المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تصريحات مشعل لصحيفة "وول ستريت جورنال"



المهاجر
16-05-2011, 10:45 AM
أبرزت "هآرتس" تصريحات رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، خالد مشعل، اليوم السبت، والتي جاء فيها أن حماس ستقوم بتنسيق المواجهة المستقبلية مع إٍسرائيل مع حركة فتح بناء على اتفاق المصالحة.

وفي مقابلة مع "وول ستريت جورنال"، أجريت في القاهرة، نقل عن مشعل قوله إنه بعد التوقيع على اتفاق المصالحة فإنه يجب إدارة الصراع مع إسرائيل بتوافق داخلي، ودراسة ماهي الطرق الأفضل والأنجع لتحقيق الأهداف الفلسطينية، ومتى يجب تصعيد الصراع، ومتى يجب التهدئة.

وجاء أن مشعل شدد على أنه لا يزال من حق حركة حماس خوض مقاومة عنيفة مع إسرائيل، إلا أنه أوضح أن هذه الإمكانية ستتم من الآن فصاعدا بالتنسيق مع باقي الفصائل الفلسطينية.

وأبرزت "يديعوت أحرونوت" بدورها تصريحات مشعل، مشيرة إلى أن مراسل "وول ستريت جورنال" كتب أن تصريحات مشعل تلمح إلى أن الاتفاق مع فتح من الممكن أن يؤدي إلى تغيير ملموس في التوجه الفلسطيني إلى ما يسمى بـ"عملية السلام".

كما نقلت عن مشعل قوله إن القرارات بشأن المفاوضات والسلطات الداخلية والعلاقات الخارجية والأمن الداخلي ومقاومة الاحتلال سوف تتخذ بالإجماع بين الفصائل.

وخلصت "وول ستريت جورنال" إلى أن تصريحات مشعل تعني أن حركة حماس لن تهاجم إسرائيل بدون موافقة رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس.

كما أشارت "يديعوت أحرونوت" إلى تصريحات أحد المقربين من عباس للصحيفة الأمريكية، والتي جاء فيها أنه خلال المفاوضات بين الفصائل الفلسطينية في القاهرة، قبل التوقيع على اتفاق المصالحة، فإن مشعل قد صرح في محادثات مغلقة بأن حركته على استعداد لتبنى استراتيجية مقاومة غير عنيفة في الوقت الحالي على الأقل.

ونقلت الصحيفة الأمريكية عن مسؤول إسرائيلي قوله إنه "من الجائز الافتراض أن ملاحظات مشغل لن تقنع إسرائيل بأن حماس تبتعد عن العنف".

وأضاف أن إسرائيل لن تصدق ذلك، وأن ممارسات مشعل تتناقض مع تصريحاته، وأن "ميثاق حركة حماس يطالب بشكل واضح بالجهاد والقضاء على إسرائيل".

كما نقلت الصحيفة عن مصدر في الإدارة الأمريكية قوله إن الولايات المتحدة تدرس تصريحات رئيس المكتب السياسي. ونقلت أيضا عن مصادر في الإدارة قولها الولايات المتحدة على استعداد لإشراك حماس في ما يسمى بـ"عملية السلام" في الشرق الأوسط، ولكن بشرط أن "تتنصل الحركة من العنف وتعترف بإسرائيل".

ابو عمر الحميري
27-05-2011, 03:09 PM
أبرزت "هآرتس" تصريحات رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، خالد مشعل، اليوم السبت، والتي جاء فيها أن حماس ستقوم بتنسيق المواجهة المستقبلية مع إٍسرائيل مع حركة فتح بناء على اتفاق المصالحة.

وفي مقابلة مع "وول ستريت جورنال"، أجريت في القاهرة، نقل عن مشعل قوله إنه بعد التوقيع على اتفاق المصالحة فإنه يجب إدارة الصراع مع إسرائيل بتوافق داخلي، ودراسة ماهي الطرق الأفضل والأنجع لتحقيق الأهداف الفلسطينية، ومتى يجب تصعيد الصراع، ومتى يجب التهدئة.

وجاء أن مشعل شدد على أنه لا يزال من حق حركة حماس خوض مقاومة عنيفة مع إسرائيل، إلا أنه أوضح أن هذه الإمكانية ستتم من الآن فصاعدا بالتنسيق مع باقي الفصائل الفلسطينية.

