مشاهدة النسخة كاملة : من يحكم امريكا؟ أوباما!
muslem
31-05-2009, 09:07 AM
هذه الافلام الوثائقية قيمة جدا لكن نصيحتى للجميع لا تاخذو كل ما فيها على انة الحقيقة المطلقة فقد يكون بها بعض من الحقيقة او كل الحقيقة او لا شئ من الحقيقة .. الحقيقة دائما تظهر بوضوح ما بين السطور بين رائ هذا و رائ ذاك
http://www.youtube.com/watch?v=7GO051Dlu80&feature=PlayList&p=2F87443A5E7EA31C&index=0&playnext=1
الفيلم عباره عن 12 جزء يرجى الانتظار قليلا و سوف ينقلك الرابط نفسه الى الجزء التالي تلقائيا
والسؤال الملح ما هو الهدف من عرض مثل هذه التقارير بكثره مؤخرا ?
ابو العبد
04-06-2009, 03:14 PM
لا تزال السياسة الخارجية لإدارة باراك أوباما غير واضحة المعالم على نقيض ما كانت عليه في إدارة بوش التي كانت تنطلق من «حتمية مواجهة شاملة طويلة الأمد مع الإسلام».
ويتشكل القوام الحالي لموظفي إدارة باراك أوباما من أربعة مراكز لإعداد القرارات واتخاذها في شأن السياسة الخارجية.
المجموعة الأولى: الأقوى والأشد نفوذاً على الرئيس المنتخب، وهي ما يسمى «البراغماتيين» أو «جماعة العسكر والأمن» المتحدرين في قسم كبير منهم من القوات المسلحة والاستخبارات والدبلوماسيين والذين لديهم خبرة العمل في مناطق النزاع، ولا سيما في مناطق الشرق الأوسط، وغالبا ما يكونون يعرفون اللغة العربية. ويرأس هذه المجموعة «الرجل القوي»، وزير الدفاع روبرت غيتس.
معلوم أن غيتس ترقى عالياً في مناصب في وكالة المخابرات المركزية ومجلس الأمن القومي. وقد كان واحدا من أهم واضعي استراتيجية استنزاف السوفيات في أفغانستان، وربما كان واحدا من مؤسسي ظاهرة أسامة بن لادن. في عام 1986، حين كان نائباً لمدير وكالة الاستخبارات المركزية، تورط في فضيحة «إيران ـ غيت». فوكالة المخابرات المركزية راحت تبيع سراً الأسلحة لإيران في ذلك الوقت (فيما واشنطن كانت تدعم علناً العراق في حربه مع إيران). وفي عام 2004، أعد غيتس تقريرا دعا فيه، خلافا لرأي بوش وتشيني، الى «اللين» في التعامل مع إيران.
وفي عداد «البراغماتيين» أيضا جيمس جونز، مستشار الرئيس لشؤون الأمن القومي الذي ساعد على استنباط أساليب جديدة لمحاربة منظمة «حماس»؛ وليون باليتّا، مدير الاستخبارات المركزية الذي لم يكن يعمل في الاستخبارات من قبل. في 2006 كان ضمن مجموعة الخبراء التي شكلها البيت الأبيض من كلا الحزبين الجمهوري والديموقراطي حول الشأن العراقي، والتي أصدرت في نهاية العام نفسه تقريراً أوصت فيه إدارة بوش بتغيير سياساتها في الشرق الأوسط، وببدء محادثات مع ايران وسوريا وخفض الوجود العسكري الأميركي في العراق؛ والأميرال مايكل مولن، رئيس هيئة الأركان المشتركة؛ ودينيس بلير، رئيس لجنة الاستخبارات القومية الأميركية؛ وتشارلز هيغل، رئيس المجلس الأطلسي الأميركي، وهو يعتبر صديقاً مقرباً من باراك أوباما. وكان هذا واحدا من أشد منتقدي سياسة بوش في العراق، وطُرِح اسمه غير مرة مرشحاً لمنصب نائب الرئيس، ولمنصبي وزير الدفاع ووزير الخارجية. إلا أن اللوبي الموالي لإسرائيل لم يدع ترشيحه يمرّ في جميع هذه الحالات، لأنه، كعضو