ابواحمد
25-05-2009, 10:59 AM
الصومال : أصبح الوضع في الصومال فيه (مظنة) احتمال إقامة الدولة الإسلامية رغم الصراع هو بين القوى الأجنبية الكافرة وأما القوى الداخلية فهم أدوات للمقاومة المسلحة العلمانية حتى إذا سموها
(جهاد) لأنّ الجهاد شرعاً تعلنه وتزاوله (الدولة الإسلامية) ويحرم على الأحزاب والحركات مزاولة الأعمال المادية والاقتتال وكذلك يحرم عليها الاتصال بالدول (كأجهزة وهو غير اللجوء والهجرة بدينهم كأفراد) لأنها أجهزة فكرية وعملها فكري فقط وهذا ما قلناه عندما كان الشيخ شريف أحمد يزاول نفس العمل في المحاكم الإسلامية وقبل استلام منصبه رئاسة جمهورية الصومال قلنا : إنّ أعماله هذه التي يحرمها الإسلام ستنتهي به إلى أنْ يكون (عميلاً) وليس إلى (حكم الإسلام) وذلك في نشرتنا 31/1/2009 :
(اسمعوا و وعوا يا ناس : عمل رجب أوردغان التركي)
عمل : علماني وليس إسلامي
(ومثل خطرأوردغان – خطر شيخ شريف بائع الحلويات)
أنتخب رئيسا في الصومال 30 / 1 / 2009
كان أحد أعضاء وقيادي (حركة المحاكم الإسلامية) في الصومال فقلنا في حينه (كل مقاومة مسلحة هي علمانية وليست إسلامية) لأن للإسلام طريقته في (الدعوة والدفاع والهجوم) وهي (الجهاد بنوعيه الأكبر الفكري والأصغر القتالي) وقلنا (إنّ الأحزاب والحركات مؤسسات فكرية لا يجوز شرعا مزاولة القتال لأن الجهاد من اختصاص الدولة – لأنها مؤسسة فكرية ومادية - فهي التي تعلنه وتزاوله) لذلك كل من يؤمن با (المقاومة المسلحة العلمانية) هو علماني لذلك انكشف شيخ شريف شيخ أحمد بذهابه إلى أثيوبيا قبل غزوها للصومال واتفق معها ومن ثم غزت الصومال ولم تنسحب إلاّ بعد تنصيبه رئيساً وعميلاً لأمريكا – والله تعالى في عون المسلمين ). انتهى النص المقتبس)
وهذا الذي قلناه ونكرره بالنسبة لحركة الشباب وللحزب الإسلامي وللشيخ (حسن طاهر عويس) زعيم المعارضة اليوم الذي هو كذلك اتصل بأرتيريا النفوذ البريطاني والذي في أقواله (مظنة) احتمال تطبيق الإسلام فليس أمامهم عن الدماء التي أريقت والجرائم التي ارتكبت بسببهم إلاّ التوبة إلى الله تعالى (بإقامة الدولة الإسلامية) لتطبيق الإسلام {أكملتُ لكم دينكم وأتممتُ عليكم نعمتي ورضيتُ لكم الإسلام ديناً} وليس (الإسلام المعتدل العلماني) الذي تفرضه الأقطاب العلمانية على الأحزاب والحركات القائمة بالمقاومة المسلحة العلمانية المحرمة فتستغلهم الأقطاب من هذه الثغرة الفاسدة .
وبهذه المناسبة نقدم بحث (رئاسة الدولة الإسلامية) (الخلافة) التي هيّ أساس قضية المسلمين السياسية العقائدية الإسلامية وبدون دولة قضيتنا سوف يعتبر كل حوار أو صراع أو مراكز أو منظمات وأحزاب وحركات معصية وإثم وجهنم لأنها أعمال مضيعة للوقت وإبعاد الأمة عن الحق والعدل لخدمة الأقطاب الكافرة لكي تتغلب بخلط أوراق الإسلام بالأوراق السيئة التي يرسمها العلمانيون لتشويه الإسلام خاصة في الفضائيات والإذاعات والمؤتمرات والاجتماعات والدراسات وإنّ (قوة وهيبة) المسلمين وإسلامهم ليس (بالعمائم واللحى والملابس والشهادات والألقاب والمراجع والفقهاء والمراكز والدراسات) وإنما (القوة والهيبة) تكون (الدولة الإسلامية) الواحدة التي كانت هي هدف وقضية رسول الله الحبيب وليس غيرها وهذا ما يعرفه ويلاحظه حتى الجهلة والمتخلفين وفي (دويلة إسرائيل) الواحدة رغم أنها تأسست على أساس جريمة نكراء وفساد وإبادة ودمار ولكنها تخيف النفوس المريضة وتشتري ذمم ما يسمون بالمفكرين والباحثين والقياديين وجعلتهم يقولون (بوجود عاصمتين في القدس عاصمة شرقية وعاصمة غربية) في حين دويلة العصابة الإسرائيلية تقول (كل القدس عاصمة يهودية) وكذلك (البابا) بدون (دويلة الفاتيكان) الواحدة لا (قوة وهيبة) للديانة النصرانية ولكي نلقي على الصوماليين وعلى كل مسلم الحجة إذا كان بمقدوره توصيل هذا البحث إليهم وإلى كل من يحتاجه وهو التالي : يتبع
