عبد الله حامد
07-08-2014, 11:30 AM
** قامت أميركا بإيقاظ إسرائيل من حلم إسرائيل الكبرى عندما دفعتها لتوقيع اتفاقية كامب ديفيد مع السادات وخروجهم من سيناء في سبعينيات القرن الفائت.
** تحجيم إسرائيل من الشرق باتفاقية وادي عربة مع الأردن حيث تم ترسيم الحدود معها.
** قامت أميركا بالضغط على إسرائيل وجرها لمؤتمر مدريد وما تمخض عن مؤتمر مدريد وصولاً إلى اتفاق أوسلو الذي تم بموجبه قيام السلطة الفلسطينية.
** خروج إسرائيل من جنوب لبنان بعد أن وقعت في مستنقع الجنوب اللبناني حيث أن أميركا كانت وما زالت تدعم حزب الله اللبناني من خلال سورية وايران.
** أيضاً قامت بقتل الحلم الإسرائيلي فيما يسمى أرض يهودا والسامرة من خلال بناء الجدار.
** الإبقاء على قرارات مجلس الأمن 338 و 242 فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية حية وتعتبر مرجعية لحل الصراع بحيث أنه لم يلحظ على أميركا أن دفعت باتجاه تغيير مضامين هذه القرارات.
** حتى الآن لم تعمل أميركا على نقل سفارتها من تل أبيب إلى القدس فلو كانت أميركا تقبل من إسرائيل الإبقاء على القدس عاصمة موحدة لها لكانت على الأقل نقلت السفارة الأميركية إلى القدس، إضافة إلى ذلك من الذي يضغط على إسرائيل عدم تجنيس فلسطينيي القدس فلو كانت إسرائيل قادرة على ذلك لفعلت هذا الأمر منذ زمن، وأوجدت الأمر الواقع كما فعلت عام 1948، حيث قامت بتجنيس الفلسطينيين في حينه، واعتبارهم من رعايا الدولة ولكنها في القدس لم تفعل ولن تجرؤ على فعل ذلك؛ لأن أميركا تريد أن تكون البلدة القديمة تحت إشراف دولي وباقي القدس الشرقية عاصمة للفلسطينيين.
** أيضا ما حصل خلال السنوات الماضية من هجرة عكسية لحملة الهوية الزرقاء إلى القدس الشرقية حتى أصبح عددهم حوالي 280 ألف نسمة بعد أن كان لا يتجاوز عددهم في القدس الشرقية 120 ألف نسمة مما أدى إلى تغير ديموغرافي في القدس، واضحى كثيرون من قادة اليمين يتخوفون من هذا الوضع، ويتساءلون من وراء هذا الوضع، فهل يا ترى كل هذه الأمور تحصل بمحض الصدفة!! أم أن هناك أيدي خفية من ورائها تعمل من أجل تنفيذ المشروع الأميركي..(البيان..فيسبوك)
** تحجيم إسرائيل من الشرق باتفاقية وادي عربة مع الأردن حيث تم ترسيم الحدود معها.
** قامت أميركا بالضغط على إسرائيل وجرها لمؤتمر مدريد وما تمخض عن مؤتمر مدريد وصولاً إلى اتفاق أوسلو الذي تم بموجبه قيام السلطة الفلسطينية.
** خروج إسرائيل من جنوب لبنان بعد أن وقعت في مستنقع الجنوب اللبناني حيث أن أميركا كانت وما زالت تدعم حزب الله اللبناني من خلال سورية وايران.
** أيضاً قامت بقتل الحلم الإسرائيلي فيما يسمى أرض يهودا والسامرة من خلال بناء الجدار.
** الإبقاء على قرارات مجلس الأمن 338 و 242 فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية حية وتعتبر مرجعية لحل الصراع بحيث أنه لم يلحظ على أميركا أن دفعت باتجاه تغيير مضامين هذه القرارات.
** حتى الآن لم تعمل أميركا على نقل سفارتها من تل أبيب إلى القدس فلو كانت أميركا تقبل من إسرائيل الإبقاء على القدس عاصمة موحدة لها لكانت على الأقل نقلت السفارة الأميركية إلى القدس، إضافة إلى ذلك من الذي يضغط على إسرائيل عدم تجنيس فلسطينيي القدس فلو كانت إسرائيل قادرة على ذلك لفعلت هذا الأمر منذ زمن، وأوجدت الأمر الواقع كما فعلت عام 1948، حيث قامت بتجنيس الفلسطينيين في حينه، واعتبارهم من رعايا الدولة ولكنها في القدس لم تفعل ولن تجرؤ على فعل ذلك؛ لأن أميركا تريد أن تكون البلدة القديمة تحت إشراف دولي وباقي القدس الشرقية عاصمة للفلسطينيين.
** أيضا ما حصل خلال السنوات الماضية من هجرة عكسية لحملة الهوية الزرقاء إلى القدس الشرقية حتى أصبح عددهم حوالي 280 ألف نسمة بعد أن كان لا يتجاوز عددهم في القدس الشرقية 120 ألف نسمة مما أدى إلى تغير ديموغرافي في القدس، واضحى كثيرون من قادة اليمين يتخوفون من هذا الوضع، ويتساءلون من وراء هذا الوضع، فهل يا ترى كل هذه الأمور تحصل بمحض الصدفة!! أم أن هناك أيدي خفية من ورائها تعمل من أجل تنفيذ المشروع الأميركي..(البيان..فيسبوك)