المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هل صحيح ان امريكا تعمل لمصلحة "اسرائيل"



ابو العبد
16-11-2008, 01:14 AM
هل صحيح ان امريكا تعمل لمصلحة "اسرائيل"
الكثير يظن ان امريكا مع اسرائيل ولكن اذا دققنا النظر فاننا نرى ما وراء الجدار وهو ان امريكا تعمل لمصلحتها وان اسرائيل اداة بيد امريكا ولعل مجلة صوت الامة تحدثت بهذا الخصوص فى افتتاحية عددها العاشر ولكن هنا ساضيف بعض الامور وبخاصة اننى قرات مقالا فى صحيفة يديعوت العبرية للكاتب (ايتان هابر)وهو مدير ديوان اسحق رابين سابقا يوضح فيه حقيقة العلاقة بين حكام اسرائيل وامريكا ومن جملة ما يقول (ولكن الاقوال التى اطلقها ايهود اولمرت فى ذكرى اغتيال رابين فى جبل هرتسل وفى الكنيست كانت اكثر بكثير من التقديرات؛التنازل عن الاحياء العربية فى القدس التقلص الى حدود 67 وداع اجزاء من الوطن فى الضفة الغربية وكذا فى الجولان
اولمرت لم يقل ذلك هذا الاسبوع لاول مره.ولكنفى الخطابات التى كانت على ما يبدو وداعا فان للاقوال طعم الوصية؛اولمرت الذى صوت ضد اتفاق السلام مع مصر حل وتحلل من كل الاملاك الجغرافية
ماذا يحصل لهؤلاء الاشخاص حين يصلون الى مكتب رئيس الوزراء؟
اى جنى دخل فى اريك شارون؛فى مناحيم بيغن؛فى اسحق رابين ونتنياهو؛جنى اجبرهم على التنازل عن احلامهم وبالاساس عن وعودهم للجمهور عشية الانتخابات؟
وبالفعل ما حصل لشارون وبيغن ورابين واخرين سيحصل فى الجولة التالية لتسيبى لفنى ؛ايهود براك وبيبى نتنياهو .فى مكتب رئيس الوزراء يفهمون فورا بان كل العالم ضدنا بما فى ذلك الولايات المتحدة
فقط فى مكتب رئيس الوزراء فانك تفهم بان خلف الابتسامات والمصافحات فى ساحة البيت الابيض وامام ناظر الصحافيين؛يدخل رئيس الوزراء وحده الى الغرفة البيضاوية وهناك يلمح له الرئيس الودى مهما كان اسمه بان ارسالية قطع الغيار الحيوية لسلاح الجو قد تتاخر وهكذا يحتمل ان تتعطل طائرات سلاح الجو فى غضون زمن ما.ودوما يوجد لهؤلاء الرؤساء السبيل ليقولوا ان السياسة الاسرائيلية منذ عام 67 غير مقبولة من الولايات المتحدة منذئذ وحتى الان؛وفى هذه الحالة حتى صديقكم رام عمانويللن يجديكم؛وعن ذلك سبق ان قال الحكماء الجدد"الامور التى ترى من القدس لا ترى من واشنطن" )انتهى المقال
يتبع

نائل سيد أحمد
15-06-2009, 10:08 AM
في انتظار المتابعة ..
وفي النهاية التلخيص
لأن الموضوع مطروع ومتداول بين الناس .

sanaaboghazal
09-07-2009, 04:09 PM
أنا اوافق علا رأيك اخي أبو العبد
جزاك اللة كل خير