في مجلس الشيوخ، واحد من القلائل جدا الذين تعرضوا بالانتقاد الحاد لإسرائيل؛ وتشارلز فريمان، رئيس مجلس سياسات الشرق الأوسط المناهض أيضاً للوبي الصهيوني؛ والرئيس الأميركي الأسبق جيمي كارتر؛ والدبلوماسي المعروف خبيراً في أساليب التفاوض ريتشارد هولبروك؛ ووليام بيرنز، وكيل وزارة الخارجية الأميركية، وهو عمل مساعداً لوزير الخارجية الأميركي كولن باول الذي كان يعارض النهج المتشدد لنائب الرئيس ديك تشيني ووزير الدفاع رامسفيلد حيال العراق وايران وسوريا؛ وزبيغنيو بريجنسكي وابنه مارك الذي كان مستشارا في قضايا السياسة الخارجية لحملة أوباما الانتخابية؛ وستيفن والت وجون ميرسهايمر، مؤلفا الكتاب الشهير «اللوبي الإسرائيلي والسياسة الخارجية الأميركية»، الذي يتهم اللوبي الإسرائيلي في الولايات المتحدة بأنه يغلّب المصالح الاسرائيلية في السياسة الخارجية الأميركية، ويثبت حقيقة الدور الحاسم للوبي الصهيوني في مجال اتخاذ القرار الكارثي بشأن غزو العراق.
المجموعة الثانية: هي ما يسمى بـ«التدخليين الليبراليين». على رأسها نائب الرئيس الأميركي جوزيف بايدن الذي يتمتع بشخصية كاريزمية، وبالقدرة على أن يكون زعيماً من زعماء النخبة الأميركية. وهو لم يكن أبدا على علاقة ودية بأوباما. ويرى هؤلاء ضرورة حماية القيم الليبرالية وحقوق الإنسان في جميع أنحاء العالم، وضمان الموقع الريادي للولايات المتحدة. وهم يضمون ممثلي التيار السياسي التقليدي الغالب في الولايات المتحدة.
المجموعة الثالثة، مجموعة الموالين لإسرائيل، يرأسها بصورة غير رسمية كبير موظفي البيت الأبيض ر. ايمانويل، وأيضا وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون، على ما يبدو. تفكير هؤلاء يكمن في حماية إسرائيل على طول الخط، وتشجيع توحيد الصهاينة اليهود والصهاينة البروتستانت، والاستمرار في التأثير على النخبة الأميركية والمجتمع الأميركي. أما العدو الرئيسي لـ«جماعة إسرائيل» فهو جمهورية إيران الإسلامية. يجب القول إن تأثير «اللوبي الصهيوني» أقل من تأثير المجموعتين السابقتين. لكنه منذ خريف 2008 بدأ، مرة أخرى، يزداد ازدياداً ملحوظاً، لا سيما في صنع القرارات المتعلقة بتوزيع الكوادر.
وأخيرا، المجموعة الرابعة، الحلقة الأضعف في مجال اتخاذ القرارات بشأن السياسة الخارجية، وتتشكل حتى اللحظة من باراك أوباما نفسه ما لم يحصل بعد على الخبرة اللازمة في المجال الدولي.
إن تشكل نهج محدد في السياسة الخارجية للإدارة الحالية لا يمكن أن يتم قبل خريف عام 2009، وربما بعد هذا التاريخ. هذا فيما بعض الأولويات في واشنطن قد تغير على مستوى الإعلان فقط، بناء على اعتبارات عملية لا على قاعدة أيديولوجية. فقد أعلن على الملأ، مثلا، أن العالم الإسلامي لم يعد يُعتبر عدواً للولايات المتحدة. وينعكس هنا تراكم الآثار السلبية للحملتين العسكريتين في العراق وأفغانستان على الجيش الأميركي والمواقع الدولية للولايات المتحدة. وافتراض الخبراء الأميركيين أن استمرار المواجهة بالعنف مع العالم الإسلامي لا بد أن ينعكس ارتفاعاً في أسعار النفط، فيما الولايات المتحدة مهتمة حالياً بخفضها.
