مشاهدة النسخة كاملة : ماهو الهدف من وراء زوبعة حرق المصحف
muslem
11-09-2010, 08:26 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ماهو الهدف من وراء زوبعة حرق المصحف ?وهل هنالك علاقة بين هذه الزوبعة و تكريم مستشارة المانيا لصاحب الرسوم المسيئة ??
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سيفي دولتي
12-09-2010, 10:00 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
أولا : دلالات زوبعة حرق المصحف .. لنعلم جيدا أن أمريكا إنما تمعن سياستها الخارجية في تحدي مشاعر المسلمين وإذلالهم بكل الطرق الممكنة بدءا من حرب أفغانستان ونهب العراق وكل المصائب في العالم الإسلامي اليوم .. ولكن الحال اليوم مع الديمقراطيين والرئيس أوباما الذي يتجذر من أصول افريقية مسلمة !! يلعب على وتر تحسين صورة الأمريكان الخارجية وخصوصا عند المسلمين لهذا ركز في خطابه عشية ذكرى أحداث الحادي عشر من أيلول على أن حرب أمريكا إنما مع القاعدة وليس ضد الإسلام .. وكرر جملة الدين الإسلامي ليس عدوا لنا أربع مرات في خطابه بالأمس !! وهي دلالة واضحة على تحسين الصورة ليس أكثر ..
أما ربط الحدث مع تكريم ميركل للرسام الكاريكاتوري فلا أجد منه داع أو مبرر إنما هو حدث عابر ... والسلام
عبد الواحد جعفر
12-09-2010, 06:03 PM
الأخوة الكرام، تقبل الله منا ومنكم الطاعات وكل عام وأنتم بخير،،
الموضوع كله ليس له قيمة سياسية حقيقية، وإنما هو حقد دفين عند اليمين المسيحي في أميركا يغذيه الجمهوريون؛ للمشاغبة على أوباما.. التقى بحقد آخر أوروبي على الإسلام والمسلمين.. بعد اعتبار الإسلام والمهاجرين المسلمين من أكبر الأخطار التي تواجهها أوروبا..
ابو العبد
13-09-2010, 11:11 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
كل عام وانتم بخير وتقبل الله منا ومنكم الطاعات
ارى ان زوبعة حرق المصحف لها بعد سياسي وهذ بدا واضحا من ردود الافعال وبخاصة من وسائل الاعلام الغربية
حيث ان قس مغمور في كنيسة مهجورة عدد المستمعين له في المؤتمر الصحفي كان اكثر من اتباعه الذين يستمعون لتخاريفه ايام الاحد استطاع ان يحدث هذه الزوبعة
لولا ان هناك اعلام غربي موجه روج لهذه التصريحات ما كان لهذه الذوبعة ان ترى النور
اما المقصود من وراء هذه الذوبعة هو ضرب اليمين المتطرف في امريكا والمعروف بالتصاقه بالجمهوريين حيث ان الاعلام الامريكي والاوروبي وصف هذه التصريحات بالمخجلة واعتبارها انها تسىء للغرب وفعلا كما قال الاخ سيفي اانه جاء في خطاب اوباما ان حرب امريكا مع القاعدة وليس الاسلام ويأتي في سياق الاعمال التي تقوم فيها الادارة الامريكية في تهيئة المجتمع الامريكي والاوروبي للنهج الجديد لامريكا في سياستها الخارجية وهو قيادة العالم والتخلي عن اسلوب السيطرة عليه
ابو عمر الحميري
14-09-2010, 04:03 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
كل عام وانتم بخير وتقبل الله منا ومنكم الطاعات
ارى ان زوبعة حرق المصحف لها بعد سياسي وهذ بدا واضحا من ردود الافعال وبخاصة من وسائل الاعلام الغربية
حيث ان قس مغمور في كنيسة مهجورة عدد المستمعين له في المؤتمر الصحفي كان اكثر من اتباعه الذين يستمعون لتخاريفه ايام الاحد استطاع ان يحدث هذه الزوبعة
لولا ان هناك اعلام غربي موجه روج لهذه التصريحات ما كان لهذه الذوبعة ان ترى النور
اما المقصود من وراء هذه الذوبعة هو ضرب اليمين المتطرف في امريكا والمعروف بالتصاقه بالجمهوريين حيث ان الاعلام الامريكي والاوروبي وصف هذه التصريحات بالمخجلة واعتبارها انها تسىء للغرب وفعلا كما قال الاخ سيفي اانه جاء في خطاب اوباما ان حرب امريكا مع القاعدة وليس الاسلام ويأتي في سياق الاعمال التي تقوم فيها الادارة الامريكية في تهيئة المجتمع الامريكي والاوروبي للنهج الجديد لامريكا في سياستها الخارجية وهو قيادة العالم والتخلي عن اسلوب السيطرة عليه
تحليل معقول ولكن هل يمكن ان تستغل مثل هذه الامور لتضغط الادارة الامريكية باتجاه اصدار قوانين تمنع الاساءة للاديان بحيث تكون هذه القوانين كسيوف تسلط على رقاب المسلمين الذين يقولون بأن التوراة والانجيل كتب محرفة وأن النصارى واليهود كفار فيقدموا للمحاكمة وتصدر بحقهم الاحكام بتهمة الاساءة للاديان الاخرى .
Abu Taqi
14-09-2010, 10:27 PM
لا، لا يمكن أن يكون الأمر له علاقة بإصدار قوانين وإنما المراد عادة من طرح حرية الأديان وحرية الرأي أن يقبل المسلمون بالرأي الآخر ولذلك كان يلاحظ على ردود افعال الإعلام عندما نشرت الرسومات المسيئة للرسول أن المسلمين لا يقبلون بالرأي الآخر.
هم يريدون ان يضعوا الإسلام والنصرانية في بوتقة واحدة من حيث عدم القطع في صحة كليهما وبناء عليه يكون فصل الدين هو الحل.
طبعا هذا اسلوب من الأساليب التي يتخذها الغرب.
والسلام عليكم
سهل ممتنع
15-09-2010, 06:52 PM
ارى من هذه القضيه حرق القران ما هو الا استكمال لسياسة التقارب بين الاديان والماخاه بينهم وعلى راى المثل مافي محبه الا بعد عداوه والمسلمين في هذا الوقت سذج و ينطلي عليهم كل امر وقليلا ما هم
vBulletin® v4.0.2, Copyright ©2000-2024, Jelsoft Enterprises Ltd.