sanaaboghazal
15-07-2009, 04:26 PM
أوروبا بين نشر الحرية وحقوق الانسان والعنصرية ضد الاسلام والمسلمين
.................... هل اوروبا بالفعل تنادي بالحرية ؟ هل هي فعلا تراعي حقوق النسان؟؟؟؟!.
بات هذا الامر يثير قلقا كبيرا!!!!!!!!!!!!!!!!
........ ففي الوقت الذي يعلو صوت النشيد سماء اوروبا مناديا بالحريات والدفاع عن حقوق الانسان ونشرالديمقراطية ,وتتفاخر برعايتها للمنظمات الحقوقية في كافة دول العالم ,نجد أن الشواهد والحقائق تؤكد بما لايع مجالا للشك أن العنصرية هي الصوت الأعلى فيها ومعاداة الاسلام والمسلمين بات خطرا يهدد مصداقيتها في كافة أرجاء العالم.
- دعونا نأخذ مثالا بسيطا على ذلك وهو الاعتداء على المبعوث المصري الباحث علوي وزوجتة الصيدلانية مروة الشربيني داخل محكمة لاندس بمدينة دريسيدن على يد أليكس ووكر أحد المواطنين الالمان من أصول روسية والذي أدى الى مصرع زوجتة . والاعتداء على الشيخ السلاموني مبعوث الازهر الشريف وامام المركز الاسلامي في لندن , الذي فقد بصرة على يد مواطن عنصري انجليزي اسمة رايان ومنعها علاجة بعد عودتة الى مصر , والاعتداء أيضا مقابر المسلمين في الدنمارك , والاعتداء على مطعم مسلم تركي على يد النازيون الجدد . وغيرها من الاعتداءات الاخرى سواء كانت اعتداء جسدي او باللفظ او بالرسومات كما صور أهل الدنمارك الرسول علية الصلاة والسلام.
ومنها أيضا اختطاف الامام المصري أبو عمر المصري على يد المخابرات في ايطاليا. وآلآف المسلمين ايضا تعرضوا للتوقيف في المطارات والشوارع بسبب زيهم أو أسمائهم والاف المسلمين أيضا في أوروبا تم اعتقالهم بالنيات او بالشبهة دون وجود أي أدلة , وفي النهاية يجدون عذرا سياسيا بلا تعويض او اجراءات قانةنية صارمة لوفف مظاهر العنصرية ضدهم.
..مهما كان شكل العتداءعلى الاسلام والمسلمين فأوروبا تتعامل مع هذة الاعتداءات بطريقة واحدة ومبدأ واحد وهو مبدأوضع الرأس بالرمال كالنعام كما كان التعامل مع قاتل زوجة الباحث علوي أليكس ووكر بتهمة القتل الخطأ, في الوقت الذي تسجن فية أوروبا كا من يشكك بالهولوكوست أو ينعت يهودي بالصهيوني عشر سنوات
وهذا يدل أيضا أن أوروبا تحفل بمراكز الاسلاموفوبيا وصنع الكراهية ضد الاسلام والمسلمين, من جانب آخر كيف يتعامل الاعلام الاوروبي مع هذة الحوادث والاعتداءات التي تطال المسلمين وغيرهم فحادثة الامام السلاموني لم تنشر الا بعد عدة أيام وكذلك حدثة اختطاف أبو عمر المصري
.................................. هنا يمكن لنا طرح سؤال عن نزاهة الاعلام الاوروبي وكيفية تعاملة مع هذة الحواث والاعتداءات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
------- الاعلام الاوروبي ليس نزيها في تعاملة مع الاعتداءات على الاسلام والمسلمين وفي نفس الوقت لايتورع عن نشر أي اساءة للاسلام حتى وان كانت غير صحيحة أو مجرد اشاعات مثال ذلك الحرب هلى غزة
_____________-آن الاوان كي تكشف أوروباصراحة عن وجهها الحقيقي,..... مع.....او........ضد حقوق الانسان مهما كانت جنسيتة أو قوميتة أو شكلة , وضرورة اقرار قانون يوقف كل مظاهر الاضطهاد والعنف ضد الاسلام والمسلمين في أوروبا وغيرها,.... هذا طبعا ان ارادت الحفاظ على كرامتها ومصداقيتها أمام دول العالم!!!!!!!!!!!!!!!
