هل خطة امريكا حاليا تقضي بتوجيه ضربات صاروخية أو غيرها لاسرائيل?

[شمس الدين]

سؤال : هل خطة امريكا حاليا تقضي بتوجيه ضربات صاروخية أو غيرها لاسرائيل في ظل حكم اليمين الاسرائيلي من اجل انهاء اليمين الاسرائيلي كقاعدة امنية تحمي اليهود ؟ وهذا يعني ان العمل العسكري في المنطقة اصبح وشيكا؟

[وليد فهد]

امريكا غير جادة في الضغط على اسرائيل انما هي تحابي اسرائيل وتعمل على الضغط على السلطة والدول العربية من اجل تنفيذ املاءات اسرائيل
الذي يحدث فقط هو تصفية لقضية الفلسطينية باقامة حكم ذاتي هزيل على مساحة 50% من الضفة الغربية تحتوي على المناطق المكتظة سكانيا وبشكل مؤقت حتى ترى اسرائيل الخيارات التي سوف تنفذها بعد ذلك من ضم او تهجير السكان

[ابو العبد]

سؤال : هل خطة امريكا حاليا تقضي بتوجيه ضربات صاروخية أو غيرها لاسرائيل في ظل حكم اليمين الاسرائيلي من اجل انهاء اليمين الاسرائيلي كقاعدة امنية تحمي اليهود ؟ وهذا يعني ان العمل العسكري في المنطقة اصبح وشيكا؟

الاخ الفاضل شمس الدين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لا يستبعد العمل العسكري في خطة امريكا لاقامة الدولة الفلسطينية

ولاكن لا توجد مؤشرات تقول بان العمل العسكري وشيك

ومن الراجح ان التصعيد المقبل سوف يأخذ بعدا شعبيا اكثر منه عسكريا

[سياسي]

امريكا غير جادة في الضغط على اسرائيل انما هي تحابي اسرائيل وتعمل على الضغط على السلطة والدول العربية من اجل تنفيذ املاءات اسرائيل
الذي يحدث فقط هو تصفية لقضية الفلسطينية باقامة حكم ذاتي هزيل على مساحة 50% من الضفة الغربية تحتوي على المناطق المكتظة سكانيا وبشكل مؤقت حتى ترى اسرائيل الخيارات التي سوف تنفذها بعد ذلك من ضم او تهجير السكان

أحسنت هذا هو الفهم الصحيح والعميق
ولو كانت جادة اقل شيء توقف المساعدات عنها.
وبالفعل هي فقط تمضي الايام و السنوات لكي تبتلع بالضفة والقدس وفي وقت لاحق سوف تقوم بحرب وهمية من أجل التهجير كما فعلت 48 و 67 و حرب غزة فالحروب هذه هي من أجل اخراج الناس من فلسطين .

[فرج الطحان]

أحسنت هذا هو الفهم الصحيح والعميق
ولو كانت جادة اقل شيء توقف المساعدات عنها.
وبالفعل هي فقط تمضي الايام و السنوات لكي تبتلع بالضفة والقدس وفي وقت لاحق سوف تقوم بحرب وهمية من أجل التهجير كما فعلت 48 و 67 و حرب غزة فالحروب هذه هي من أجل اخراج الناس من فلسطين .
أخي سياسي
لا يبدو أن هذا الفهم صحيح ولا دقيق، والجدية غير مرتبطة بوقف أو استمرار المساعدات
الجدية تتعلق بما يحدث على الأرض
فما تقوم به أميركا من أعمال سياسية تدل على أنها سائرة في طريق تصفية قضية فلسطين بحسب خطتها القائمة على حل الدولتين
وحل الدولتين أصبح هو الحل الدولي لقضية الشرق الأوسط
وليس باعتباره رؤية أميركية فحسب..
ولقد نجحت أميركا في تدويل حل الدولتين، فلم يعد حلا أميركيا فحسب
فالدول الكبرى التقليدية وهيئة الأمم ومجلس الأمن كلها تؤيد حل الدولتين..
صحيح أن إسرائيل الآن هي العقبة وأن أميركا لا تريد فرض الحل
لكن الأعمال السياسية التي تمارسها أميركا في المنطقة وتدفع باتجاهها تدل على أن حل الدولتين في طريقه للتنفيذ..
والمسألة مسألة معالجة لتعنت الطرف الإسرائيلي ليس غير
والسلام عليكم

[ابو العبد]

أخي سياسي
لا يبدو أن هذا الفهم صحيح ولا دقيق، والجدية غير مرتبطة بوقف أو استمرار المساعدات
الجدية تتعلق بما يحدث على الأرض
فما تقوم به أميركا من أعمال سياسية تدل على أنها سائرة في طريق تصفية قضية فلسطين بحسب خطتها القائمة على حل الدولتين
وحل الدولتين أصبح هو الحل الدولي لقضية الشرق الأوسط
وليس باعتباره رؤية أميركية فحسب..
ولقد نجحت أميركا في تدويل حل الدولتين، فلم يعد حلا أميركيا فحسب
فالدول الكبرى التقليدية وهيئة الأمم ومجلس الأمن كلها تؤيد حل الدولتين..
صحيح أن إسرائيل الآن هي العقبة وأن أميركا لا تريد فرض الحل
لكن الأعمال السياسية التي تمارسها أميركا في المنطقة وتدفع باتجاهها تدل على أن حل الدولتين في طريقه للتنفيذ..
والمسألة مسألة معالجة لتعنت الطرف الإسرائيلي ليس غير
والسلام عليكم