ابو طلال
31-08-2009, 11:34 AM
كان ثمة شيء ساحر في ذاك اليوم الخريفي في واشنطن، في قاعة 'روتاندا' في الكونغرس. عشرات المشرعين، من العظام والهامين، جاءوا للمشاركة في فرحة اولمرت بمناسبة 3 آلاف سنة على القدس، وفي هذه المناسبة التوقيع على مشروع قانون بموجبه تنقل على نحو شبه فوري السفارة الامريكية من تل أبيب الى القدس. الرجال الهامون وضعوا ربطات عنق قصيرة، وملابسهم كانت مخيطة.بمن فيهم كل من هو مهم في العاصمة الامريكية. التجنيد كان كاملا.
'كل هذا الاحتفال كان هراء'، أبديت في ختامه ملاحظة لأولمرت، 'أنت تعرف بان السفارة لن تنقل الى القدس'. 'ماذا تقول؟'، أجاب بتحبب مميز كمن يعرف سرا، 'نحن سنحرص على توفير الارض لهم، وسترى كيف أنه في غضون سنة، حد أقصى سنتين، ستفتح سفارة في القدس'. 'لا تنسى ان تدعوني لافتتاحها'، هزئت، ولكن ليس باستمتاع.
مرت 15 سنة منذ ذاك اليوم من تشرين الاول 1995، وفي كل مرة أمر فيها على مبنى السفارة الامريكية في شارع اليركون في تل ابيب أتذكر احتفال الافتتاح الذي يتأخر في المجيء.
ماذا كنا نريد قوله في هذه القصة؟ ان اسرائيليين كثيرين، بما في ذلك من هم في الحكم الحالي يعتقدون بان الامريكيين اغبياء. يمكن تضليلهم، جذبهم بل وبيعهم الخدع - وهم سيردون دوما بتفهم وكياسة. والدليل: 'دسسنا لهم ربع مليون مستوطن من تحت الأنف وامام عيونهم الى يهودا والسامرة، وهم يتنحون جانبا، يصمتون، يهزون الرأس بلطافة كأنهم يقولون: 'لم نرَ، لم نسمع'. عندنا، بالمقابل، يقولون: 'اجتزنا فرعون، جونسون وفورد ونكسون وكارتر وريغن وبوش الاب و... و... وسنجتاز اوباما أيضا. فمن أفضل منا في الخداع والحيل؟'.
المؤشر الاكثر حساسية لما يجري على الارض هو رجال غوش ايمونيم، المستوطنون. عندما يكون هدوء على الارض، لا تكون عناوين رئيسة واضطرابات، والمبعوثون لا يخرجون على عجل، بل ينشفون آذانهم ويشددون سماعهم: هذا الهدوء يثير لديهم القلق من العاصفة.
كثيرون جدا من بين الماكثين في يهودا والسامرة هم من أصل أمريكي، ويعرفون جيدا بلادهم: الولايات المتحدة وقواها ازاحت في الجيل الاخير مئات الآلاف وربما الملايين من مكان الى آخر وهي لا يتملكها الخوف في ضوء الحاجة لتحريك ربع مليون نسمة. هذه أمريكا، ايجابا أم سلبا وبالاساس سلبا. الرأفة يتركونها في البيت عندما ينطلقون على الدرب. من يقول اليوم 'هم لن يتجرأوا'، جدير ان يقرأ تاريخ القرارات الامريكية.
من مثل رؤساء غوش ايمونيم يعرف أنه منذ 42 سنة، اكثر من سنوات جيل، يقول ويكرر القول كل الرؤساء وقادة الادارة في واشنطن انهم لا يعترفون إلا بخط 1967 ولا يعترفون بالقدس الموحدة كعاصمة اسرائيل. هم يقولون ذلك بهدوء، بكياسة، ونحن نقول لهم في وجوههم: 'حسنا، حسنا، سمعنا'، ومن خلف الظهر نضحك عليهم: 'ها هي قامت ميجرون وميجرون ز، و ح، و ط، و'بني آدام' ج، و د.
على كل بلدة قانونية وغير قانونية يقول لنا الامريكيون بكياسة: 'خطوط 1967'، ونحن نضحك. ولكن من مثل نتنياهو يعرف بأن الامريكيين لا ينسون شيئا وسيأتي اليوم. في اقصى الاحوال يكون من حقه ان يشكو، وعن حق، لماذا يحصل هذا في ورديته. حسنا، وجدوا لهم وقتا!
وبالمناسبة، الجميع مدعو لافتتاح السفارة الامريكية في اسرائيل، في القدس، الموعد، اليوم، الساعة قد تقررت. اما السنة فستتقرر على حده.
ومرة اخرى، ملاحظة: هذا لا يعني أني أود لهذا أن يحصل. هذا ما سيحصل.

