المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الأجهزة الأمنية الإسرائيلية تتوقع تدخلا تركيا عسكريا وشيكا في سورية



ابو طلال
25-11-2011, 12:10 PM
الناصرة ـ 'القدس العربي' تواصل المنظومة الأمنية في الدولة العبرية متابعة المستجدات على الساحة السورية، فبعد أن صرح وزير الأمن الاسرائيلي، إيهود باراك، بأن نظام الرئيس بشار الأسد، بات قريبا من النهاية، نقل موقع صحيفة 'هآرتس' الإسرائيلية على الإنترنت أمس الخميس، أن تقديرات الأجهزة الأمنية الإسرائيلية تشير إلى تدخل عسكري تركي وشيك في المنطقة الحدودية السورية.
ونقل موقع الصحيفة، عن هذه المصادر قولها، إن تركيا في طريقها لإقامة مناطق حدودية عازلة، توفر لمنظمات المعارضة المسلحة حرية التنظيم والعمل ضد أهداف تابعة للنظام السوري، من قواعد تحظى بحماية الجيش التركي.
وزاد المراسل للشؤون العسكرية، أنشيل بيفر قائلاً إن رئيس الوزراء التركي، رجب طيب إردوغان، قد صعد في الأيام الأخيرة من لهجته ضد النظام السوري وأشار للمرة الأولى إلى إمكانية التدخل الخارجي لما يجري في سورية.
بموازاة تصعيد لهجة الخطاب ضد النظام، أضافت المصادر الأمنية في تل أبيب، منحت تركيا ملجأ لمنظمات المعارضة المسلحة التي تحارب النظام السوري، حيث وجد العشرات من المقاتلين ضد النظام السوري ما يُطلق عليه اسم جيش سورية الحر ملجأ، في مخيمات اللاجئين السوريين ويخرجون منها لتنفيذ عمليات في الأراضي السورية وأشار الموقع، إلى أن مركز العمليات المسلحة المناهضة للنظام تركزت في الأسابيع الثلاثة الأخيرة في مدن ادلب وحمص وحماة الواقعة في المنطقة القريبة من الحدود التركية.
وتابع أن المدن الثلاث تتجه بخط مستقيم من الحدود التركية جنوبا ومن شأنها أن تشكل إسفينا يعزل سائر أنحاء سورية عن موانئها في طرطوس واللاذقية. ناهيك عن وجود مناطق في ادلب القريبة من الحدود، فقد الجيش السوري السيطرة عليها ويمكن أن تشكل نقاط انطلاق على غرار بنغازي في ليبيا.
جدير بالذكر أن الموقف الإسرائيلي المعبر عنه في ورقة العمل المتطابقة للمعهد الأورشليمي للسياسات الخارجية المعدة على يد البروفيسور أيال زيسر أهم الخبراء الإسرائيليين في الشأن السوري، وفي تصريحات وزير الأمن أيهود باراك القديمة- الحديثة، الموقف القائل: إن سورية من دون الأسد ونظامه أفضل لإسرائيل، لأن سورية مع الأسد قوية والخصم الأساس لإسرائيل وبهذا فهي العائق أمام الهيمنة الإسرائيلية بتحالفها مع إيران وحزب الله، أما سورية مع المعارضة وبقيادة الأخوان المسلمين فهي أضعف وغربية التوجهات وهذا أفضل لإسرائيل، على حد قول زيسر. جدير بالذكر أن رئيس جهاز الموساد السابق (الاستخبارات الخارجية) مئير داغان كان قد أكد مؤخرا أن سقوط نظام الرئيس السوري د. بشار الأسد سيشكل ربحاً كبيراً لإسرائيل، وأنه شخصياً سيكون مسروراً للغاية في حال سقوط هذا النظام. وأضاف داغان، كما أفادت صحيفة 'يديعوت أحرونوت'، بأن امتلاك إيران أسلحة نووية سيضع تحديات صعبة أمام إسرائيل، وسيُشكل معضلة تتعلق بمسألة وجودها، لكنه دعا زعماء إسرائيل إلى أن يتذكروا دوماً أن إيران لا تعتبر مشكلة بالنسبة إلى إسرائيل وحدها بل أيضاً بالنسبة إلى العالم كله. لذا، فإن على دولة عظمى مثل الولايات المتحدة ان تتصدر المعركة لمنعها من امتلاك أسلحة نووية.
