مشاهدة النسخة كاملة : الا ترون ان للشيعة اجندة في المنطقة
ابو ابراهيم
26-05-2013, 10:39 PM
كشفت لنا الاحداث العظام الماضية عن حقد واجندة قديمة عند الشيعة اتفقت مع الامريكان ومخططاتهم في المنطقة بدءا من ايران الى اتفاقهم وتسهيل احتلال العراق الى اتفاقهم ووقوفهم جنبا الى جنب في احداث سوريا ، وما وقوف حزب الله مع النصيريين الكفرة في سوريا عنكم ببعيد .
فهل آن الاوان الى مراجعة اجندة القوم والتوقف عن الحديث عن القتال الطائفي وخاصة انه من طرف واحد وهو الشيعة ، فأذاهم طال المسلمين في كل مكان ونفاقهم وسيرهم في مخططات الكافر المستعمر اكبر من ان تخفى عن اي عاقل .
هل من موضح لي وشارح للوضع
فما شاهدته من مناظر تخلع القلوب قتل وذبح اطفال واغتصاب وحرق احياء ووووو لا يصدر من بشر عاديين ، بل من أناس مليئين بالحقد الدفين الذي أبقى عليه وأججه مشايخهم الذين اصبحوا يسبوا الصحابة ويتهمون امنا عائشة ويعلنون عن كتبهم المليئة بالكفر واتهام القران والكثير الكثير .
نعم الم يأن الآوان ان نعرف اعدائنا المنافقين المزروعون بيننا وكأنهم قنابل موقوتة ، تستخدم عند الحاجة ، هل نهنأ عدونا لقرائته التاريخ ومعرفة القوم افضل منا واستخدامهم في اجندته ومخططاته .
ام نغض الطرف ونردد عبارة الحرب الطائفية واثارة النعرة الطائفية ولا داعي لإثارتها ، ولا نكون أدوات ومعاول هدم بأيدي الكافر المستعمر الذي يريد ان يثيرها ويستخدمها ويسعرها.
قد افهم هذا من ناحية افراد وناحية اناس عاديين بسطاء ولكن مشكلة الشيعة انهم ينقادون الى مراجعهم ومشايخهم وكما يسميهم البعض الحاخامات وكأنهم آلهة تشرع .
سؤال اطرحه عليكم فأنا في حيرة
عبد الواحد جعفر
27-05-2013, 11:08 AM
كشفت لنا الاحداث العظام الماضية عن حقد واجندة قديمة عند الشيعة اتفقت مع الامريكان ومخططاتهم في المنطقة بدءا من ايران الى اتفاقهم وتسهيل احتلال العراق الى اتفاقهم ووقوفهم جنبا الى جنب في احداث سوريا ، وما وقوف حزب الله مع النصيريين الكفرة في سوريا عنكم ببعيد .
فهل آن الاوان الى مراجعة اجندة القوم والتوقف عن الحديث عن القتال الطائفي وخاصة انه من طرف واحد وهو الشيعة ، فأذاهم طال المسلمين في كل مكان ونفاقهم وسيرهم في مخططات الكافر المستعمر اكبر من ان تخفى عن اي عاقل .
هل من موضح لي وشارح للوضع
فما شاهدته من مناظر تخلع القلوب قتل وذبح اطفال واغتصاب وحرق احياء ووووو لا يصدر من بشر عاديين ، بل من أناس مليئين بالحقد الدفين الذي أبقى عليه وأججه مشايخهم الذين اصبحوا يسبوا الصحابة ويتهمون امنا عائشة ويعلنون عن كتبهم المليئة بالكفر واتهام القران والكثير الكثير .
نعم الم يأن الآوان ان نعرف اعدائنا المنافقين المزروعون بيننا وكأنهم قنابل موقوتة ، تستخدم عند الحاجة ، هل نهنأ عدونا لقرائته التاريخ ومعرفة القوم افضل منا واستخدامهم في اجندته ومخططاته .
ام نغض الطرف ونردد عبارة الحرب الطائفية واثارة النعرة الطائفية ولا داعي لإثارتها ، ولا نكون أدوات ومعاول هدم بأيدي الكافر المستعمر الذي يريد ان يثيرها ويستخدمها ويسعرها.