يديعوت 30/8/2009

ايتان هابر رئيس ديوان رابين سابقا

ابو عمر الحميري
21-03-2010, 05:06 PM
امريكا دولة رأسمالية بل هي زعيمة وحامية المبدأ الرأسمالي فمقياس اعمالها المنفعة فهي تعمل من اجل تحقيق مصلحتها ولا يهمها اسرائيل ولا غير اسرائيل فهي تحقق مصلحة اسرائيل اذا كان ذلك يخد\م مخططاتها والا فلا فإقامة الدولة الفلسطينبة يخدم مصالحها فهي تعمل لها منذ اكثر من نصف قرن من الزمان وتدويل المقدسات يخدم مصالحها وتريد اخذ الجولان لان ذلك يخدم مخططاتها وإذا رأت مستقبلا ان وجود اسرائيل لايخدم مصالحها فستتخلى عنها بل ستلقي بها في مزبلة التاريخ كما فعلت بصدام حسين وغيره من الحكام العملاء .

بيتولي
23-03-2010, 11:23 PM
امريكا دولة رأسمالية بل هي زعيمة وحامية المبدأ الرأسمالي فمقياس اعمالها المنفعة فهي تعمل من اجل تحقيق مصلحتها ولا يهمها اسرائيل ولا غير اسرائيل فهي تحقق مصلحة اسرائيل اذا كان ذلك يخد\م مخططاتها والا فلا فإقامة الدولة الفلسطينبة يخدم مصالحها فهي تعمل لها منذ اكثر من نصف قرن من الزمان وتدويل المقدسات يخدم مصالحها وتريد اخذ الجولان لان ذلك يخدم مخططاتها وإذا رأت مستقبلا ان وجود اسرائيل لايخدم مصالحها فستتخلى عنها بل ستلقي بها في مزبلة التاريخ كما فعلت بصدام حسين وغيره من الحكام العملاء .


الاخ ابو عمر الحميرى شكرا لك على الموصوع
أحببت ان أوضح شيئا وهو ان الوضع بين امريكا العراق ليس كالوضع بين اسرائيل
وامريكا وذلك لأن صدام كان عميلا في حين اسرائيل ربيبة وهذا فارق كبير
كما ان أمريكا تبحث عن المكاسب المؤكدة حتى لا بتقي منها شيء ومن ثم تتوجه
للمصالح الممكنة حتى لو لم تأخذ شيء , وبما أن أمريكا على ما يبدو غير جادة في
تحقيق الحل للقضية الفلسطينية بدليل أنها لو أرادت ذلك لحشدت وطلبت بكل يسر من
الربيبة ودون ازعاجات وزودتها بخطط ذلك ولن يعترض أحد من العربان أو
مدعي الاسلام , أو لسخرت الدائرين في فلكها بكل الوسائل المتاحة لتحقيق ذلك
ولكنها كونها لا تريد ذلك لأنها ممسكة بخيوط اللعبة وجعلت من نفسها المرجع
الوحيد للحل فلا يمكن أن يلجأ أحد من الاطراف لغيرها ,, فاذن هي من هذه الناحية
تضع رجليها في الماء البارد ولا تتصبب عرقا ,, كما أن مصالحها مع الحكام
هي مضمونة كونها تحافظ لهم على الراحة من كل مكروه وبل تزودهم بمعلوما ت
بل وتحارب معهم اذا دعت الضرورة كما حصل في الكويت وباكستان والبوسنة
واليمن ولبنان والصومال ......,,
ولن تضحي باسرائل من أجل مصلحة في أقامة دولة لعباس قد لا تتحقق في منطقة
الاحتمالات فيها مفتوحة ,, فابقائها على ما هي عليه هو الافضل حاليا
ولأن أمريكا تسير على مبدأ فالنفعية هي المقياس لديهم ,, فأيهما أكثر نفعا لها
هل هو السيطرة على منابع النفط دون منازع وعمل اتفاقات اذعان من الدول
صاحبة النفط لتحقيق بقائهم في الحكم وحمايتهم مقابل النفط والقواعد العسكرية
وجعل بلدانهم اسواقا للبضائع الامريكية والحفاظ على مصالحهم التجارية
والزام الدول بذلك ضمن اتفاقيات طويلة الامد وتجارة السلاح وغير ذلك
مما كسبته خلال عشرات السنين
أم انشاء حل بدولة قد تحقق شيئا وقد لا تحقق فالمنطقة هنا ليست مضمونة مثل
ما تحقق لها من مصالح كمنا ذكرت وهذا غير تهديدها للعالم بما تملك من كل
انواع الاسلحة وليس آخرها الانترنت الذي نحن نتحاور من خلاله
رأييي لم يحن الوقت لأمريكا كي تشعر بأن مصلحتها هي في الحل السريع للقضية
الفلسطينية ,, بل عدم الجدية هو الابرز ,,, ولكن الأمل بالله أن ينصر عباده عند
تحقق وايجاد الدولة المنافسة لأمريكا وعندها أو قبل ذلك بقليل ,, فاما أن تسارع
أمريكا بالحل ولو على حساب اسرائيل وأصدقاء أمريكا في المنطقة وأقامة دولة
تحقق الامن للحكام أولا ثم لاسرائل ثانيا , أو تجد أمريكا أن المنافس أصبح
واقعا فيتم تحرير المحتل بالدولة المبدئية وأمريكا كونها دولة واقعية ستجد أنه
الافضل لها كي تحافظ على مصالحا أو ما تبقى منها بعد وجود الاسلام أن تقيم
معاهدات مع الاسلام ولو مؤقته لجس النبض وعندها سيكون للمسلمين اليد الطولى
في طرد وهزيمة اسرائيل بسهولة وبعدد لا بأس به من الشهداء عشاق الجنة
وبهذا ستقتنع أمريكا بأن الواقع الجديد لا يستحق أن تريق فيه أمريكا الدم دفاعا
عن اليهود الكروهين في كل الدنيا وسيتم استيعاب ما تبقى منهم في بلدانهم الاصلية
أو القبول بدفع الجزية والخضوع لأحكام الاسلام الحنيف والبقاء في أرض الاسلام
والله أعلم ,,
فان وجدتم خيرا فالحمد لله وان كان غير ذلك فقوموني هداكن الله للحق
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
23-3-2010 الثلاثاء
:confused::rolleyes::(

