حادثة تفجير الطيارة الأمريكية المزعومة

[المثنى]

حادثة تفجير الطيارة الأمريكية المزعومة

لقد طالعنا الإعلام الغربي بحادثة قديمة جديدة وهي محاولة تفجير الطيارة من قبل النيجيري المسلم عبد المطلب، وقد طالب الرئيس الأمريكي بتشديد الإجراءات الأمنية بعد هذا الحادث.

وقد قال شاهد عيان من ركاب الطائرة أن هذا الشخص المدعو عبد المطلب كان بمطار أمستردام رث الثياب وحاول أكثر من مرة الدخول للطيارة بدون جواز سفر، وبعد فترة جاء رجل حسن الهندام وحاول إقناع الأمن بإدخاله بحجة أنه من اللاجئين السودانيين وقام موظف الأمن بتحوليهما للمسؤول ولم نرى عبد المطلب إلا عند الحادثة وتسليط الإعلام عليه.

من هو هذا الشخص الذي أدخل عبد المطلب للطيارة؟
لماذا هذا التوقيت بالذات؟

قام أهل عبد المطلب بالإتصال بالجهات الأمنية محذرين من عمل إرهابي ممكن أن ينفذه ابنهم عبد المطلب؟!!
تبنت القاعدة هذا العمل!

كان هناك قبل الحادث مظاهرات في بريطانيا وأمريكا منددة بالحربين على أفغانستان والعراق.

[الحاسر]

كانو يريدون في المطارات الامريكية ادخال الكاميرات التي تصور الانسان و تخرج صوره عاريا (ربي كما خلقتني) بحجة الامن و لاقت معارضة من جماعات حقوق الانسان. ربما هذه العملية التي يقولون ان عمر فاروق عبد المطلب وضع القنبلة في ملابسه الداخلية و اظهرو صورة ذالك اللباس الداخلي المفخخ في الاخبار, ربما هذه العملية ستخرس معارضة وضع هذه الكاميرات. و تخيل نفسك تمر بهذه الكاميرا وينظرون لك عاريا او احدى محارمك.
اقول ربما و الله اعلم.

[أبو محمد]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم

لا أظن أن الموضوع مرتبط بالكاميرات، فعلى حد علمي، فإن الكاميرات التي ستنصب بالمطارات ومحطات القطار الرئيسية ستظهر جسم الإنسان بشكل إلكتروني وتظهر أي شيء غير الجسم على شكل آخر، وأظن أنه تم الترتيب لهذه التقنية ليتم تنفيذها في بريطانيا قريبا.

والذي أرجحه، وهو وإن كان هذا العمل يتبع مسلسل متابعة الرأي العام في الغرب حول "الإرهاب والإرهابيين" أي "الإسلام" ودوام تأييده للهجمة الغربية على الإسلام، أن هذا العمل بهذه الوقت بالذات هو لإعادة إسكات الأصوات التي تطالب بإنهاء العمليات العسكرية بأفغانستان والعراق، ولاحظ أن العملية جاءت بعد تذمر الرأي العام الذي أسفر عن مسيرات ومظاهرات تنديدا بالحرب في بريطانيا وأمريكا، ولاحظ أيضا أنها جاءت بعد أسر طالبان للجندي الأمريكي، إذن هي لتحقيق الغاية الدائمية وهي حلقة من مسلسل "الإرهاب" ولتذكير الناس "بالقاعدة وشرورها".

تحياتي

[ابو العبد]

حادثة تفجير الطيارة الأمريكية المزعومة

لقد طالعنا الإعلام الغربي بحادثة قديمة جديدة وهي محاولة تفجير الطيارة من قبل النيجيري المسلم عبد المطلب، وقد طالب الرئيس الأمريكي بتشديد الإجراءات الأمنية بعد هذا الحادث.

وقد قال شاهد عيان من ركاب الطائرة أن هذا الشخص المدعو عبد المطلب كان بمطار أمستردام رث الثياب وحاول أكثر من مرة الدخول للطيارة بدون جواز سفر، وبعد فترة جاء رجل حسن الهندام وحاول إقناع الأمن بإدخاله بحجة أنه من اللاجئين السودانيين وقام موظف الأمن بتحوليهما للمسؤول ولم نرى عبد المطلب إلا عند الحادثة وتسليط الإعلام عليه.

من هو هذا الشخص الذي أدخل عبد المطلب للطيارة؟
لماذا هذا التوقيت بالذات؟

قام أهل عبد المطلب بالإتصال بالجهات الأمنية محذرين من عمل إرهابي ممكن أن ينفذه ابنهم عبد المطلب؟!!
تبنت القاعدة هذا العمل!

كان هناك قبل الحادث مظاهرات في بريطانيا وأمريكا منددة بالحربين على أفغانستان والعراق.