علاوة على ذلك، قالت الصحيفة، إن رئيس الموساد السابق مائير داغان، أكد أن الأوضاع في مصر تتدهور بالتدريج نحو الفوضى، وعلى إسرائيل أن تظل تراقب الأوضاع فيها عن كثب، مشدداً على أنه في حال سيطرة الجيش أو حركة (الإخوان المسلمين) على السلطة المصرية الجديدة فإن ذلك سيكون بمثابة مشكلة كبيرة لإسرائيل.
على صلة، صرح رئيس شعبة الاستخبارات في الجيش الإسرائيلي (أمان)، أفيف كوخافي، بأن الرئيس السوري، أدرك أن الخيار الأمني لمواجهة الانتفاضة الشعبية في سورية لن يفضي إلى حل ويرى أن نظامه سيبقى مستقراً طالما لم تصل المظاهرات إلى دمشق، زاعماً أن إيران وحزب الله يقدمان العون للنظام السوري من خلال تزويده بوسائل تفريق المظاهرات وبقدرات وخبرات في المجال التكنولوجي. ونقل موقع صحيفة 'هآرتس' العبرية عن الجنرال كوخافي قوله إن الرئيس السوري يدرك اليوم أن الحل من ناحيته لن يتم بوسائل أو من خلال وسائل عسكرية، لذا توجه إلى طريق الإصلاح، وتابع قائلاً إن الرئيس الأسد واثق اليوم من أن ولاء الجيش له أكبر من ولاء الشرطة.
علاوة على ذلك، لمح كوخافي إلى أن الخطوات الإصلاحية التي أعلنها الأسد قد تؤدي إلى انتهاء الانتفاضة الشعبية، وأوضح: لا يمكن الاستهتار برزمة الإصلاحات التي بدأ الأسد بدفعها، على حد تعبيره. مضافًا إلى ما ذُكر أعلاه، تطرق رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية في جيش الاحتلال إلى الجيش العربي السوري وقال إن معظم الجيش بقي ولاؤه للأسد، وبالأساس الضباط الكبار، فقد خرج لقمع أعمال الشعب، معتقداَ في هذه المرحلة على الأقل، أن الحديث يدور عن مهمة شرعية لمنع الوصول لأعمال شغب جارفة. ولا توجد انشقاقات في الجيش، فقط ما بين 20 إلى 30 من الضباط تركوا الجيش. وقدر كوخافي أن تغييرا جديا في النظام سيضعف جداً المحور المتشدد، الذي يشمل سورية وإيران ومنظمة حزب الله اللبنانية، حتى لو بقي الأسد في منصبه، لافتا إلى أنه حتى في حال تراجع حجم الاحتجاجات الشعبية ستبقى مكانة الأسد متأرجحة جداً، حسب تعبيره.
وقال الموقع الإسرائيلي إن الجنرال كوخافي استعرض أمام أعضاء لجنة الخارجية والأمن التابعة للكنيست، وهي أهم لجنة في الكنيست الإسرائيلي وأشدها حساسية التأثير الروسي على النظام السوري، إذ قال كوخافي إن روسيا تعمل لاستقرار سلطة الأسد، لأنها تخشى أن تخسر قبضتها وتأثيرها الحصري في الدولة، فيما زعم أن إيران وحزب الله لديهم خشية جدية من سقوط الأسد، لذا تتدخل إيران بشكل عميق جداً بهدف خفض مستوى أعمال الشغب، لكن لا يدور الحديث عن قوات مقاتلة إيرانية وإنما من خلال نقل معرفة (خبرات) ووسائل (قمع)، بحسب أقواله.
وأضاف الجنرال الإسرائيلي قائلاً إن الجمهورية الإسلامية الإيرانية تستغل التقلبات الحاصلة في الشرق الأوسط لزيادة تغلغلها داخل عدة دول ومنظمات ومنها سورية ولبنان والسودان واليمن والعراق وقطاع غزة، زاعماً أن إيران تحاول التأثير على الأوضاع السياسية في مصر من خلال محاولاتها للتواصل مع حركة الإخوان المسلمين.
بالإضافة إلى ذلك، ادعى الجنرال كوخافي ان لإيران دوراً في محاولات اقتحام السياج الحدودي في الجولان المحتل في ذكرى النكبة والنكسة، وتسعى لأن تتكرر مثل هذه الأحداث، وعبر عن خشيته من وصول أسلحة سورية إلى حزب الله أو جهات أخرى داخل سورية نفسها، وأشار إلى أن معسكرين للجيش السوري تعرضا للنهب في بداية الانتفاضة الشعبية، وتمت سرقة أسلحة خفيفة من المعسكرين.
وقال إن الفرصة الإيجابية في ما يجري في العالم العربي من جهة إسرائيل قد تظهر بعد عدة سنوات، حتى لو تشكل نظام ديمقراطي، زاعماً أنه سيكون ما وصفه بنظام ديمقراطي لايت، أي خفيف.