اما ان القوانين موجودة لكن لا تخرج الا اذا كان المتضرر صهيونيا !!!!!!!!!!!!!!!!!
.................... هل اوروبا بالفعل تنادي بالحرية ؟ هل هي فعلا تراعي حقوق النسان؟؟؟؟!.
بات هذا الامر يثير قلقا كبيرا!!!!!!!!!!!!!!!!
........ ففي الوقت الذي يعلو صوت النشيد سماء اوروبا مناديا بالحريات والدفاع عن حقوق الانسان ونشرالديمقراطية ,وتتفاخر برعايتها للمنظمات الحقوقية في كافة دول العالم ,نجد أن الشواهد والحقائق تؤكد بما لايع مجالا للشك أن العنصرية هي الصوت الأعلى فيها ومعاداة الاسلام والمسلمين بات خطرا يهدد مصداقيتها في كافة أرجاء العالم.
- دعونا نأخذ مثالا بسيطا على ذلك وهو الاعتداء على المبعوث المصري الباحث علوي وزوجتة الصيدلانية مروة الشربيني داخل محكمة لاندس بمدينة دريسيدن على يد أليكس ووكر أحد المواطنين الالمان من أصول روسية والذي أدى الى مصرع زوجتة . والاعتداء على الشيخ السلاموني مبعوث الازهر الشريف وامام المركز الاسلامي في لندن , الذي فقد بصرة على يد مواطن عنصري انجليزي اسمة رايان ومنعها علاجة بعد عودتة الى مصر , والاعتداء أيضا مقابر المسلمين في الدنمارك , والاعتداء على مطعم مسلم تركي على يد النازيون الجدد . وغيرها من الاعتداءات الاخرى سواء كانت اعتداء جسدي او باللفظ او بالرسومات كما صور أهل الدنمارك الرسول علية الصلاة والسلام.
ومنها أيضا اختطاف الامام المصري أبو عمر المصري على يد المخابرات في ايطاليا. وآلآف المسلمين ايضا تعرضوا للتوقيف في المطارات والشوارع بسبب زيهم أو أسمائهم والاف المسلمين أيضا في أوروبا تم اعتقالهم بالنيات او بالشبهة دون وجود أي أدلة , وفي النهاية يجدون عذرا سياسيا بلا تعويض او اجراءات قانةنية صارمة لوفف مظاهر العنصرية ضدهم.
..مهما كان شكل العتداءعلى الاسلام والمسلمين فأوروبا تتعامل مع هذة الاعتداءات بطريقة واحدة ومبدأ واحد وهو مبدأوضع الرأس بالرمال كالنعام كما كان التعامل مع قاتل زوجة الباحث علوي أليكس ووكر بتهمة القتل الخطأ, في الوقت الذي تسجن فية أوروبا كا من يشكك بالهولوكوست أو ينعت يهودي بالصهيوني عشر سنوات
وهذا يدل أيضا أن أوروبا تحفل بمراكز الاسلاموفوبيا وصنع الكراهية ضد الاسلام والمسلمين, من جانب آخر كيف يتعامل الاعلام الاوروبي مع هذة الحوادث والاعتداءات التي تطال المسلمين وغيرهم فحادثة الامام السلاموني لم تنشر الا بعد عدة أيام وكذلك حدثة اختطاف أبو عمر المصري
.................................. هنا يمكن لنا طرح سؤال عن نزاهة الاعلام الاوروبي وكيفية تعاملة مع هذة الحواث والاعتداءات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
------- الاعلام الاوروبي ليس نزيها في تعاملة مع الاعتداءات على الاسلام والمسلمين وفي نفس الوقت لايتورع عن نشر أي اساءة للاسلام حتى وان كانت غير صحيحة أو مجرد اشاعات مثال ذلك الحرب هلى غزة
_____________-آن الاوان كي تكشف أوروباصراحة عن وجهها الحقيقي,..... مع.....او........ضد حقوق الانسان مهما كانت جنسيتة أو قوميتة أو شكلة , وضرورة اقرار قانون يوقف كل مظاهر الاضطهاد والعنف ضد الاسلام والمسلمين في أوروبا وغيرها,.... هذا طبعا ان ارادت الحفاظ على كرامتها ومصداقيتها أمام دول العالم!!!!!!!!!!!!!!!
اما ان القوانين موجودة لكن لا تخرج الا اذا كان المتضرر صهيونيا !!!!!!!!!!!!!!!!!