مشاهدة النسخة كاملة : بالتفاصيل عملية انقلاب الحكم في قطر ودور الاميره موزه
muslem
13-11-2011, 12:04 AM
وجدت الكليب الاتي اثناء تصفحي للانترنت وهو ان دل على شئ يدل في تلك الحقبة على الصراع الانجلو امريكي في منطقة الخليج وهو مابدأته امريكا باحتواء العمالات عن طريق ترأس فهد مجلس التعاون الخليجي و من ثم بعد حرب الخليح كنست ما تبقى من المعسكر القديم الغريب الذي لفت نظري في الكليب هو القول بان تسريبات مصورة بينت ان حمد بن جاسم اشرف على تأمين الطائرات التي قصفت غزة بالفسفور الابيض فهل هذا القول صحيح ?ولماذا الجسر الجوي بين الدوحة و تل ابيب ا?
http://youtu.be/IxdEqqqHAsw
دار السلام
13-11-2011, 06:41 AM
http://www.elaph.com/Web/news/2010/10/607133.html
وبعد الاستقبال الرسمي في قصر ويندسور، منحت إليزابيث الثانية أمير قطر وسام (ذا نايت غراند كروس أوف ذا اوردر أوف ذا باث) تقديرا للعلاقات المتميزة التي تربط قطر والمملكة المتحدة.
الم تقولوا انه الخليج اصبح امريكي بعد حرب الخليج الثانية؟
صدقوا الفديو امير قطر امريكي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
والمخطط موزة
والله مصيبة
فرج الطحان
13-11-2011, 10:22 AM
http://www.elaph.com/web/news/2010/10/607133.html
وبعد الاستقبال الرسمي في قصر ويندسور، منحت إليزابيث الثانية أمير قطر وسام (ذا نايت غراند كروس أوف ذا اوردر أوف ذا باث) تقديرا للعلاقات المتميزة التي تربط قطر والمملكة المتحدة.
الم تقولوا انه الخليج اصبح امريكي بعد حرب الخليج الثانية؟
صدقوا الفديو امير قطر امريكي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
والمخطط موزة
والله مصيبة
وقد كافأت بريطانيا أمير قطر وزوجته الشيخة موزة بأن طلبت منه أن يستقبل قاعدة العيديد وهي أكبر قاعدة أميركية في منطقة الشرق الأوسط!! وكذلك قاعدة السيلية!! وفوق ذلك جعلت _بريطانيا_ قطر تلك الدولة "المسخوطة" دولة ذات تأثير إقليمي كبير، تخشاها دول مثل مصر والسعودية والأردن وسوريا وليبيا واليمن وحتى المغرب، من سطوة محطة الجزيرة _البريطانية_ التي باتت تحرك الشعوب وتطيح بالتيجان والعروش!
والمخفي في السماح لحمد بن خليفة أمير قطر باستضافة قاعدة العيديد، هو معرفة أخبار وتحركات العدو اللدود "الأميركيين" عن قرب، وذلك بالتجسس عليهم، وتجميعهم في قاعدة واحدة، حتى إذا ما أرادت "بريطانيا" القضاء على أميركا في الخليج، فما عليها إلا أن تطلق مجموعة صواريخ توماهوك من من معسكر القوات البريطانية في الكويت والذي يضم حوالي 20 ألف مقاتل بريطاني.
حتى أن الوجود العسكري الأميركي في كل من عمان والتي تضم 3000 جندي في قاعدة السيب، مسيطر عليها من وحدات بريطانية خاصة مزروعة في عُمان، وكذلك قاعدة الظفرة في الإمارات والتي تضم أكثر من ألف مقاتل هي تحت السيطرة من القاعدة العسكرية الفرنسية في الإمارات، إذ بين بريطانيا وفرنسا تنسيق عال المستوى، فضلاً عن الغاية المشتركة في إسقاط وكسر التفرد الأميركي!
أما الوجود العسكري الأميركي في الخليج والسيطرة على باب المندب، واحتلال العراق، وتحويل الكويت إلى قاعدة كبرى لانطلاق العمليات في العراق سنة 1991 وسنة 2003 كل ذلك بهدف توريط أميركا في مستنقع العراق، وقد تورطت فعلاً، إذ أن نجاح أميركا في إسقاط النظام في ثلاثة أسابيع لم يدم طويلاً، بعد أن تفجرت في وجهها المقاومة العراقية التي تضم مجاميع مدعومة من الإنجليز، لدرجة أنها _بريطانيا_ سمحت لبعض فصائل المقاومة العراقية في الجنوب باستهداف قواتها المرابطة في البصرة حتى لا تلفت الانتباه إلى دعمها _السري_ لفصائل المقاومة العراقية ضد الأميركان. وحتى لو نتج عن ذلك أهداف ثانوية لا تريدها بريطانيا _وربما تقصدها أميركا_ وهي إشعال الفتنة المذهبية في العراق، وإيجاد ما يسمى بالهلال الشيعي، الذي حذر منه ملك الأردن _البريطاني_.
على كل حال استطاعت بريطانيا هزيمة أميركا في العراق وفي عقر دارها، إذ أن الأزمة الاقتصادية التي تعاني منها أميركا هي بسبب الحرب على العراق، التي جرتها إليه بريطانيا، وساعدت على إغراق أميركا في مستنقعه، واستنفاد الاقتصاد الأميركي في الانفاق على هذه الحرب، التي لم تجن منها أميركا سوى الخسائر البشرية والسياسية، في حين فازت بريطانيا بقلوب أهل المنطقة! واعتبرت المخلص الجديد! وها هي سائرة في نزع النفوذ الأميركي في المنطقة دولة دولة تساندها الجزيرة والبي بي سي، وقد نجحت في ذلك في تونس ومصر وليبيا وفي طريقها للنجاح في اليمن وسورية، ثم تتفرغ لضم الشوارد من الدول "الفالتة" تحت النفوذ الأميركي لتصبح دولاً خاضعة تماماً لها "بريطانيا"!!
وبعد حصول ذلك المحتم، سوف تقوم بريطانيا بالضغط على الدول التابعة لها، وبخاصة دول الخليج لطرد الوجود الأجنبي، تحت ذريعة أننا لسنا بحاجة إلى مثل هذا الوجود، وبخاصة مع نجاح ثورات الربيع العربي، والانتقال إلى الديموقراطية، وإقصاء "الإسلاميين المتطرفين"، وتمكين "الإسلاميين المعتدلين". وإذا ما نجحت في ذلك انتقلت بريطانيا إلى مطاردة أميركا في منطقة أخرى من العالم حتى تقضي على التفرد الأميركي وتكسر عنجهيتها، ثم تعود هي _بريطانيا_ لتتزعم الموقف الدولي مرة أخرى، بعد أن تكون قد حرثت على فرنسا وأهلكتها، وأضعفت أميركا وأسقطتها عن مركز الدولة الأولى في العالم!
فالإنجليز هم أصحاب العالم وقادته الحقيقيون، والأميركان دخلاء! ولا يفهمون السياسة الدولية ولا منطقة الشرق الأوسط التي كانت على مدار القرون كاسرة أحلام الآفاقين والمغامرين وتجار السياسة.
هذا ما أراد الأخ دار السلام أن يقوله منذ فترة طويلة!
أليس هذا رأيك يا دار السلام؟
vBulletin® v4.0.2, Copyright ©2000-2024, Jelsoft Enterprises Ltd.