وأبرزت "يديعوت أحرونوت" بدورها تصريحات مشعل، مشيرة إلى أن مراسل "وول ستريت جورنال" كتب أن تصريحات مشعل تلمح إلى أن الاتفاق مع فتح من الممكن أن يؤدي إلى تغيير ملموس في التوجه الفلسطيني إلى ما يسمى بـ"عملية السلام".

كما نقلت عن مشعل قوله إن القرارات بشأن المفاوضات والسلطات الداخلية والعلاقات الخارجية والأمن الداخلي ومقاومة الاحتلال سوف تتخذ بالإجماع بين الفصائل.

وخلصت "وول ستريت جورنال" إلى أن تصريحات مشعل تعني أن حركة حماس لن تهاجم إسرائيل بدون موافقة رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس.

كما أشارت "يديعوت أحرونوت" إلى تصريحات أحد المقربين من عباس للصحيفة الأمريكية، والتي جاء فيها أنه خلال المفاوضات بين الفصائل الفلسطينية في القاهرة، قبل التوقيع على اتفاق المصالحة، فإن مشعل قد صرح في محادثات مغلقة بأن حركته على استعداد لتبنى استراتيجية مقاومة غير عنيفة في الوقت الحالي على الأقل.

ونقلت الصحيفة الأمريكية عن مسؤول إسرائيلي قوله إنه "من الجائز الافتراض أن ملاحظات مشغل لن تقنع إسرائيل بأن حماس تبتعد عن العنف".

وأضاف أن إسرائيل لن تصدق ذلك، وأن ممارسات مشعل تتناقض مع تصريحاته، وأن "ميثاق حركة حماس يطالب بشكل واضح بالجهاد والقضاء على إسرائيل".

كما نقلت الصحيفة عن مصدر في الإدارة الأمريكية قوله إن الولايات المتحدة تدرس تصريحات رئيس المكتب السياسي. ونقلت أيضا عن مصادر في الإدارة قولها الولايات المتحدة على استعداد لإشراك حماس في ما يسمى بـ"عملية السلام" في الشرق الأوسط، ولكن بشرط أن "تتنصل الحركة من العنف وتعترف بإسرائيل".

كل هذه التصريحات وغيرها من التصريحات المشعلية والزهارية وغيرها تدل دلالة واضحة على أن حركة حماس متهالكة على أن تكون طرفا في المفاوضات مع اليهود اكثر من حركة فتح بل من كل الفصائل سواء بتوقيعها اتفاق المصالحة مع فتح طبعا بأمر امريكا او بمشاركتها في حكومة الوحدة الوطنية المزمع تشكيلها او تهالكها في دخول منظمة التحرير او التنسيق مع الفصائل الفلسطينية وعلى رأسها فتح ممثلة بأبي مازن كما كانوا ينسقون مع ابي عمار للقيام بعمليات مقاومة ضد اليهود لتنشيط عملية التفاوض وتقوية موقف المفاوض الفلسطيني بل موقف امريكا لتكون وسيلة من وسائل ترويض الشارع اليهودي للانصياع الى ما تريده امريكا فهل سيستفيق المضبوعون بهذه الحركة العميلة ويدركون انها تسير سيرة فتح الاولى وتتآمر عليهم من اجل تصفية قضية فلسطين بإقامة دولة فلسطينية في الضفة والقطاع مع تعديلات حدودية وعاصمتها في القدس الشرقية فإلى متى سيبقى المسلمون في فلسطين يدفعون ثمنا غاليا من اجل هدف رخيص

khilafa
28-05-2011, 02:58 PM
محمود الزهار في منتدى الشروق
على إسرائيل أن تنتظر الزحف العظيم مع كل اعتداء


http://www.echoroukonline.com/ara/index.php?news=76114

khilafa
28-05-2011, 03:03 PM
وزير خارجية الحكومة الفلسطينية المقالة الدكتور محمود الزهّار ضيف ''الخبر''
أقسم بالله أن حماس لن تعترف بإسرائيل

http://www.elkhabar.com/ar/autres/nadwa/254648.html

ابو العبد
01-06-2011, 03:41 PM
وزير خارجية الحكومة الفلسطينية المقالة الدكتور محمود الزهّار ضيف ''الخبر''
أقسم بالله أن حماس لن تعترف بإسرائيل