(جهاد) لأنّ الجهاد شرعاً تعلنه وتزاوله (الدولة الإسلامية) ويحرم على الأحزاب والحركات مزاولة الأعمال المادية والاقتتال وكذلك يحرم عليها الاتصال بالدول (كأجهزة وهو غير اللجوء والهجرة بدينهم كأفراد) لأنها أجهزة فكرية وعملها فكري فقط وهذا ما قلناه عندما كان الشيخ شريف أحمد يزاول نفس العمل في المحاكم الإسلامية وقبل استلام منصبه رئاسة جمهورية الصومال قلنا : إنّ أعماله هذه التي يحرمها الإسلام ستنتهي به إلى أنْ يكون (عميلاً) وليس إلى (حكم الإسلام) وذلك في نشرتنا 31/1/2009 :
(اسمعوا و وعوا يا ناس : عمل رجب أوردغان التركي)
عمل : علماني وليس إسلامي
(ومثل خطرأوردغان – خطر شيخ شريف بائع الحلويات)
أنتخب رئيسا في الصومال 30 / 1 / 2009
كان أحد أعضاء وقيادي (حركة المحاكم الإسلامية) في الصومال فقلنا في حينه (كل مقاومة مسلحة هي علمانية وليست إسلامية) لأن للإسلام طريقته في (الدعوة والدفاع والهجوم) وهي (الجهاد بنوعيه الأكبر الفكري والأصغر القتالي) وقلنا (إنّ الأحزاب والحركات مؤسسات فكرية لا يجوز شرعا مزاولة القتال لأن الجهاد من اختصاص الدولة – لأنها مؤسسة فكرية ومادية - فهي التي تعلنه وتزاوله) لذلك كل من يؤمن با (المقاومة المسلحة العلمانية) هو علماني لذلك انكشف شيخ شريف شيخ أحمد بذهابه إلى أثيوبيا قبل غزوها للصومال واتفق معها ومن ثم غزت الصومال ولم تنسحب إلاّ بعد تنصيبه رئيساً وعميلاً لأمريكا – والله تعالى في عون المسلمين ). انتهى النص المقتبس)
وهذا الذي قلناه ونكرره بالنسبة لحركة الشباب وللحزب الإسلامي وللشيخ (حسن طاهر عويس) زعيم المعارضة اليوم الذي هو كذلك اتصل بأرتيريا النفوذ البريطاني والذي في أقواله (مظنة) احتمال تطبيق الإسلام فليس أمامهم عن الدماء التي أريقت والجرائم التي ارتكبت بسببهم إلاّ التوبة إلى الله تعالى (بإقامة الدولة الإسلامية) لتطبيق الإسلام {أكملتُ لكم دينكم وأتممتُ عليكم نعمتي ورضيتُ لكم الإسلام ديناً} وليس (الإسلام المعتدل العلماني) الذي تفرضه الأقطاب العلمانية على الأحزاب والحركات القائمة بالمقاومة المسلحة العلمانية المحرمة فتستغلهم الأقطاب من هذه الثغرة الفاسدة .
وبهذه المناسبة نقدم بحث (رئاسة الدولة الإسلامية) (الخلافة) التي هيّ أساس قضية المسلمين السياسية العقائدية الإسلامية وبدون دولة قضيتنا سوف يعتبر كل حوار أو صراع أو مراكز أو منظمات وأحزاب وحركات معصية وإثم وجهنم لأنها أعمال مضيعة للوقت وإبعاد الأمة عن الحق والعدل لخدمة الأقطاب الكافرة لكي تتغلب بخلط أوراق الإسلام بالأوراق السيئة التي يرسمها العلمانيون لتشويه الإسلام خاصة في الفضائيات والإذاعات والمؤتمرات والاجتماعات والدراسات وإنّ (قوة وهيبة) المسلمين وإسلامهم ليس (بالعمائم واللحى والملابس والشهادات والألقاب والمراجع والفقهاء والمراكز والدراسات) وإنما (القوة والهيبة) تكون (الدولة الإسلامية) الواحدة التي كانت هي هدف وقضية رسول الله الحبيب وليس غيرها وهذا ما يعرفه ويلاحظه حتى الجهلة والمتخلفين وفي (دويلة إسرائيل) الواحدة رغم أنها تأسست على أساس جريمة نكراء وفساد وإبادة ودمار ولكنها تخيف النفوس المريضة وتشتري ذمم ما يسمون بالمفكرين والباحثين والقياديين وجعلتهم يقولون (بوجود عاصمتين في القدس عاصمة شرقية وعاصمة غربية) في حين دويلة العصابة الإسرائيلية تقول (كل القدس عاصمة يهودية) وكذلك (البابا) بدون (دويلة الفاتيكان) الواحدة لا (قوة وهيبة) للديانة النصرانية ولكي نلقي على الصوماليين وعلى كل مسلم الحجة إذا كان بمقدوره توصيل هذا البحث إليهم وإلى كل من يحتاجه وهو التالي : يتبع