والإدارة الحالية لا تزال تعتقد أن العدو الرئيسي للقوات المسلحة الأميركية في المدى المتوسط سيبقى حركات التمرد وحركات التحرر الوطني، وخاصة في منطقة الشرق الأوسط الكبير. والبنتاغون يزيد ميزانية الحرب للعام 2010 زيادة كبيرة لأجل عمليات التدخل العسكري الأميركي في الصراعات الإقليمية المحتملة، بما في ذلك في منطقة الشرق الأوسط الكبير.
وسوف تسعى واشنطن جاهدة عن طريق الدبلوماسية لتحقيق النتائج المرجوة في الساحة الدولية عبر مزاوجة المفاوضات الدبلوماسية مع الهدف النهائي ألا وهو «خنق الأعداء في عناق ودّي حميم، والضغط على الشركاء أنفسهم بحيث يأتون صاغرين لتقديم التنازلات اللازمة».
ولذلك، تبحث واشنطن ضمن إطار السرية في مسألة إعادة تحريك المحادثات المباشرة مع إيران، مع تعزيز الضغوط الدولية على طهران في آن. أما الأمر الأكثر إثارة للجدل فهو حالة الصراع السياسي الداخلي بشأن تشكيل سياسة إدارة أوباما تجاه الشرق الأوسط. فتأثير اللوبي الإسرائيلي بدأ، كما قلنا، يتعزز مجدداً.
ويثير الاهتمام هنا الصدور المفاجئ لإعلان الجيش الإسرائيلي في شباط الماضي عن أن «ايران هي العدو الرقم واحد لإسرائيل».
فتنسيق العمل بين اللوبي الإسرائيلي في الولايات المتحدة والدوائر المعنية في إسرائيل يهدف على الصعيد الاستراتيجي إلى السيطرة على كل آلية اتخاذ القرارات في مجال السياسة الخارجية في إدارة أوباما، أو على الأقل في الجزء منها المتصل بالشرق الأوسط. والتوجه الرئيسي لصراع هذا اللوبي داخل أجهزة إدارة أوباما هو الدفاع عن مقولة أن البرنامج النووي للجمهورية الإسلامية الإيرانية كان ولا يزال يشكل تهديدا كبيرا للمصالح الاستراتيجية الأميركية.
إن أصعب لعبة تلعبها واشنطن حاليا في الشرق الأوسط، تتم ضمن مثلث إسرائيل والولايات المتحدة وإيران. لذلك، وعلى الرغم من الدعوة إلى بدء عملية التفاوض بين الولايات المتحدة وإيران من جانب أوباما نفسه، ليس من المرجح أن يتحقق تقدم جوهري في العلاقات بين الطرفين.
ومصدر قلق «البراغماتيين» خاصة هو الخوف من أن تسبب إسرائيل، بدعم من اللوبي الإسرائيلي، توريط واشنطن في نزاع عسكري مع طهران.
وقد عبر روبرت غيتس وبايدن عن رفضهما أن توجه إسرائيل ضربات صاروخية وقائية ضد إيران، لأن ذلك قد يؤدي إلى عواقب وخيمة. ولمجموعة «البراغماتيين» أربع أطروحات حيال إسرائيل واللوبي الصهيوني، ملخصها أن الولايات المتحدة كانت قد انتصرت في حرب كبيرة في الشرق الأوسط، سواء ضد القومية العربية العلمانية، أو ضد الشيوعيين، وهي لم تعد في حاجة كثيراً إلى إسرائيل؛ وإن الأخيرة هي الآن أقوى من كل الدول العربية مجتمعة، وقادرة على الاهتمام بنفسها دون وصيّ؛ وأن الدعم غير المشروط لإسرائيل، على الرغم من السلوك الشائن الذي تسلكه، يصيب بالضرر مصالح الولايات المتحدة، ويفضي إلى زعزعة استقرار الأنظمة الموالية للولايات المتحدة ويفيد المجاهدين والسلفيين المتشددين؛ وأن شن حرب لأجل إسرائيل قد يقوض القوات الأميركية في منطقة الشرق الأوسط.