قد افهم هذا من ناحية افراد وناحية اناس عاديين بسطاء ولكن مشكلة الشيعة انهم ينقادون الى مراجعهم ومشايخهم وكما يسميهم البعض الحاخامات وكأنهم آلهة تشرع .
سؤال اطرحه عليكم فأنا في حيرة
كما كشفت لنا الأحداث العظام الماضية والحالية عن حقد وأجندة حديثة لقادة الثورة السياسيين والعسكريين منهم اتفقوا مع الأميركان في مشروع الفوضى الخلاقة لتنفيذ مشروع الشرق الأوسط الجديد. وأهم ما كشفت هذه الأحداث هو أن المسلمين تركزت لديهم الطائفية والمذهبية وانشطرت المنطقة إلى شطرين، ما يطلق عليهم "السنة" وما يطلق عليه "الشيعة" والأولون يكفرون الآخرين ويستحلون دماءهم وأموالهم، والآخرون يفعلون كما فعل الأولون، بغض النظر عن البادئ أولاً.وليس بصعب على المتتبع أن يدرك أن ذلك لم يكن لولا من أوجد هذه الفتنة بين المسلمين ونفخ فيها بالتحريض والدعاية حتى وصل الحال إلى أن يقتتل الطرفان ويقتل كل واحد منهما الآخر، ومن أجل ماذا؟! من أجل أن تنجح أميركا في شطر المسلمين مذهبياً، وضرب الأخوة الإسلامية في مقتل!
أما القول (فهل آن الاوان الى مراجعة اجندة القوم والتوقف عن الحديث عن القتال الطائفي وخاصة انه من طرف واحد وهو الشيعة ، فأذاهم طال المسلمين في كل مكان ونفاقهم وسيرهم في مخططات الكافر المستعمر اكبر من ان تخفى عن اي عاقل) فإن أجندة القوم هي أجندة أميركية، كما أن أجندة ما يسمون "السنة" هي أجندة أميركية، ولا تختلف عن تلك شيئاً، بل تتفقان على تأجيج الصراع المذهبي والاحتراب الطائفي لشطر المسلمين شطرين. وأما أن القتال هو من طرف واحد وهو "الشيعة" فهذا أيضاً غير دقيق، فمن حرّش "الشيعة" على قتل "السنة"، هو نفسه من حرّض "السنة" على قتل "الشيعة" واستحلال دمهم. وما تفجير الحسينيات واختطاف "الشيعة" وقتل بعضهم إلا جزءاً من هذا القتال الحاصل ضدهم، وهو ليس عنا ببعيد.
وأما ما يقال عن كفرياتهم فهي لا ترقى إلى إخراجهم من ملة المسلمين، ونعتهم بالكفر!! أما اختيار آراء شاذة من المذهب الجعفري الإثني عشري، ورمي "الشيعة" كلهم به، فهذا ليس من الإنصاف. إذ يمكن إخراج آراء شاذة من المذاهب كلها، فهل يجوز رمي أتباع المذاهب بهذه الآراء الشاذة، وبخاصة إذا توقف عليها إسلام أو كفر. عصمة دماء وأموال، أو هدرها ونهبها؟!!
ونحن هنا لا ندافع عن أحد أو خطأ أحد، ولا نقبل بهذه القسمة للمسلمين أبداً، فالله سماهم مسلمين ولم يسمهم "سنة" أو "شيعة" وإذا كان الخلاف المذهبي سينزع بالمسلمين نحو الاحتراب والاقتتال فهذا ما نرفضه من أي كان، ومن أي مذهب كان.
وإننا نربأ بحملة الدعوة أن يتأثروا بالدعاية الهائلة التي يقوم بها أعداء الإسلام لشطر المسلمين إلى "سنة" و"شيعة" وتحريش بعضهم على بعض ليلغ كل طرف في دم الآخر، ولا يرقب فيه إلا ولا ذمة. وتذكروا وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم للمسلمين حيث استنصت الناس في حجة الوداع فقال: لا ترجعوا بعدي كفاراً يضرب بعضكم رقاب بعض.
ولنتذكر دائماً قوله صلى الله عليه وسلم: سباب المسلم فسوق وقتاله كفر.