مؤمن
24-03-2010, 11:32 AM
الاخ ابو عمر الحميرى ,, بل عدم الجدية هو الابرز ,,,
23-3-2010 الثلاثاء
:confused::rolleyes::(


احسنت عدم الجدية هي الامر البارز يعرف ذلك من الاستقراء السياسي

ابو عمر الحميري
24-03-2010, 09:44 PM
اخي الكريم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا تفهم من كلامي انني اعتبر ان اسرائيل بالنسبة لامريكا هي مثل صدام حسين او غيره من الحكام فأنا اعلم ان امريكا هي الابن المدلل لاسرائيل وتريدها ان تكون اقوى دولة في المنطقة ولكن ليست منافسا لها واما بالنسبة لحل القضية الفلسطينية فقد تكون امريكا غير متعجلة في الحل ولكن غير جادة فهذا امر فيه نظر .

بوفيصيل
19-02-2012, 08:20 AM
الكثير يظن ان امريكا مع اسرائيل ولكن اذا دققنا النظر فاننا نرى ما وراء الجدار وهو ان امريكا تعمل لمصلحتها وان اسرائيل اداة بيد امريكا

اخي ابو العبد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل عندما تقول ان اسرائيل تعني الدولة وما تفرزه من قيادة وحكومة وكذلك الاحزاب هم أداة بيد امريكا وماذا عن الشعب الإسرائيلي هل هو حاله حال الشعوب العربية وباقي الشعوب ام انه يوجد من هو في مواقع القيادة من الممكن ان لا يكون أداة لأمريكا ويعمل لصالح دولته اسرائيل ام انهم جميع ما تفرزه الانتخابات من أحزاب وشخوص هم عملاء وأداة في يد امريكا

ودمتم في أمان الله

ابو المجد
19-02-2012, 04:25 PM
من متابعتي لكل جديد وقديم في هذا الوقع أطرح بعض الاسئلة
هل يوجد الاسرائيل مكان بعد صعود الاخوان الى الحكم في البلاد العربية والاسلامية مع العلم امريكياتسعى لتقسيم العالم الاسلامي على اساس سني شيعي واقول ان اسرائيل من خلال وجودها في النطقة تعمل على توحيد الامة الاسلامية بكافة أطايفها وهذا ضد ماتريدة امريكيا فهي تعمل على تفريق الامة من خلال سني وشيعي مهما يحصل نزعات بينهم لاتتوحد الامة واعتقد هذا الكلام من تحليلات هذا الموقع ولماذا تسعى امريكيا جر اسرائيل لضرب ايران واعتقد ان اسرائيل لاتقدم لامريكيا شيئ في هذا الوقت بلعكس اصبحت عبئ على امريكيا فربيع العربي سيحقق اكثر بكثير مما حققتة اسرائيل لامريكيا ولاكن اكرر واقول لاوجود الاسرائيل مع وجود ربيع العربي فأمريكيا جاءت بأناس لايريدون وجود اسرائيل ولو من وراء قلوبهم وخلعة زعماء كانو يحافضون على دولة اسرائيل