بسم الله الرحمن الرحيم
لقد اعلن تنظيم القاعدة في شبه جزيرة العرب مسؤوليته عن محاولة تفجير الطائرة الامريكية
وفي واشنطن تعهد الرئيس باراك اوباما بتصعيد الضغط على ما يسمى 'الجماعات الارهابية'، وتشديد الاجراءات الامنية في المطارات ومراجعة اسماء 'الخطرين' على الامن القومي الامريكي
وهذه التصريحات تشير الى ان محاولة تفجير الطائرة لها علاقة في احداث اليمن وتاتي في سياق المشروع الامريكي لتلك المنطقة من بلاد المسلمين والسؤال المطروح ما الذي ارادت امريكا تحقيقه من وراء حادثة الطائرة ؟ ولماذا هذا التاقيت ؟
على ما يبدوا ان امريكا تريد ان تتواجد قواتها العسكرية في اليمن بشكل علني ومشرعن من اجل تحقيق اهدافها التي رسمتها لتلك المنطقة حيث نقلت «نيويورك تايمز» عن مسؤول سابق في وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية «سي آي ايه»، قوله ( ان الوكالة أرسلت قبل عام عددا من «كبار عناصرها الميدانيين الذين يتمتعون بالخبرة في مكافحة الإرهاب» إلى اليمن. كما نقلت عن عسكريين بارزين قولهم ان وحدات كوماندوس خاصة بدأت تدريب قوات الأمن اليمنية على تكتيكات مكافحة الإرهاب.
وذكرت الصحيفة ايضا أن وزارة الدفاع الأميركية ستخصص أكثر من 70 مليون دولار على مدار الأشهر الثمانية عشر المقبلة لتدريب وتجهيز الجيش ووزارة الداخلية وقوات حرس السواحل في اليمن، وأن هذه المساعدات تمثل ضعف المستويات السابقة. واعتبرت انه بذلك، تكون الإدارة الأميركية قد فتحت «جبهة سرية جديدة ضد الإرهاب» )

ايضا ما صرح به السيناتور الأميركي جوزيف ليبرمان حيث قال إن «اليمن أصبح في مركز الحرب على الإرهاب»، مضيفا «لدينا وجود متنام هناك»،
وحتى تبرر ادارة اوباما ارسال القوات الامريكية لليمن وتمركزها هناك وبناء القواعد العسكرية وبخاصة امام الشعب الامريكي الذى تعهد له اوباما بالانسحاب من العراق وحسم المعركة في افغانستان كان لا بد من جعل الشعب الامريكي وكذلك الغربي بشكل عام استشعار الخطر المحدق بهم وانه لا بد من مطاردة العدو حيثما كان والقضاء عليه في عقر داره ولذلك صرح كريستوفر بوسيك وهو خبير يعمل لدى كارينغي للابحاث في واشنطن ( 'اصبح اليمن بسرعة جبهة ثانية مهمة للغاية' في طموحات القاعدة العالمية ويشهد 'اكبر نمو ممكن' لان الحكومة غير قادرة على ممارسة السيطرة على اراضيها )
ايضا ما صرحه بعض المسؤولين الامريكيين ( ان واشنطن تخشى ان يصبح اليمن قاعدة محورية للعمليات خارج باكستان وافغانستان.)
ايضا لا ننسى في البيان الذي اصدره تنظيم القاعدة في الجزيرة العربية حيث حض المسلمين على قتل الصليبيين في الجزيرة العربية وفي نهاية البيان حذر الشعب الامريكي من الذبح بسبب دعمه لقادته ؟!!!
اما بالنسبة للتأقيت حيث جاء بمناسبة اعياد الميلاد عند النصارى فهو بذلك سلط الضوء على تنامي تنظيم القاعدة في اليمن وانه اوجد له قاعدة ينطلق منها لمحاربة امريكا والغرب حيث قال مسؤولون ان عبدالمطلب ابلغ محققين امريكيين ان نشطاء من تنظيم القاعدة في اليمن اعطوه الشحنة الناسفة ودربوه على كيفية تفجيرها.

[Abu Taqi]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ما يظهر بالشريط من إعلان القاعدة في جزيرة العرب هو تأكيد من هذه الجهة الإستخباراتية (القاعدة) على ما تريده الولايات المتحدة من شرعنة وجودها باليمن، وهذا يدل -وهو غيض من فيض- على أن القاعدة مؤسسة استخباراتية أمريكة صرفة ولا مجال للشك في هذا، ففي كل مرة تطالعنا أشرطة القاعدة لتتبنى هذه العمليات التي لا يرجى منها إلا تبرير أفعال الحكام والساسة الغرب أمام شعوبهم.

تحياتي

[سيفي دولتي]

ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون

[المثنى]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم

منقول عن الجزيرة نت.