بوفيصيل
27-05-2013, 11:52 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اثني علي ما تفضل به اخي عبدالواحد ماجورا وأضيف
معنى حديث إذا التقى المسلمان بسيفيهما
رَوَى البخاريُّ عن رسولِ الله ، صلَّى الله عليه وسلَّم، أنه قال : " إذا التقَى المسلمانِ بسيفيهما فالقاتلُ والمقتولُ في النَّار "
ورَوَى مسلمٌ هذا الحديثَ بلفظ : " إذا تواجهَ المسلمانِ بسيفيهما فالقاتلُ والمقتولُ في النَّار "
ورَوَى البَزَّارُ في (مسندِه) هذا الحديثَ بلفظ : " إذا اقتتلَ المسلمانِ على الدُّنيا فالقاتلُ والمقتولُ في النَّار "
روايةُ البَزَّارِ فَسَّرَتِ الرِّوايةَ الأُولى , والمعنى أنه إذا اقتتلَ المسلمانِ على الدُّنيا أي إذا قَصَدَ كُلٌّ منهما أنْ يقتلَ الآخَرَ طَلَبًا لحَظٍّ دنيويٍّ فكلا الفريقَينِ يستحقَّان النَّار وليسَ المعنى أنَّ كُلَّ واحدٍ حَصَلَتْ منه هذه المعصيةُ مُحَتَّمٌ له دخولُ النَّار ، وذلكَ لأنَّ الله لا يغفرُ أنْ يُشْرَكَ به ويغفرُ ما دونَ ذلكَ لمنْ يشاء ، إنما المعنى أنَّ هذا جزاءُ الطَّائفتَين ، وأمَّا إنْ قاتلَ المسلمُ أخاهُ ظلمًا فقاتلَ المظلومُ دفاعًا عن حقِّه ونفْسهِ فقُتِلَ المظلومُ فإنَّ الله لا يُضَيِّعُ حَقَّه وقد قال رسولُ الله صلَّى الله عليه وسلَّم : " مَنْ قُتِلَ دونَ مالهِ فهو شهيد " رَوَاهُ البخاريُّ ومسلم ، وفي روايةٍ عندَ النَّسَائِيِّ والتِّرْمِذِيِّ : " مَنْ قُتِلَ دونَ مالهِ فهو شهيد ومَنْ قُتِلَ دونَ أهلهِ فهو شهيد ومَنْ قُتِلَ دونَ دِينهِ فهو شهيد ومَنْ قُتِلَ دونَ دَمهِ فهو شهيد " وأمَّا أنْ يكونَ كِلا الفَرِيقَينِ قتالُه على الظُّلْمِ أيْ لطلبِ الدُّنيا فكلا الفريقينِ ءاثِمٌ يستحقُّ عذابَ الله
وإذا كانَ قتالُ إحدَى الطَّائفتين للدِّينِ وقتالُ الطَّائفة الأخرَى للدُّنيا أي حُبِّ الرِّئاسةِ والاستبدادِ ونحوِ ذلك من الأغراضِ الفاسدةِ فالطَّائفةُ التي قَصْدُها الدِّينُ ليسَ عليها حَرَج .
وبالعَوْدَة إلى حديثِ البَزَّارُ : " إذا اقتتلَ المسلمانِ على الدُّنيا فالقاتلُ والمقتولُ في النَّار " ، يقولُ بعضُ الحاضرِين : " يا رسولَ الله ، هذا القاتلُ فما بالُ المقتول ؟؟" ، فيجيبُه رسولُ الله :" إنه كانَ حريصًا على قتلِ صاحبه " والمعنى أنَّ هذينِ المسلمَينِ اللَّذَيْنِ تَوَاجَهَا للقتال بسَيْفَيْهِمَا وكانَ كُلٌّ منهما يقاتلُ على الدُّنيا فالقاتلُ في ذلكَ أمرُه ظاهرٌ لأنه قَتَلَ نَفْسًا مسلمةً ، وأمَّا المقتولُ فسَبَبُ استحقاقهِ عذابَ الله بالنَّارِ في الآخرةِ هو أنه كانَ حريصًا على أنْ يقتلَ صاحبَه فلأجلِ نيَّته وعَمَلهِ استحقَّ عذابَ الله , فبنيَّتهِ وحَمْلهِ السَّيفَ في وجه أخيهِ المسلمِ ليقاتلَه استحقَّ عذابَ الله فكونُه مقتولا لا يرفعُ عنه استحقاقَ العذاب .