وينطلق البراغماتيون من أنه يجب أن يكون هناك إلى جانب العمليات السرية والتخريبية ضد إيران والأصوليين المسلمين وحماس وسوريا وجماعة الإخوان المسلمين وحزب الله وحركة طالبان وغيرها، تواصل وتفاوض مع كل هؤلاء.
وإدارة أوباما سوف تسعى الى توسيع رقعة التحالفات في منطقة الشرق الأوسط، وذلك بإجراء اتصالات غير رسمية وشبه رسمية مع حماس وحزب الله وحركة طالبان، والإخوان وإيران، الخ. ففي هذه المنطقة ينبغي أن تصبح استراتيجية التفاوض هي الوسيلة الرئيسية.
و«البراغماتيون»، يدعمهم في هذه المسألة «التدخليون الليبراليون» يشعرون بضرورة أن تتجنب واشنطن التورط في الصراعات الإقليمية، لأنها دائما تهدد بنتائج خطيرة لا يمكن التنبؤ بها، وألا تتحمل العبء الأكبر فيها، بل يجب أن يشارك أكبر عدد ممكن من الدول المجاورة في حلها. وإن خط أوباما في الإدارة الحالية للسياسة الخارجية في الشرق الأوسط الكبير على صعيد إعادة النظر في الأولويات ينطبق بصفة خاصة على أفغانستان، ثم على إيران فالعراق. أما مشكلة الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، فدُفِعت إلى الخلف، أقله إلى المركز الرابع.
ومن المؤكد أن واشنطن سوف تظهر في الأشهر المقبلة في مظهر من يقوم باتصالات غير رسمية مع حماس، وإن كانت تقدّم في آن الدعم العسكري والسياسي والاقتصادي لعباس وإدارته. ولكن الادارة الحالية لن تجرؤ على أي انتهاك خطير لمصالح إسرائيل، أو أية مواجهة مباشرة مع اللوبي الصهيوني.
شامل سلطانوف
السفير
muslem
06-06-2009, 10:34 AM
السلام عليكم,
هذان رائيان في المسأله رأي يقول بوجود قوه تعمل وراء الكواليس وهي التي تأتي بالرئيس المنتخب وكما اطلق عليها منتجي الفلم اعلاه الماسونيه او كما ذكرها الشيخ تقي الدين النبهاني رحمه الله في كتاب مفاهيم سياسيه بالراسماليين الذين يخدعون شعبهم زيفا بنتائج الانتخابات ويوهموهم انه تم باختيارهم
والرأي الاخر هو قوى متصارعه من صناع السياسه الامريكيه والسؤال هنا مع اي الرائين انت تميل ياابا العبد ?
ابو عمر الحميري
18-04-2010, 04:15 PM
الرأسماليون هم الحكام الحقيقيون في امريكا لا اليهود ولا الماسونيون ولا غيرهم حتى اليهودي عندما يصل الى الحكم في امريكا يتصرف كأمريكي يهمه تحقيق مصالح الرأسماليين الذين اوصلوه الى الحكم .
muslem
19-04-2010, 06:18 AM
حياك الله اخي ابا عمر ونفع بك
اخي سؤالي مازال قائما ما هو الهدف من عرض مثل هذه التقارير بكثره مؤخرا ?
فيلمان وثائقين منتشران بكثرة على الانترنت وفيلم اخر مترجم الى العربيه يدعا الراجعون و من فترة اخ يدعا ابو نعيم يقول بقول مشابهه
vBulletin® v4.0.2, Copyright ©2000-2024, Jelsoft Enterprises Ltd.