فقير
09-11-2008, 08:46 PM
السلام عليكم
لاحظت أن هنالك إختلاف بين قول الحزب في مبحث "واجب المسلمينٌ اليوم"
و بين قوله في الشخصية ج 2 ؟؟
حيث ورد النص التالي في :
"واجب المسلمينٌ اليوم"
كما يجٌب عليهٌم أن لا ينٌشغلوا عن واجب إقامة الخلافة وحمل الدعوة الإسلاميةٌ إلى العالم بالانشغال بتحريرٌ بلاد الإسلام من الاحتلال العسكري الأجنبي دون أن يوٌجدوا أداة هذا التحر يرٌ اللازمة وهي الجيوٌش المعدة من دولتهم الممثلة لأفكارهم، المطبقة عليهٌم د ينٌهم، المفجرة لهم طاقاتهم والواضعة إمكانياتهم في وجه أعدائهم؛ لأن طر يقٌ التحر يرٌ من الاحتلال والنفوذ الأجنبي هو تصحيحٌ الأوضاع وإقامة الخلافة، ففوق أن هذا الانشغال مخطط غالباً من قبل الكفار لصرف المسلمينٌ عن غا يتٌهم،
(صفحة 30 من هذا الكتاب )"
http://www.hizbuttahrir.org/AlKitaab-%20%20The%20Books/New%20Folder/jihad2192008.pdf
والجزء "الخليفة والجهاد" من الكتاب "الشخصية الإسلامية الجزء الثاني
الجهاد فرض مطلَق وليس مقيداً بشيء ولا مشروطاً بشيء، فالآية فيه مطلَقة (كتب عليكم القتال). فوجود الخليفة لا دخل له في فرض الجهاد، بل الجهاد فرض سواء كان هناك خليفة للمسلمين أم لم يكن
(...)
فإذا عدِم الخليفة لم يؤخَّر الجهاد ولا بوجه من الوجوه، لأن مصلحته تفوت بتأخيره
لاحظت أن هنالك إختلاف بين قول الحزب في مبحث "واجب المسلمينٌ اليوم"
و بين قوله في الشخصية ج 2 ؟؟
حيث ورد النص التالي في :
"واجب المسلمينٌ اليوم"
كما يجٌب عليهٌم أن لا ينٌشغلوا عن واجب إقامة الخلافة وحمل الدعوة الإسلاميةٌ إلى العالم بالانشغال بتحريرٌ بلاد الإسلام من الاحتلال العسكري الأجنبي دون أن يوٌجدوا أداة هذا التحر يرٌ اللازمة وهي الجيوٌش المعدة من دولتهم الممثلة لأفكارهم، المطبقة عليهٌم د ينٌهم، المفجرة لهم طاقاتهم والواضعة إمكانياتهم في وجه أعدائهم؛ لأن طر يقٌ التحر يرٌ من الاحتلال والنفوذ الأجنبي هو تصحيحٌ الأوضاع وإقامة الخلافة، ففوق أن هذا الانشغال مخطط غالباً من قبل الكفار لصرف المسلمينٌ عن غا يتٌهم،
(صفحة 30 من هذا الكتاب )"
http://www.hizbuttahrir.org/AlKitaab-%20%20The%20Books/New%20Folder/jihad2192008.pdf
والجزء "الخليفة والجهاد" من الكتاب "الشخصية الإسلامية الجزء الثاني
الجهاد فرض مطلَق وليس مقيداً بشيء ولا مشروطاً بشيء، فالآية فيه مطلَقة (كتب عليكم القتال). فوجود الخليفة لا دخل له في فرض الجهاد، بل الجهاد فرض سواء كان هناك خليفة للمسلمين أم لم يكن
(...)
فإذا عدِم الخليفة لم يؤخَّر الجهاد ولا بوجه من الوجوه، لأن مصلحته تفوت بتأخيره