مؤمن
12-02-2010, 04:13 PM
إلغاء مؤتمر للعلمانية بالمشرق العربي كان مقررا غدا بدمشق
أعلن القائمون على تنظيم مؤتمر العلمانية في المشرق العربي الثاني "الدولة العلمانية ومسألة الدين" عن إلغائه، وكان من المفترض أن ينعقد بتاريخ 12 – 13 شباط 2010 في جامعة دمشق – مركز رضا سعيد للمؤتمرات – القاعة الرئيسية.
وقال بيان المنظمين عن أسباب إلغائه إن رئاسة جامعة دمشق اعتذرت عن استضافة المؤتمر قبل أربعة أيام من موعد انعقاده بسبب عطل تقني بأجهزة الصوت بعد أن كانت قد وافقت على استضافته بكتاب خطي، وإن وزارة الثقافة التي كانت قد وافقت مسبقا على انعقاد المؤتمر في المكان والتاريخ المذكورين، لم توافق على أي من اقتراحاتنا لأمكنة أخرى لإقامة المؤتمر علماً أنها كانت متاحة في التاريخ المذكور.
يذكر أن المنظمون وهم المعهد الدنمركي بدمشق بالتعاون مع دار بترا ودار أطلس كانوا قد دعوا لحضور المؤتمر في جامعة دمشق، والذي سيشارك فيه العديد من الباحثين وأساتذة الجامعات العربية والأوروبية والأميركية لبحث عدة محاور هامة هي العلمانية في المشرق: رهن بإنجاز سلطوي أم مجتمعي؟ تركيا نموذجا، وهل الدولة الدينية مطلب شعبي، والدولة العلمانية مشروع نخبوي؟، ومدى قبول الشعوب والمجتمعات المسلمة للمعيش العلماني، وأخيرا حول إمكانية قيام علمانية إسلامية.
أعلن القائمون على تنظيم مؤتمر العلمانية في المشرق العربي الثاني "الدولة العلمانية ومسألة الدين" عن إلغائه، وكان من المفترض أن ينعقد بتاريخ 12 – 13 شباط 2010 في جامعة دمشق – مركز رضا سعيد للمؤتمرات – القاعة الرئيسية.
وقال بيان المنظمين عن أسباب إلغائه إن رئاسة جامعة دمشق اعتذرت عن استضافة المؤتمر قبل أربعة أيام من موعد انعقاده بسبب عطل تقني بأجهزة الصوت بعد أن كانت قد وافقت على استضافته بكتاب خطي، وإن وزارة الثقافة التي كانت قد وافقت مسبقا على انعقاد المؤتمر في المكان والتاريخ المذكورين، لم توافق على أي من اقتراحاتنا لأمكنة أخرى لإقامة المؤتمر علماً أنها كانت متاحة في التاريخ المذكور.
يذكر أن المنظمون وهم المعهد الدنمركي بدمشق بالتعاون مع دار بترا ودار أطلس كانوا قد دعوا لحضور المؤتمر في جامعة دمشق، والذي سيشارك فيه العديد من الباحثين وأساتذة الجامعات العربية والأوروبية والأميركية لبحث عدة محاور هامة هي العلمانية في المشرق: رهن بإنجاز سلطوي أم مجتمعي؟ تركيا نموذجا، وهل الدولة الدينية مطلب شعبي، والدولة العلمانية مشروع نخبوي؟، ومدى قبول الشعوب والمجتمعات المسلمة للمعيش العلماني، وأخيرا حول إمكانية قيام علمانية إسلامية.