أثار الاهتمام الأميركي المتزايد باليمن, في إطار الحرب على تنظيم القاعدة, تساؤلات بالشارع السياسي اليمني, وسط تحذيرات من تحول البلاد إلى ساحة جديدة للمواجهة.

جاء ذلك الاهتمام في حين يروج عالميا لفكرة أن اليمن "ملاذ آمن لتنظيم القاعدة"، وتتحرك واشنطن ولندن لاتخاذ إجراءات أمنية مشددة، وحشد العالم مجددا باتجاه ما يعرف بشيطنة القاعدة.

وكان رئيس جهاز الأمن القومي اليمني علي الآنسي قد أكد أن اليمن ليس كما يروج له البعض ملاذا آمنا للقاعدة، واعتبر مثل هذه التوصيفات نوعا من المبالغة.

وفي هذا السياق, يرى رئيس مركز دراسات المستقبل بصنعاء الدكتور فارس السقاف أن الحديث عن خطر القاعدة باليمن أمر مبالغ فيه، وقال للجزيرة نت إن الأمر ربما يتعدى حرب القاعدة، ولم يستبعد سعي أميركا لوجود عسكري مباشر باليمن.

كما رأى أن الرئيس الأميركي باراك أوباما كما كان سلفه جورج بوش يحاول استغلال الفرصة للحرب ضد القاعدة لينفذ أجندة المحافظين الجدد في بسط الهيمنة على دول المنطقة، والتغلغل بها عسكريا، ومحاولة فرض ترتيب أوضاع المنطقة بحسب الرؤية الأميركية.

وأشار السقاف إلى أن محاولة تفجير الطائرة الأميركية التي قام بها النيجيري عمر الفاروق عبد المطلب وما صاحبها من تداعيات أمنية، أعادت إلى الأذهان شبح هجمات 11سبتمبر/أيلول 2001.

وأضاف "ثمة تساؤلات تدور حول حقيقة تلك الحادثة ومحاولة أميركا وبريطانيا استغلالها بطريقة مفزعة، وجعل اليمن ساحة الحرب الجديدة ضد القاعدة".

كما رأى عدم تولي الولايات المتحدة الأميركية عمليات ضرب القاعدة بنفسها لعدم رفع شعبية القاعدة، وطالب بقصر مهمة أميركا على دعم القوات اليمنية تدريبا وتسليحا واستخباريا.

[الحاسر]

السلام عليكم
هل توقيت عملية الاردني الدكتور همام في خوست افغانستان\باكستان و التي قتل فيها كبار مسوؤلين بالسي اي ايه مع محاولة تفجير الطائرة, يوحي بشئ؟ الرأي السائد عند الشباب ان القاعدة تخدم مصالح امريكا
فهل من تفسير لهذه الحادثة من ناحية سياسة امريكا حاليا حسب هذا الفهم
و بارك الله بكم

[المثنى]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم

لا أظن أن التفجير له ترتيب مسبق من جهة أمريكية لتحقيق مآرب سياسية بل هي تستفيد من هذا الحدث في قضية محاربة الإرهاب، أما أن القاعدة جهة استخباراتية أمريكية فهذا يفهم من تتبع أعمال القاعدة والمعلومات المتوفرة عنهم وليس من حادثة التفجير المذكورة.

بالنسبة لموضوع محاولة تفجير الطيارة الأمريكية من قبل أحد المسلمين الذين تلقوا تدريبهم باليمن من قبل القاعدة كما زعمت الآلة الإعلامية، والذي كان الرأي عند الشباب هنا أنه لشرعنة وجود القوات الأمريكية باليمن، ولاحظنا كيف تم ويتم بحث موضوع اليمن بشكل دولي ولن يكون آخرها المؤتمر الدولي عن اليمن بلندن نهاية شهر كانون الثاني الجاري.

الذي يلفت الإنتباه هنا هي ردة فعل النظام اليمني من فكرة وجود قوات أمريكية على الأرض اليمينة، فلاحظنا رفض النظام اعتبار اليمن ملاذا آمنا للإرهاب، ورموز النظام اليمني يقولون إن المبالغة الإعلامية عن القاعدة لها أهداف سياسية، ودعم اليمن عسكريا بوجود قوات أمريكية على أرض اليمن يساعد بدعم القاعدة لأنها ستكسب تاييد الناس، وطلب مساعدات مالية ومعلوماتية وفنية، ولتصديق هذا الواقع خرج علينا ما يسمى علماء اليمن ليهددوا بإعلان الجهاد في حال قررت أمريكا دخول اليمن لمحاربة القاعدة. وعليه صرح أوباما أنه لن يرسل جنودا لليمن.