http://www.elkhabar.com/ar/autres/nadwa/254648.html
المصدرصحيفة الايام 27/1/2007
كشف وزير الشؤون الخارجية د. محمود الزهار، للـمرة الاولى، النقاب عن أنه التقى أكثر من مرة في العام 1988 بشمعون بيريس ورئيس الوزراء الإسرائيلي الراحل إسحق رابين، مشيراً إلى أنه رفض آنذاك عرضاً إسرائيلياً بالانسحاب الكامل من قطاع غزة وثم الانسحاب على مدى 6 شهور من الضفة الغربية ولكن دون القدس.
وقال الزهار، في مقابلة نشرتها صحيفة (كل العرب) الصادرة داخل الخط الأخضر رداً على سؤال بشأن اتهامات النائب محمد دحلان له بمفاوضة إسرائيل: هذا كلام صحيح كنت استدعى لـمقابلة مسؤولين ليس فقط إسرائيليين وإنما من غيرهم، والآن أقول وما أقوله وقلته عليه شهود، التقيت في آذار من العام 1988 مع شمعون بيريس بناء على طلب ليس مني وعرض علي الانسحاب الكامل من قطاع غزة وتحدث عن ستة أشهر أخرى يتم الانسحاب فيها من الضفة، وكان طرحي ماذا عن القدس ولأنه أجل موضوع القدس، قلت له لن تجد من الشعب الفلسطيني من يرضى بهذا الطرح.
وأضاف:<<وبالتالي من الـمفروض أن يتعلـم محمد دحلان ماذا كان في آذار 1988 وما الذي قيل، ثم التقيت بعد ذلك برابين (إسحق رابين) أكثر من مرة بمشاركة قيادات من <<فتح>> والجبهة الشعبية وغيرها والكل يشهد ماذا كان يقال وما هي مطالب الشعب الفلسطيني>>.
وأشار إلى أن اللقاءات عقدت بطلب من إسرائيل.
وجدد الزهار الدعوة لهدنة طويلة الـمدى مقابل دولة في حدود 1967 وقال: <<هذا أصلاً موقف حماس، في ميثاقنا قلنا من مدة أن نقيم دولة على أية منطقة يمكن تحريرها، ولكن هذه تختلف كلياً عن رؤية من فاوض في السابق، وهذا يعني أننا لـم نسقط حق العودة ولايعني أن الشعب الفلسطيني يتنازل عن حقوقه الكاملة نتيجة خضوع لهذه الـمرحلة>>.

هذا هو حال الزهار الذي لا يقل اجراما عن خالد مشعل

اما بالنسبة لما يبدو من خلاف بين الزهار ومشعل فالمقصود منه احتواء القاعدة الشعبية لحماس التي هى مظنة ان تعترض على تصريحات مشعل حول المفاوضات وهذا من خلال لعبة ما يسمى بالصقور والحمائم او التيار المتشدد والتيار المعتدل داخل الحركة
هذا من جانب اما الامر الاخر فهو تهيئة الاجواء لفرز تيارات وسطية على صعيد الخريطة الحزبية في فلسطين

ابو عمر الحميري
02-06-2011, 10:32 AM
المصدرصحيفة الايام 27/1/2007
كشف وزير الشؤون الخارجية د. محمود الزهار، للـمرة الاولى، النقاب عن أنه التقى أكثر من مرة في العام 1988 بشمعون بيريس ورئيس الوزراء الإسرائيلي الراحل إسحق رابين، مشيراً إلى أنه رفض آنذاك عرضاً إسرائيلياً بالانسحاب الكامل من قطاع غزة وثم الانسحاب على مدى 6 شهور من الضفة الغربية ولكن دون القدس.
وقال الزهار، في مقابلة نشرتها صحيفة (كل العرب) الصادرة داخل الخط الأخضر رداً على سؤال بشأن اتهامات النائب محمد دحلان له بمفاوضة إسرائيل: هذا كلام صحيح كنت استدعى لـمقابلة مسؤولين ليس فقط إسرائيليين وإنما من غيرهم، والآن أقول وما أقوله وقلته عليه شهود، التقيت في آذار من العام 1988 مع شمعون بيريس بناء على طلب ليس مني وعرض علي الانسحاب الكامل من قطاع غزة وتحدث عن ستة أشهر أخرى يتم الانسحاب فيها من الضفة، وكان طرحي ماذا عن القدس ولأنه أجل موضوع القدس، قلت له لن تجد من الشعب الفلسطيني من يرضى بهذا الطرح.
وأضاف:<<وبالتالي من الـمفروض أن يتعلـم محمد دحلان ماذا كان في آذار 1988 وما الذي قيل، ثم التقيت بعد ذلك برابين (إسحق رابين) أكثر من مرة بمشاركة قيادات من <<فتح>> والجبهة الشعبية وغيرها والكل يشهد ماذا كان يقال وما هي مطالب الشعب الفلسطيني>>.
وأشار إلى أن اللقاءات عقدت بطلب من إسرائيل.
وجدد الزهار الدعوة لهدنة طويلة الـمدى مقابل دولة في حدود 1967 وقال: <<هذا أصلاً موقف حماس، في ميثاقنا قلنا من مدة أن نقيم دولة على أية منطقة يمكن تحريرها، ولكن هذه تختلف كلياً عن رؤية من فاوض في السابق، وهذا يعني أننا لـم نسقط حق العودة ولايعني أن الشعب الفلسطيني يتنازل عن حقوقه الكاملة نتيجة خضوع لهذه الـمرحلة>>.