بوفيصيل
22-03-2012, 02:43 AM
هل ستُنشئ تركيا «الـــــمنطقة العازلة» مع سوريا الآن؟
21 آذار / مارس 2012, 12:08 (gmt+04:00)

اذربيجان ، باكو وكالة تــرنــد- الجمهورية- بقلم- علي حسين باكير - تشهد تركيا اليوم جدلاً واسعاً، بعد التصريحات التي وردت أخيراً على لسان رئيس الوزراء التركي رجب طيّب أردوغان، في شأن البحث جدّياً في إقامة منطقة آمنة أو عازلة على الحدود مع سوريا، ولا سيّما أنّ ذلك ترافق مع موجة لجوء جديدة للسوريّين الفارّين من القرى والمدن التي يدكّها النظام باتّجاه الحدود التركية ولا سيّما من إدلب التي تدفّق منها ما يقرب الألف سوريّ إلى تركيا في يوم واحد.

غذّت مؤشّرات عدّة برزت أخيراً على الساحة الإقليمية والدولية الاعتقاد بأنّ نوعاً من التدخّل العسكري قيد التحضير لإنشاء المنطقة الآمنة أو العازلة على الحدود مع سوريا، ومنها توقّع فشل مهمّة المبعوث الخاص المشترك للأمم المتّحدة وجامعة الدول العربية كوفي أنان التي أرسِل فيها إلى سوريا، مع وجود تقارير تؤكّد نيّة الرئيس بشّار الأسد استغلال أيّ مبادرات سياسية من أجل القضاء على معاقل الثورة كما فعل سابقاً.

وعزّز قرار دول مجلس التعاون الخليجي بإقفال سفاراتها الموجودة في سوريا، في إطار الضغط المتصاعد على النظام ورفض التمادي في أعمال القتل كما قال بيان مجلس التعاون الخليجي، هذا التصوّر، خصوصاً أنّه ترافق أيضا مع قرار مماثل من تركيا التي نصحت وزارة الخارجية فيها المواطنين الأتراك المقيمين في سوريا بالعودة سريعاً إلى الوطن نظراً إلى المخاطر الأمنية الجادّة، معلنةً أنّ الشعبة القنصلية في السفارة ستوقف خدماتها اعتباراً من الخامسة مساء الخميس 22-3-2012.

وقد رفض الحزب الجمهوري كبرى الأحزاب التركية المعارضة، أيّ انخراط تركيّ عسكري في سوريا، وأعلن أنّ قوى إمبرياليّة تضغط، على ما يبدو، على تركيا للتدخّل في سوريا، بينما تبقى هي في منأى عن المشاكل.

ويرى المحلّل التركي بولنت كينيش أنّ ما يحصل في سوريا لا يمكن السكوت عنه، وأنّ تدخّلاً يجب أن يتمّ لإنقاذ الشعب السوري، ساخراً من زعيم المعارضة بقوله ما البديل الذي يقدّمه كمال كيليتشداروغلو؟ هل يجب علينا أن ننظّم زيارات تضامن مع النظام السوريّ مثلا؟ في إشارة إلى زيارات التي قامت بها المعارضة التركيّة أخيراً. لافتاً إلى أنّه إذا جاء اليوم الذي يحكم في تركيا مثل نظام الأسد ويرتكب بالشعب التركي ما يرتكبه الأسد بالشعب السوري، فيجب على المجتمع الدولي التدخّل وإقامة منطقة عازلة في تركيا.