استفسارات سريعة، هل يقال عن النظام اليمني أمريكي؟ هل ردة فعل النظام هنا تخدم أمريكا؟ هل يتعاون النظام هنا بما تريده أمريكا أم يسعى ليستفيد من أمريكا ولكن لا يعطيها وجودا عسكريا على أرضها.

حياكم الله

[Abu Taqi]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله

إن الهيمنة الأمريكية هي الواضحة والمؤثرة باليمن والوسط السياسي ولا يوجد قوى دولية أخرى يلقى لها بال. أما ما نشاهده من تعنت النظام والتصريحات التي تطالعنا بها وسائل الإعلام عن رفض اليمن دخول القوات الأمريكية لأراضيه إنما هو مماهة للمسلمين اليمنيين، فأمريكا تريد أن توجد لنفسها قوى عسكرية باليمن بشكل دائم وأن تشرف على باب المندب مباشرة وأن تقسم اليمن وأمور أخرى تتعلق بالبترول ونقله من الخليج العربي للمحيط الهندي، وهو طبعا احتلال جديد لليمن.

طبعا، قد يظهر من النظام اليمني ورموزه رفض التدخل الأمريكي عسكريا لحرب القاعدة، وقد تمثل هذا بتصريحات الرئيس نفسه ووزير خارجيته الرافض للوجود العسكري الأمركي وطالبوا فقط بالدعم المخابراتي والمادي والفني. وإعلان هيئة العلماء اليمنيين عن استعدادهم لإعلان الجهاد في حال تدخلت أمريكا عسكريا. هذه هو التماهي مع الشعب الذي يعاني أزمة داخلية، ومشاكل سياسية ونظام القبيلة ما زال مؤثرا والسلاح منتشر بشكل طبيعي بين الناس، فكان لا بد للنظام من التروي في السير مع أمريكا في مشروعها حتى تسيطر على كل من هو مفتاح التحريك الشعبي ضدها.

قد يكون من السطحية تفسير بعض تصريحات رموز النظام بعد قبول وجود أمريكي على الساحة اليمنية بأنه صراع أمريكي بريطاني. حيث أنه أشرنا من قبل أن هذه هي مرحلة من مراحل الموقف الدولي وقد تغيرت منذ زمن بعيد، ولم يلحظ أيضا أن بريطانيا ستساعد أمريكا لتنفيذ مشروعها باليمن حماية لمصالحها كما هي سياسة بريطانيا.

حياكم الله

[ابو العبد]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله

إن الهيمنة الأمريكية هي الواضحة والمؤثرة باليمن والوسط السياسي ولا يوجد قوى دولية أخرى يلقى لها بال. أما ما نشاهده من تعنت النظام والتصريحات التي تطالعنا بها وسائل الإعلام عن رفض اليمن دخول القوات الأمريكية لأراضيه إنما هو مماهة للمسلمين اليمنيين، فأمريكا تريد أن توجد لنفسها قوى عسكرية باليمن بشكل دائم وأن تشرف على باب المندب مباشرة وأن تقسم اليمن وأمور أخرى تتعلق بالبترول ونقله من الخليج العربي للمحيط الهندي، وهو طبعا احتلال جديد لليمن.

طبعا، قد يظهر من النظام اليمني ورموزه رفض التدخل الأمريكي عسكريا لحرب القاعدة، وقد تمثل هذا بتصريحات الرئيس نفسه ووزير خارجيته الرافض للوجود العسكري الأمركي وطالبوا فقط بالدعم المخابراتي والمادي والفني. وإعلان هيئة العلماء اليمنيين عن استعدادهم لإعلان الجهاد في حال تدخلت أمريكا عسكريا. هذه هو التماهي مع الشعب الذي يعاني أزمة داخلية، ومشاكل سياسية ونظام القبيلة ما زال مؤثرا والسلاح منتشر بشكل طبيعي بين الناس، فكان لا بد للنظام من التروي في السير مع أمريكا في مشروعها حتى تسيطر على كل من هو مفتاح التحريك الشعبي ضدها.

قد يكون من السطحية تفسير بعض تصريحات رموز النظام بعد قبول وجود أمريكي على الساحة اليمنية بأنه صراع أمريكي بريطاني. حيث أنه أشرنا من قبل أن هذه هي مرحلة من مراحل الموقف الدولي وقد تغيرت منذ زمن بعيد، ولم يلحظ أيضا أن بريطانيا ستساعد أمريكا لتنفيذ مشروعها باليمن حماية لمصالحها كما هي سياسة بريطانيا.

حياكم الله
السلام عليكم
ما تفضلت به اخي الكريم صحيح ودقيق
ويحضرني فيما يتعلق بتصريحات رموز النظام اليمني من رفض التدخل العسكري الامريكي في اليمن ......!!!!!!

خرج الثعلب يوماً في ثياب الواعظينا
ومشى في الأرض يهدي ويسب الماكرينا