هذا هو حال الزهار الذي لا يقل اجراما عن خالد مشعل

اما بالنسبة لما يبدو من خلاف بين الزهار ومشعل فالمقصود منه احتواء القاعدة الشعبية لحماس التي هى مظنة ان تعترض على تصريحات مشعل حول المفاوضات وهذا من خلال لعبة ما يسمى بالصقور والحمائم او التيار المتشدد والتيار المعتدل داخل الحركة
هذا من جانب اما الامر الاخر فهو تهيئة الاجواء لفرز تيارات وسطية على صعيد الخريطة الحزبية في فلسطين

هذا يعني حسب قول الزهار أنه في حال قبول اسرائيل بالانسحاب من القدس الشرقية لتكون العاصمة للدولة الفلسطينية العتيدة فإن قيادة حماس ستقبل بذلك وتعترف بإسرائيل وهذا إجرام ما بعده اجرام وجزيت خيرا اخي الكريم

alquds
02-06-2011, 11:45 AM
السلام عليكم ورحمة الله
ان حماس تسير خطوة بخطوة حسب السيناريو المؤامرة التي سارت عليه فتح من قبلها خطوة بخطوة وشبرا بشبر ...
اولا - بدات فتح كمنظمة عسكرية واضافت لنفسها جناحا سياسيا لتهئ نفسها لتستبدل جلدها وتصبح منظمة سياسية وتوقف العمل العسكري وعملت في اكثر من مؤامرة لتصفية العسكريين من جناحها العسكري
وهكذا بدات حماس واضافت لنفسها في ما بعد جناح سياسي ليصبح جناح القسام هو الجناح العسكري والباقي هو الجناح السياسي واصبح البارز والمتحكم منهم الجناح السياسي وقاموا بالتنسيق مع فتح واسرائيل بتصفية الكثيرين من القادة العسكريين واعتقالهم
ثانيا - كما كان سيناريو احتلال لبنان لضرب المنظمة وخروجها تحت حماية الاسطول السادس من بيروت تهيئة لنقل المنظمه من العمل العسكري الى ا لعمل السياسي كذلك الامر في حصار غزة وتدميرها ليكون المبرر قويا لحماس بالانتقال من العمل العسكري الى العمل السياسي
ثالثا_ كان اول من ادلى بتصريحات تغازل اليهود والاعتراف بهم مستشار عرفات بسام ابو شريف حيث اعلن ان المنظمة مستعدة للموافقة على القرارات 338 و 242 وقد احدثت هذه التصريحات الكثير من الصخب حتى في اوساط المنظمه وقالوا انها تصريحات خاصة به وانها لاتمثل المنظمه وان المنظمه لن تعترف بهذه القرارات ولا باسرائيل . ولم تكن تصريحات ابو شريف الا بالون اختبار وتهيئة لكل ما يحصل اليوم
وكذلك تاتي تصريحات مشعل الذي احتضنته قطر عرا ب اسرائيل الفكري قي المنطقة وتاتي ردود الزهار وغيرهم ان تصريحات مشعل لا تمثل حماس وليس هذا الا بالون اختبار كبالون ابو شريف
ان ما تقوم به حماس من تطويع الاتجاه الاسلامي والسير به نحو الحل الخياني ليس الا نفس الاسلوب الذي سبقتها به المنظمه وستكون حماس غدا الحامي لليهود كمنظمة التحرير بحجة الوحده الوطنية والحرص على عدم حصول الفتنه و...