أن "الخطوة نحو إنهاء الاحتلال تكمن في بذل الجهود على كافة المستويات لتعزيز قدرة المواطن على الثبات والاستمرار والصمود على أرضه، وتوجيه الأدوات بما ينسجم مع تحقيق الهدف، في ظل تعمق الاحتلال وتجذره مقارنة بما كان عليه منذ بدايات العملية السلمية في مدريد (1991) وأوسلو (1993) وعدم تنفيذ إسرائيل لأي من التزامتها".
وأشار إلى "مرحلة الإعداد لقيام الدولة من خلال برنامج بآليات وأهداف محددة وسقف زمني بدأ التحضير له من ربيع 2009 ولمدة عامين من أجل قيام الدولة".
واعتبر أن السلطة "تمضي على المسار الصحيح رغم الصعوبات والعراقيل الإسرائيلية"، ولكن "المهم عدم التراجع عن تحقيق الدولة التي هي مصلحة فلسطينية وإقليمية ودولية".
وليد فهد
24-12-2010, 10:35 AM
ماذا تريد ان تقوله
عبد الواحد جعفر
24-12-2010, 04:22 PM
ماذا تريد ان تقوله
الأخ وليد، تحية طيبة، وبعد،،
ما أريد قوله واضح وهو أن الأميركيين بارعون في إقامة الدول وتفكيكها وهدمها، فهذه شغلتهم. والأميركيون هم من بيدهم مفتاح قيام الدولة الفلسطينية، وأولى هذه المفاتيح هو بناء أجهزة السلطة سواء أكانت أجهزة سياسية أم أمنية أم خدمية. وقد أرسلت كيث دايتون لهذه المهمة، وهو يتابع ذلك من حوالي خمس سنوات.
ولا تنسى أن تحويل إقليم كوسوفا إلى دولة قد أخذ من الأميركيين 10 سنوات، من سنة 1998 إلى سنة 2008، وها هي اليوم كوسوفا دولة مستقلة معترف بها دولياً. فكيف بقيام الدولة الفلسطينية وفيها من التعقيد ما فيها؟!!
الواضح أن السير في إقامة الدولة الفلسطينية قائم، والتأجيل هو لاستنفاد جميع الخيارات، حتى يثبت لأهل المنطقة أن الحل الأميركي هو الحل الأنجع، وبه ينتهي الصراع.
مع تحياتي لك وللجميع
وليد فهد
24-12-2010, 08:08 PM
هل بعد كل هذه السنوات وبعد الوقائع على الارض وبعد معرفة التواطىء الامريكي مع اسرائيل
ولا زلت تقول بالحل وان امريكا تسير باتجاه اقامة دولة فلسطينية
هذا شىء عجيب
عباس يعلن بكل صراحة او وقاحة انه يحتاج اذنا للخروج من مكتبه ! ومع ذلك تعترف جمهوريات الموز الامريكية به وبمكتبه كدولة !
نطمنئكم اننا سوف نشاهد ونقرا اعترافات 190 عضوا في الامم المتحدة علينا . بهذا الكيان المسخ الذي يمثله الاشقياء من تحالف حماس وعفاس . وتمييع القضية وتحويل الاعداء الغاصبون الى اعضاء طبيعيين ودمجهم في المنطقة بشروطهم ايضا وبكل ما يعني ذلك من حقوق وواجبات ومكانة مصونة ايضا !
اخر من سيعترف بكيان عفاس المسخ هما منذ الان: باراك والنتن ياهو ! لانهما وراء اصدار الاوامر للعملاء الصغار والكبار هؤلاء بمنح الكيان الورقي الفلسطيني : حق الوجود على ما هو عليه !
ابو العبد
26-12-2010, 12:05 PM
الأخ وليد، تحية طيبة، وبعد،،
ما أريد قوله واضح وهو أن الأميركيين بارعون في إقامة الدول وتفكيكها وهدمها، فهذه شغلتهم. والأميركيون هم من بيدهم مفتاح قيام الدولة الفلسطينية، وأولى هذه المفاتيح هو بناء أجهزة السلطة سواء أكانت أجهزة سياسية أم أمنية أم خدمية. وقد أرسلت كيث دايتون لهذه المهمة، وهو يتابع ذلك من حوالي خمس سنوات.
ولا تنسى أن تحويل إقليم كوسوفا إلى دولة قد أخذ من الأميركيين 10 سنوات، من سنة 1998 إلى سنة 2008، وها هي اليوم كوسوفا دولة مستقلة معترف بها دولياً. فكيف بقيام الدولة الفلسطينية وفيها من التعقيد ما فيها؟!!
الواضح أن السير في إقامة الدولة الفلسطينية قائم، والتأجيل هو لاستنفاد جميع الخيارات، حتى يثبت لأهل المنطقة أن الحل الأميركي هو الحل الأنجع، وبه ينتهي الصراع.
مع تحياتي لك وللجميع
بسم الله الرحمن الرحيم
الاخ الفاضل عبد الواحد جعفر السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اتفق معك ان امريكا تسير في اقامة الدولة الفلسطينية على حدود 67 مع بعض التعديلات حيث ان هذا هو المشروع الامريكي للقضية الفلسطيني القائم على اساس الدولتين
ولكن ملامح المشروع الامريكي للقضية الفلسطينية تشير الى وجود عدة مفصليات تعمل امريكا على تحقيقها قبل اقامة الدولة الفلسطينية ومنها تدويل البلدة القديمة في القدس ونشر قوات الناتو او قوات امريكية على امتداد نهر الاردن والاهم من ذلك ضرب منظومة القيم عند الشعوب
وطبعا هذه الامور لم تستكمل بعد ولذلك من المستبعد اقامة الدولة الفلسطينية في المنظور القريب بل ان التحركات السياسية والميدانية تشير الى اقتراب حصول تصعيد في المنطقة
فحركة حماس رفعت يدها عن الفصائل الفلسطينية في القطاع واعطتهم الضوء الاخضر في اطلاق صواريخ على جنوب فلسطين المحتل عام 48 ولذلك ارتفعت وتيرة التصعيد في جنوب فلسطين في الاونة الاخيرة
اما بالنسبة لحركة فتح فهناك صراع بين عباس ودحلان ادى الى نتف ريش دحلان المعروف عنه انه محسوب على اسرائيل وهو عراب المفاوضات
والملفت للنظر المصالحة التي جرت بين عباس وفاروق القدومي والمعروف عن القدومي انه يرى ان المفاوضات يجب ان تكون تحت ازيز الرصاص وكان في الماضي القريب يتهم عباس ودحلان بالتأمر مع شارون على اغتيال احمد ياسين
طبعا هناك مؤشرات كثيرة تشير الى اقتراب موعد التصعيد في القضية الفلسطينية ولذلك تصريحات فياض باقامة الدولة الفلسطينية عام 2011 غير صحيحة وهى فقط من اجل استفزاز اسرائيل لاجتياح الضفة الغربية مرة ثانية التي على ما يبدو سوف تكون الشرارة التي تشعل الفتيل
muslem
27-12-2010, 06:02 AM
حياك الله ابا العبد هلا وضحت لنا ماالمقصود بضرب منظومة القيم عند الشعوب ?
vBulletin® v4.0.2, Copyright ©2000-2024, Jelsoft Enterprises Ltd.