على المستوى الرسمي، لا يبدو أنّ هناك مؤشّرات جدّية على قرب حصول مثل هذا التدخّل من تركيا على الأرض، على رغم أنّ بعض المحلّلين الأتراك يتوقّع قرب حدوث ذلك، وفي غضون انعقاد قمّة أصدقاء سوريا المقرّر عقدها في تركيا في نيسان المقبل.

وعندما توجّهت بسؤال إلى وزير الخارجية أحمد داوود أوغلو أثناء الاجتماع الذي ضمّه ووزير الخارجية المغربي أمس الأوّل عن الموضوع، جاء ردّ الوزير شبه تقليدي، حيث اعتبر أنّ تركيا لن تتهرّب من مسؤوليتها في مساعدة الشعب السوري وستفتح كلّ أبوابها لاستقباله ولا سيّما أنّ صورة المشهد العام بدأت تسوء أكثر فأكثر، وازداد عدد اللاجئين خلال الأسبوعين الأخيرين، مشدّداً على أنّ تركيا لن تسكت إزاء المآسي التي يعانيها الشعب السوري الشقيق، وأنّ هناك حراكاً ديبلوماسيّاً شديداً للضغط على المجتمع الدولي لاتّخاذ تدابير جماعية وليست فرديّة إزاء الوضع في سوريا.

وانتقد أوغلو بشكل غير مباشر الدول التي استخدمت حقّ النقض الفيتو، قائلاً إنّها لا تتحمّل المسؤولية وإنّ عليها أن تضع نفسها مكان الدول التي يتدفّق إليها اللاجئون السوريّون ومكان الشعب السوري. وختم قائلا: "نعمل بجهد مع الجامعة العربية لتحريك المجتمع الدولي، ونأمل من خلال مسيرة ديبلوماسيّة مكثّفة الوصول إلى نتيجة قبل فكرة إنشاء ممرّات لنتمكّن من أخذ قرار حازم، إذ سنفكّر في كلّ الاحتمالات عندما يتعلّق الأمر بالأمن القومي التركي".

ويقول مصدر مطلّع إنّ التدخّل العسكري ليس من تقاليد السياسة الخارجية التركية ولا سيّما منذ مجيء حزب "العدالة والتنمية" واعتماد سياسة تصفير المشاكل، وإنّه لا زالت هناك بعض الدوائر التركيّة التي تعارض التدخّل العسكري أو إنشاء منطقة آمنة أو عازلة على اعتبار أنّ ذلك من شأنه أن يفتح الباب أمام اندلاع حرب مع سوريا، وربّما بلدان أخرى في المنطقة.

كما أنّ هناك تخوّفاً لدى بعض الأوساط من أن ينعكس أيّ نوع من أنواع التدخّل العسكري في سوريا على صورة تركيا في المنطقة وعلى نظرة شريحة واسعة من العرب تجاهها، وهو ما من شأنه، إنْ حصل، أن يقوّض من سياساتها ويدفعها لتخسر الرصيد الذي بنت عليه منذ عقد، ناهيك عمّن يناقش عمق الفجوة الموجودة بين قدرات تركيا الحقيقيّة وما تريد فعله على أرض الواقع في هذه الحالة، أي في حالة التدخّل العسكري.

وفيما توافق شريحة من الأتراك على التدخّل السريع لإنقاذ الشعب السوريّ بعد فشل كلّ المحاولات الديبلوماسية واستنفاد كلّ المبادرات السياسية، يرى البعض الآخر أنّه يجب التريُّث والحصول على أكبر قدر ممكن من الإجماع الدولي قبل الشروع في هكذا عملية، على اعتبار أنّ تداعياتها قد تكون أكبر من أن تستطيع دولة واحدة تحمّلها لوحدها.

