المحرر السياسي
26-09-2011, 03:50 PM
الأخوة الكرام..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
وصلتني الرسالة التالية من الأخ نائل سيد أحمد، وهي تحت عنوان "رأيت أنه من المناسب إعلامك بهذا" وهذا نصها:
(http://al-msjd-alaqsa.com:81/vb/showthread.php?t=12986
داخل الرابط تجد الموضوع
اعوان الانظمة من ادعياء الفكر
العمل مع الامة لافهامها الاسلام هي مهمة جليلة عظيمة تستحق ان يبذل من اجلها الغالي والنفيس. والأمة تحتاج الى أمرين:
كسر حاجز الخوف من انظمة الجور والطغيان
وفهم اسلامها وتبني من يدعو له ويدعو لوضعه موضع التطبيق)
وبعد الاطلاع على فحواها وجدت هجوما شنه المدعو أبو البراء الشامي على من يقول أن الثورات أميركية، حيث وصفهم بأنهم أعوان النظام من أدعياء الفكر..
فهل وصل الحمق بأبي البراء وأمثاله هذا الموصل، فكيف لو عاش هذا الرجل فترة العمل الفدائي المسلح وسمع الشيخ تقي الدين يقول أنها منظمات إنجليزية خائنة لتصفية قضية فلسطين، عساه ماذا سيقول في حق الشيخ رحمه الله؟!
وتراه صادقاً في دعواه أن في حزب سياسي يحمل الإسلام ويعمل لإيجاده في معترك الحياة عندما يضع نفسه تحت تصرف ثورات تصنعها أميركا وتحركها وتمنعه هو وحزبه _على ثقله الكبير_ كما يزعمون من تسمية اسم جمعة فيها، فاختار القائمون على هذه الثورة اسم "جمعة الحماية الدولية".. ألا يستحي هذا الرجل من الله ومن عبيد الله عندما يتهم شباب حزب التحرير الذين تجرأوا وكشفوا حقيقة هذه الثورات، وفضحوا القائمين عليها، وأهدافها، دون تملق لجمهور، أو مداهنة لأمة يصنع لها أعداؤها مستقبلها!
حسبنا الله ونعم الوكيل فيمن يلقي التهم جزافاً دون أدنى بينة، فكأني به كرد قوم لوط عندما قالوا لنبيهم:
{أَخْرِجُوا آلَ لُوطٍ مِّن قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ}
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
وصلتني الرسالة التالية من الأخ نائل سيد أحمد، وهي تحت عنوان "رأيت أنه من المناسب إعلامك بهذا" وهذا نصها:
(http://al-msjd-alaqsa.com:81/vb/showthread.php?t=12986
داخل الرابط تجد الموضوع
اعوان الانظمة من ادعياء الفكر
العمل مع الامة لافهامها الاسلام هي مهمة جليلة عظيمة تستحق ان يبذل من اجلها الغالي والنفيس. والأمة تحتاج الى أمرين:
كسر حاجز الخوف من انظمة الجور والطغيان
وفهم اسلامها وتبني من يدعو له ويدعو لوضعه موضع التطبيق)
وبعد الاطلاع على فحواها وجدت هجوما شنه المدعو أبو البراء الشامي على من يقول أن الثورات أميركية، حيث وصفهم بأنهم أعوان النظام من أدعياء الفكر..
فهل وصل الحمق بأبي البراء وأمثاله هذا الموصل، فكيف لو عاش هذا الرجل فترة العمل الفدائي المسلح وسمع الشيخ تقي الدين يقول أنها منظمات إنجليزية خائنة لتصفية قضية فلسطين، عساه ماذا سيقول في حق الشيخ رحمه الله؟!
وتراه صادقاً في دعواه أن في حزب سياسي يحمل الإسلام ويعمل لإيجاده في معترك الحياة عندما يضع نفسه تحت تصرف ثورات تصنعها أميركا وتحركها وتمنعه هو وحزبه _على ثقله الكبير_ كما يزعمون من تسمية اسم جمعة فيها، فاختار القائمون على هذه الثورة اسم "جمعة الحماية الدولية".. ألا يستحي هذا الرجل من الله ومن عبيد الله عندما يتهم شباب حزب التحرير الذين تجرأوا وكشفوا حقيقة هذه الثورات، وفضحوا القائمين عليها، وأهدافها، دون تملق لجمهور، أو مداهنة لأمة يصنع لها أعداؤها مستقبلها!
حسبنا الله ونعم الوكيل فيمن يلقي التهم جزافاً دون أدنى بينة، فكأني به كرد قوم لوط عندما قالوا لنبيهم:
{أَخْرِجُوا آلَ لُوطٍ مِّن قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ}