صفحة مراجعات وتذكير ، ...

[نائل سيد أحمد]

كان لي لقاء مع أحد الشباب العاملين لدولة الإسلام ، وبعد نقاش متنوع ومختلف ، عن ماذا تقرأ أو ماذا تكتب أو كيف تتابع الأحداث وهكذا ، لمست منه أنه لا بد من التركيز ، وشبه قبول ورضى عن التفاعل عبر الشبكة العنكبوتية .. لما لها من أثر سرعة في الوصول وقفز عن الحواجز ( طي للزمان والمكان ) إن صح التعبير ، وسرعة تواصل مع كم هائل من المعارف أو من دعاة الفكر ...الخ ، خرجت من اللقاء العابر وهو بالشارع العام وقد تجاوز النصف ساعة ، أنه لا بد من صفحة مراجعات ..، وتذكير وإن قلت بين الكلمات أنه لا بد من التركيز ، تنبيه بسيط لابد منه وهو أنه لا بد من خروج عن الصفحة أي سيكون تفرع منفرد لموضوع ما ، أو متابعة مستقلة لمسألة ما ، إلا أنه لا بد من تدوين
المسألة أو السؤال أو وضع عنوان لمادة ستطرح إن شاء الله .
ــــــــــــــــــــــــــــ
أعتذر عن الإطالة والتكرار ، لضعف نابع مني فأكرر أنه سيكون خروج عن هذه ( المحطة ) ولكنها هي بالنسبة لي مرجع تنشيط وتذكير ، فلا غرابة لو كانت المشاركة يومية أو تحمل مقطع صغير .
لأن ما سيتبعها هو مداخلات ومشاركات وردود من حضر وتابع إن شاء الله وما توفيقي إلا بالله عليه توكلت وإليه أنيب .

[نائل سيد أحمد]

وقع الخيار أن تكون البداية لقراءة في كتاب ..

الكتاب : مسائل سلطانية
الكاتب : عبد الرحمن العقبي
1433هـ
طبعاً وصلني متأخر من شاب فاضل ، وكان ذلك يوم 7ـ 3 ـ 2012م، ..
عدد صفحات الكتاب : 123.
سأسعى لمحاولة الوصول لنسخة جاهزة للتنزيل عبر الشبكة إن شاء الله ( وكما قلت في مشاركة خارجية مستقلة ) .
المهم هو في قراءة ونظرة سريعة قرأت في ص3 وهي المقدمة ..
بعد تقديم يصف الواقع ودعاء طيب يقول الكاتب :
..... أن تهيء حزباً من المؤمنين الذين يعملون الصالحات وتستخلفهم في الأرض ...
إنك على ذلك قادر ونحن إلى ذلك بالأشواق .

السؤال : أعلم أنه لا بد من القراءة الكاملة للنص ما قبل وما بعد ..
ولكن على عجل الآن هل يصح فهمي على أنه لا حزب في الأمة الآن مجزيء ولا مبريء للذمة ؟ .

يتبع إن شاء الله

[نائل سيد أحمد]

كما جاء في نفس الكتاب :
الكتاب : مسائل سلطانية
الكاتب : عبد الرحمن العقبي
ص 88
تحت عنوان المسألة الثانية عشرة

هل يجوز خلع أمير الخاصة ومتى ؟
ـــــــــــــــــــــــــ
يتبع إن شاء الله ، وأرحب بمشاركة من عنده نسخة من الكتاب أو يستطيع المشاركة من خلال الثقافة الحزبية أو من ثقافة الإسلام العامة .

[نائل سيد أحمد]

قرأت هذا :

كتاب جديد يرصد القصة الكاملة لـ "حزب التحرير" الذى يدعو للخلافة الإسلامية

وقمت بنقله الى هنا :
http://muntada.sawtalummah.com/showthread.php?t=1828
كمشاركة خارجية ومستقلة .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أقول وإن كنت عجول أن الكتاب خطير وسأضع ( أسطر منقولة للخطر الذي شعرت ) .

أما الذاكرة فأذكر أنه كان يدور حديث بين الشباب أنه هناك فرق بين حزب التحرير الإسلامي كتوقيع وأسم وحزب التحرير دون ما يعقبها كلمة الإسلامي على إعتبار أنه هكذا أصح أي أن نقول أو نكتب حزب التحرير ، فقط لا أن نقول حزب التحرير الإسلامي .. لا أدري إن كانت الفكرة واضحة أم لا ؟ .
يتبع إن شاء الله نقل الخطورة من كلمات الكتاب المذكور .

[نائل سيد أحمد]

يتبع إن شاء الله نقل الخطورة من كلمات الكتاب المذكور .




أنقل على عجل وإن كنت مخطىء فمن نفسي ، .....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
النص المنقول : بروز حزب التحرير كحزب يسعي الي الحصول علي رخصة من لجنة الأحزاب المصرية بعد أن كان مرفوض من النظام السابق مما ينذر بتحول في طريقة حزب التحرير بالعمل بعد الثورات العربية و هو الحزب الذي اتسم بالسرية الشديدة نتيجة الملاحقات الامنية المستمرة له....الخ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الكلمات التي بحاجة الى نفي الخطورة هي وسأضعها بين أقواس وأمل سعة الصدر :
( تراجعت عن وضع الكلمات وسأتعبر المقطع كله خطير ، أو لا فهم لي قطعاً ) .

[نائل سيد أحمد]

قمت بالرفع لأنها صفحة مراجعات وتذكير ..

[نائل سيد أحمد]

للتذكير .........

[نائل سيد أحمد]

ترى التذكير المتكرر هل هو مناسب ؟ .