بارك الله فيك اخي فرج وجزاك الله كل خير
ما تفضلت به صحيح فامريكا لا تريد فرض الحل وصحيح ان هناك تعنت اسرائيلي وامريكا تعمل على معالجته
ولكن اخي الفاضل لا اتفق معك بان المسالة فقط هى معالجة التعنت الاسرائيلي ليس غير فهناك مفصليات في حل القضية الفلسطينية تعمل امريكا على تهيئتها ولعل من ابرزها توازن القوة في منطقة الشرق الاوسط من خلال امتلاك ايران سلاح نووي

تحياتي لك وللجميع

[بيتولي]

أحسنت هذا هو الفهم الصحيح والعميق
ولو كانت جادة اقل شيء توقف المساعدات عنها.
وبالفعل هي فقط تمضي الايام و السنوات لكي تبتلع بالضفة والقدس وفي وقت لاحق سوف تقوم بحرب وهمية من أجل التهجير كما فعلت 48 و 67 و حرب غزة فالحروب هذه هي من أجل اخراج الناس من فلسطين .

الاخوة الكرام السلام عليكم
من نافلة القول ان يظن المتابع السياسي بأن امريكا غير جادة وذلك لأن الواقع على الارض يكشف عن طول الامد لكل
خطوة تخطوها أمريكا باتجاه الحل النهائي لتحقيق حل الدولتين
ومع كون امريكا متفردة وتستطيع العمل بكلا الخيارين وثالثهما , الا ان المشاهد أن اسرائيل يظهر عليها التعنت ومن ثم حرج امريكا من عقبة ما بسبب هذا التعنت الاسرائيلي
أما الطرف العربي فلا حيلة له سوى القبول بما تمليه أمريكا عليهم ولو استعملت معهم التهديد بازالتهم عن مناصبهم الرئاسية التي هي حياتهم ايضا
ولا يستبعد السياسي خيار الحرب الذي سيكون من اهدافه
اظهار حماس بموقف لا خيار لها بعده الا القبول بالطرح الامريكي الذي به يرفع الحصار ويعترف بهم كقوة
لا يمكن تجاهلها في الحل النهائي
وايضا لن يستبعد الخيار السلمي الذي يمكن الجميع من الحصول على جزء من طلباته السياسية وفقدان غيرها
بما لا يساوي الخسارة الكاملة أمام الشعوب المنتظرة المحبطة من هؤلاء الممثلين لهم
وأما الخيار الثالث الذي لن يكون سهلا وهو مستبعد جدا حاليا وهو انبلاج فجر جديد على تدخل امريكا عسكريا
في كل الدول المعنية بعملية السلام ,
باحتلالها بدواعي السلم العالمي والحفاظ عليه ووضع قوات دولية في كل الدول المعنية
وبما ان هذه الدول تمتليء بالقوات الامريكية وقياداتها وقواعدها فلم يبق لتوقع هذا الحل سوى فشل الخيارين
السابقين فشلا ينذر بحركات شعبية قد تفشل المخططات الامريكية بأخذها الحكم في احدى البلدان وتغيير
الخارطة الحالية للنفوذ الامريكي مما ينذر بحرب أمريكية اخرى ولكن بجنودها مباشرة المتواجدين منذ زمن
تحسبا لهذه الحالة ,
واذا كان هذه كله تحت رعاية امريكا مباشرة وتحت كل الاحتمالات فان امريكا جادة ولكن بخطى السلحفاة كي لا تفقد نفوذا هنا او عميلا هناك ,
وهي اذا كانت اسرائيل حرة مستقلة تعتبر غير جادة نهائيا ,, لهذا الصبر بلا حدود مع امتلاكها لأوراق الحل بالفعل وسواءا سخرت حزب الله لاشعال حرب او سكتت عن اسرائيل على تعنتها وتغييرها الواقع على الارض
فان الصواريخ من اية جهة كانت هي قطعا تحت اشراف امريكا تصنيعا وتقنينا ومراقبة وتحديد مدى
وزمن الانهاء بما يحقق المصلحة لها ولعملائها
وسلامتكم

[ابو عمر الحميري]

مع ان الخيار العسكري غير مستبعد ولكن ضد اسرائيل فأراه في الوقت الحالي بعيدا اما ضد حماس فيمكن ان يكون بحيث تؤدي ضرب اسرائيل لحركة حماس الى زيادة شعبيتها وزيادة التعاطف الدولي معها واحراج اسرائيل فبذلك يمكن انهاء حزب الليكود والاتيان بحزب كاديما بزعامة ليفني وعندها سيتم ادخال حماس في عملية السلام وذلك عن طريق ادخالها منظمة التحرير او تشكيل حكومة وحدة وطنية مع فتح