muslem
02-08-2012, 01:00 PM
هل صحيح ان امريكا تعمل لمصلحة "اسرائيل"
الكثير يظن ان امريكا مع اسرائيل ولكن اذا دققنا النظر فاننا نرى ما وراء الجدار وهو ان امريكا تعمل لمصلحتها وان اسرائيل اداة بيد امريكا ولعل مجلة صوت الامة تحدثت بهذا الخصوص فى افتتاحية عددها العاشر ولكن هنا ساضيف بعض الامور وبخاصة اننى قرات مقالا فى صحيفة يديعوت العبرية للكاتب (ايتان هابر)وهو مدير ديوان اسحق رابين سابقا يوضح فيه حقيقة العلاقة بين حكام اسرائيل وامريكا ومن جملة ما يقول (ولكن الاقوال التى اطلقها ايهود اولمرت فى ذكرى اغتيال رابين فى جبل هرتسل وفى الكنيست كانت اكثر بكثير من التقديرات؛التنازل عن الاحياء العربية فى القدس التقلص الى حدود 67 وداع اجزاء من الوطن فى الضفة الغربية وكذا فى الجولان
اولمرت لم يقل ذلك هذا الاسبوع لاول مره.ولكنفى الخطابات التى كانت على ما يبدو وداعا فان للاقوال طعم الوصية؛اولمرت الذى صوت ضد اتفاق السلام مع مصر حل وتحلل من كل الاملاك الجغرافية
ماذا يحصل لهؤلاء الاشخاص حين يصلون الى مكتب رئيس الوزراء؟
اى جنى دخل فى اريك شارون؛فى مناحيم بيغن؛فى اسحق رابين ونتنياهو؛جنى اجبرهم على التنازل عن احلامهم وبالاساس عن وعودهم للجمهور عشية الانتخابات؟
وبالفعل ما حصل لشارون وبيغن ورابين واخرين سيحصل فى الجولة التالية لتسيبى لفنى ؛ايهود براك وبيبى نتنياهو .فى مكتب رئيس الوزراء يفهمون فورا بان كل العالم ضدنا بما فى ذلك الولايات المتحدة
فقط فى مكتب رئيس الوزراء فانك تفهم بان خلف الابتسامات والمصافحات فى ساحة البيت الابيض وامام ناظر الصحافيين؛يدخل رئيس الوزراء وحده الى الغرفة البيضاوية وهناك يلمح له الرئيس الودى مهما كان اسمه بان ارسالية قطع الغيار الحيوية لسلاح الجو قد تتاخر وهكذا يحتمل ان تتعطل طائرات سلاح الجو فى غضون زمن ما.ودوما يوجد لهؤلاء الرؤساء السبيل ليقولوا ان السياسة الاسرائيلية منذ عام 67 غير مقبولة من الولايات المتحدة منذئذ وحتى الان؛وفى هذه الحالة حتى صديقكم رام عمانويللن يجديكم؛وعن ذلك سبق ان قال الحكماء الجدد"الامور التى ترى من القدس لا ترى من واشنطن" )انتهى المقال
يتبع


كلام غير متوقع لغير الواعي السياسي من مجرم كأرييل شارون قبيل دخوله في غيبوبة بعد جلطة دماغية:
"أظن أن فكرة أنه بإمكاننا الإبقاء تحت الاحتلال...تحت الاحتلال! ربما قد لا تحبون هذه اللفظة لكنه في حقيقة الأمر احتلال! إبقاء 3 ملايين ونصف فلسطيني تحت الاحتلال هو في نظري أمر سيء جدا ولا يمكن أن يستمر إلى الأبد.

http://www.youtube.com/watch?v=3aB0iUD3LlM