المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : فوز حزب العدالة و التنمية المغربي ب107 مقعدا في الإنتخابات التشريعية



طارق بن زياد
28-11-2011, 12:36 AM
الداخلية تُعلن حصول العدالة والتنمية على 107 مقعداً (النتائج النهائية)

هسبريس - و م ع
2011-11-27 19:36
تمكن حزب العدالة والتنمية من الحصل على 107 مقعدا في الانتخابات التشريعية المبكرة التي أجريت يوم 25 نونبر الجاري.

وقال بلاغ لوزير الداخلية حول النتائج النهائية لاقتراع 25 نوفمبر 2011 لانتخاب أعضاء مجلس النواب، إن اللجنة الوطنية للإحصاء برئاسة رئيس غرفة بمحكمة النقض وحضور ممثلين عن أغلب الأحزاب السياسية، التي تقدمت باسمها اللوائح المتبارية برسم الدائرة الانتخابية الوطنية، أنهت عملية إحصاء الأصوات التي حصلت عليها اللوائح المذكورة في مجموع التراب الوطني.

وحسب النتائج التي حصرتها اللجنة الوطنية للإحصاء برسم الدائرة الانتخابية الوطنية البالغ عدد المقاعد المخصصة لها 90 مقعدا ، منها 60 مقعدا للجزء الأول المخصص للنساء و 30 مقعدا للجزء الثاني المخصص للشباب الذكور، الذين لا تزيد سنهم عن أربعين سنة، فإن المقاعد السالفة الذكر تتوزع على الأحزاب السياسية كما يلي :

حزب العدالة والتنمية : 24 مقعدا ، منها 16 مقعدا للنساء و 8 مقاعد للشباب

حزب الاستقلال : 13 مقعدا ، منها 9 مقاعد للنساء و 4 مقاعد للشباب

حزب التجمع الوطني للأحرار : 12 مقعدا ، منها 8 مقاعد للنساء و 4 مقاعد للشباب

حزب الأصالة والمعاصرة : 12 مقعدا ، منها 8 مقاعد للنساء و 4 مقاعد للشباب

حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية : 9 مقاعد ، منها 6 مقاعد للنساء و 3 مقاعد للشباب

حزب الحركة الشعبية : 8 مقاعد ، منها 5 مقاعد للنساء و 3 مقاعد للشباب

حزب الاتحاد الدستوري : 6 مقاعد ، منها 4 للنساء ومقعدان اثنان للشباب

حزب التقدم والاشتراكية : 6 مقاعد ، منها 4 مقاعد للنساء ومقعدان اثنان للشباب .

وللتذكير فإن النتائج الكاملة لاقتراع 25 نوفمبر 2011 على مستوى الدوائر الانتخابية المحلية والبالغ عدد المقاعد المخصصة لها 305 مقعدا يمكن تقديمها على الشكل التالي :

حزب العدالة والتنمية : 83 مقعدا

حزب الاستقلال : 47 مقعدا

حزب التجمع الوطني للأحرار : 40 مقعدا

حزب الاصالة والمعاصرة : 35 مقعدا

حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية : 30 مقعدا

حزب الحركة الشعبية : 24 مقعدا

حزب الاتحاد الدستوري : 17 مقعدا

حزب التقدم والاشتراكية : 12 مقعدا

الحزب العمالي : 4 مقاعد

حزب الحركة الديموقراطية الاجتماعية : مقعدان

حزب التجديد والانصاف : مقعدان

حزب البيئة والتنمية المستدامة : مقعدان

حزب العهد الديموقراطي : مقعدان

حزب اليسار الأخضر المغربي : مقعد واحد

حزب الحرية والعدالة الاجتماعية : مقعد واحد

حزب جبهة القوى الديموقراطية : مقعد واحد

حزب العمل : مقعد واحد

حزب الوحدة والديموقراطية : مقعد واحد .

وبذلك يكون التوزيع النهائي لمجموع المقاعد التي يتألف منها مجلس النواب والبالغ عددها 395 مقعدا كما يلي :

حزب العدالة والتنمية : 107 مقعدا

حزب الاستقلال : 60 مقعدا

حزب التجمع الوطني للأحرار : 52 مقعدا

حزب الأصالة والمعاصرة : 47 مقعدا

حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية : 39 مقعدا

حزب الحركة الشعبية : 32 مقعدا

حزب الاتحاد الدستوري : 23 مقعدا

حزب التقدم والاشتراكية : 18 مقعدا

الحزب العمالي : 4 مقاعد

حزب الحركة الديمقراطية الاجتماعية : مقعدان

حزب التجديد والإنصاف : مقعدان

حزب البيئة والتنمية المستدامة : مقعدان

حزب العهد الديمقراطي : مقعدان

حزب اليسار الأخضر المغربي : مقعد واحد

حزب الحرية والعدالة الاجتماعية : مقعد واحد

حزب جبهة القوى الديمقراطية : مقعد واحد

حزب العمل : مقعد واحد

حزب الوحدة والديمقراطية : مقعد واحد
http://hespress.com/politique/42149.html


************************
تعليق :
فوز حزب العدالة و التنمية ليس مفاجئة بل كنا نتوقعه ، و يدخل فوزه في إطار إكمال أمريكا لمخططها الشرق الأوسط الكبير أو الجديد الذي بشرت به منذ سنوات حيث منذ البداية أبدت أمريكا إستعدادها للتعاون مع الإسلاميين المعتدليين الذين يقبلون باللعبة الديمقراطية و القيم الغربية في الحكم و السلطان ، لكن الأخطر على الأمة الإسلامية هو الدور الذي سيقوم به ،هؤلاء العلمانيين المحتشمين المتسترين تحت الشعارات الإسلامية، من تضليل للأمة بكونها تحكم بالإسلام و هي تحكم بالكفر حتى إذا لم يتحقق شيء للمسلمين ، فقدوا ثقتهم بالمسلمين و الإسلام.

بوفيصيل
28-11-2011, 02:51 AM
جزاك الله اخي طارق
هل يستطيع هؤلاء الرويبضات اللذين تعدهم امريكا من رعاية وادارة الحكم بعد توليهم دفة النظام في المجتمعات العربية ؟ فبرأيي المتواضع لا اظن ذلك لما يتمتعون من دجل ونفاق وكذب وخبالا في الامور السياسيه فسرعان ما تنكشف عوراتهم لدي الشعوب ناهيك عن انهم بدؤا يفقدون ثقة الشارع بهم.
والله غالب علي امره

ودمتم في امان الله وحفظة

ابو طلال
28-11-2011, 01:16 PM
الداخلية تُعلن حصول العدالة والتنمية على 107 مقعداً (النتائج النهائية)

************************
تعليق :
فوز حزب العدالة و التنمية ليس مفاجئة بل كنا نتوقعه ، و يدخل فوزه في إطار إكمال أمريكا لمخططها الشرق الأوسط الكبير أو الجديد الذي بشرت به منذ سنوات حيث منذ البداية أبدت أمريكا إستعدادها للتعاون مع الإسلاميين المعتدليين الذين يقبلون باللعبة الديمقراطية و القيم الغربية في الحكم و السلطان ، لكن الأخطر على الأمة الإسلامية هو الدور الذي سيقوم به ،هؤلاء العلمانيين المحتشمين المتسترين تحت الشعارات الإسلامية، من تضليل للأمة بكونها تحكم بالإسلام و هي تحكم بالكفر حتى إذا لم يتحقق شيء للمسلمين ، فقدوا ثقتهم بالمسلمين و الإسلام.

"العدالة والتنمية" في المغرب عازم على تعزيز العلاقات مع الغرب

afp
"العدالة والتنمية" في المغرب عازم على تعزيز العلاقات مع الغرب28.11.201101:09 حزب العدالة والتنمية المغربي يكتسح البرلمان بـ 107 مقاعد
قال عبد الإله بنكيران الأمين العام لحزب "العدالة والتنمية" الفائز بالانتخابات بالمملكة المغربية في ندوة صحفية مساء الأحد 27 نوفمبر/ تشرين الثاني، إن حزبه مقتنع بعدم امكانية ممارسة الحكم "ضد الإرادة الملكية" وانه عازم على تعزيز العلاقات مع الغرب.

وأكد بنكيران أن الحكومة المقبلة لن تحاول إعادة النظر في علاقات "لا تمليها فقط المصالح، بل الضرورة التأريخية والثقافية"، لكنه سيسعى في المقابل إلى جعلها أكثر توازنا، فضلا عن تعزيز العلاقات مع الامتداد الطبيعي للمملكة في العالم العربي الإسلامي، وكذلك في أفريقيا."

وقال بنكيران في الندوة الصحفية عقب الإعلان عن النتائج النهائية للانتخابات بفوز العدالة والتنمية، أن الحزب فضل الحرص على الاستقرار في البلاد، وعدم النزول إلى مظاهرات 20 فبراير/ شباط الماضي، وفي المقابل تحلى بالصرامة في المطالبة بالإصلاح "على الطريقة المغربية"، تفاديا للعواصف التي أسقطت "طغاة" تونس ومصر وليبيا.

وردا على الجدل المتجدد حول الموقف من قضايا الأخلاق العامة، أكد الأمين العام للحزب أنه لن ينجر إلى الدخول في صدامات جانبية "ضد المخمورين أو المتبرجات"، بل سيصب جهوده لرفع التحديات الاقتصادية والاجتماعية العديدة التي تواجه البلاد، ومحاربة الفساد. وأكد في هذا السياق قائلاً: "ما من حكومة في المغرب تستطيع المس بالحريات الشخصية، لكننا في المقابل سنحرص على ضمان الحرية نفسها للمساجد."
المصدر : سي ان ان