وأيّاً كانت القرارات التي ستُتَّخذ في هذا الشان، فعلينا الانتظار حتى اجتماع مؤتمر أصدقاء سوريا في تركيا في الثاني من الشهر المقبل، على اعتبار أنّه سيكون بالإمكان حينها التأكّد من طبيعة القرارات، وهل الأمر يتعلق باتّخاذ قرارات ذات مستوى عالٍ يرقى لما يحصل فعلاً على الأرض في سوريا وما يتعرّض له الشعب السوريّ، أم أنّنا سنبقى ندور في دوّامة التصريحات، في الوقت الذي يعمل فيه حلفاء النظام السوري بشكل متواصل على دعمه بكلّ الوسائل الممكنة للحيلولة دون سقوط متوقّع ينعكس بشكل دراماتيكي على موقعهم في المنطقة؟

عبدالمحسن
23-03-2012, 12:20 AM
الى الان وحسب المعلومات التي اتابعها شخصيا من السوريين المهجرين لايوجد اي دعم تركي ابدا للثورة السورية . ولا توجد مؤشرات على الارض لانشاء هذه المنطقة العازلة . بل على العكس . حتى هذا اليوم ترفض كل من تركيا والاردن ادخال اسلحة نوعية الى الجيش الحر . كما قامت كل من تركيا والاردن بمصادرة اجهزة اتصال متطورة ارسلها معارضون من اوربا الى الداخل . ما تسمح به الدولتان الى الان هو المساعدات الانسانية والطبية والاسلحة الخفيفة فقط . والسوريون يقولون بكل صراحة ووضوح ان تركيا تقف مع بشار فعليا فيما تمنح الثائرين قنابل صوتية وخيم وخبز ... والله يستر

بوفيصيل
23-03-2012, 06:24 PM
السلام عليكم اخي عبدالمحسن ورحمة الله وبركاته
عدم تحقيق الشئ علي الارض لغاية الان لا يعيب التحليل او الرأي لان الوقت لا يحدده لا انا ولا انت او متي يتم تحقيقه او لماذا لم يتم تحقيقه ولا يجوز ان افكر عن من بيدهم صنع الاحداث لكن من التصريحات التي تصدر من هؤلاء الساسة تصب في هذه الخانة وهناك امور هم يرونها انها لم تتحقق او انه طرأ جديد حتي يتم ضرب جميع الثغرات التي تعيق مشروعهم كان تخرج لهم موضوع الأكراد مثلا فهم اصحاب التعامل في حلها او ان تتضارب مصالح ايران والسعوديه وتركيا وتتقاطع مع مع مصالح امريكا فكل ذلك اخي الكريم لا بد من وقت حتي يم زحزحته لمصلحة الدول التي هي وراء هذه الاحداث
ودمتم في امان الله وحفظة

الحاسر
23-03-2012, 07:28 PM
اخ بوفيصيل
السلام عليكم
ما معنى قولك (او ان تتضارب مصالح ايران والسعوديه وتركيا وتتقاطع مع مع مصالح امريكا ) .....?

وبارك الله بكم

بوفيصيل
24-03-2012, 12:01 AM
السلام عليكم اخي الحاسر
من المعلوم ان السعودية وتركيا وإيران هم عملاء لامريكا ونعلم ان السعودية وتركيا هم بانتظار التخلص من نظام الاسد وإيران تدفع في اتجاه عدم التخلص منه فمن هذا المنطلق يبان ان مصالحهم تضاربت مع بعضها ففريق يدفع باتجاه التخلص من نظام بشار وفريق يدفع في بقاءه والكل يصب في مصلحة امريكا لان لها مشروع تديره وتقوم علي تحقيقه وأما باقي الدول لها هامش من المصلحة ولا يوجد لدها مشروع سوى الانصياع لسيده وارجوا ان اكون وفقت في إيصال الفكرة
ودمتم في امان الله وحفظه

ابو تركي
10-04-2012, 08:04 PM
السلام عليكم عندي تعليق واحد وهو ان تركيا تنظر الى اوروبا ولكن قلبها معلق بالوطن العربي وكيف انها حكمته مئات السنين.