فكلا الطرفين يتسابق لينول رضى امريكا والغرب الكافر حتى يبقى في الحكم لا بارك الله فيهم ولو على حساب تقتيل الشعوب المكلومة
بوفيصيل
09-06-2013, 08:42 PM
هل هذه أجندة للشيعة أم انه رؤى للمخابرات الأمريكية لتحقيق مشروعها الشرق الأوسط الكبير من خلال ايران وأدواتها للإجهاز على تصفية القضية الفلسطينية ورموز أنظمة الحكم القديمة
http://www.youtube.com/watch?v=hmvJo6-zAeI
ابو العبد
10-06-2013, 01:06 PM
هل هذه أجندة للشيعة أم انه رؤى للمخابرات الأمريكية لتحقيق مشروعها الشرق الأوسط الكبير من خلال ايران وأدواتها للإجهاز على تصفية القضية الفلسطينية ورموز أنظمة الحكم القديمة
http://www.youtube.com/watch?v=hmvjo6-zaei
نعم اخي الكريم انها نائرات الفتنة التي اشعلتها امريكا بين المسلمين وفي منطقة العالم تهيئة وتأسيسا لتنفيذ مشروعها الخبيث "شرق اوسط كبير" حيث ان احد ركائز هذا المشروع الخبيث هو تغيير الجغرافيا السياسية في منطقة العالم الاسلامي على اسس طائفية واثنية .
وقد لفت انتباهي توصيات روبرت باير المسؤول السابق بالمخابرات الامريكية في كتابه (القوة الايرانية العظمى الجديدة )حيث قال في كتابه ..
2-التحريض لقيام حرب بين السنة والشيعة : يقول المؤلف أن هذا الخيار يتمثّل في تحريض المسلمين لقتل بعضهم البعض بدلاً من قتل الأمريكيين. ويمضي للقول أن هناك من المحافظين الجدد في واشنطن من يفكر في هذا الخيار. ويضيف أن أحد السيناريوهات هو إعادة إشعال فتيل الحرب الأهلية في لبنان من خلال تسليح "السنة التكفيريين" لمهاجمة حزب الله ، ونتيجة لذلك سينشغل حزب الله بالحرب الطائفية ولن يكون بوسعه مهاجمة إسرائيل. ويشير إلى أن إيران لن يكون أمامها سوى دعم الشيعة في لبنان. ويضيف المؤلف أن آخر مرة لتجربة مثل هذا النوع من الخيارات عندما قام السعوديون بدعم "السنة التكفيريين" في عام 1979م، و يذهب للقول أن ذلك قد أدى إلى أضرار كثيرة أكثر من الفوائد مثل صعود القاعدة وهجمات 11 سبتمبر. ويحذر الكاتب من أن اللجوء لمثل هذا الخيار ربما يؤدي إلى انهيار ما اسماه "المشيخات" العربية الستة" ( البحرين ، عمان، الكويت، قطر، السعودية والإمارات العربية المتحدة ) نتيجة حروب أهلية .
وهذا القول لا يختلف عن رؤية رالف بيترس ضابط الاستخبارات الامريكية في مقالته (حدود الدم) وكذلك لا يختلف عن رؤية بريجينسكي مستشار الامن القومي الاسبق في كتابه الاختيار بوصفه منطقة العالم الاسلامي (منطقة البلقان العالمي الجديد)..
وعليه فان ما تفضلت به اخي الفاضل صحيح انها رؤى مراكز صنع القرار في الادارة الامريكية
بوفيصيل
13-06-2013, 04:20 PM
كيف تخدم هذه الأحداث في الموضوع الفلسطيني من وجهة الطرف الأمريكي وخاصة انه تم حرق حزب الله على المستوى العربي ولم يعد احد يعول عليه في شئ من ما يسمى المقاومة ؟
vBulletin® v4.0.2, Copyright ©2000-2024, Jelsoft Enterprises Ltd.