المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : العنايه المركزه



يوسف
21-04-2011, 09:28 PM
منذ ولادة الدوله المدنيه في اوروبى ابان الثورة على الكنيسه نتيجة ظمها, تم الاتيان بهذا االمولود ليعيش في علمنا الاسلامي و بالرغم من الجهودالتي بذلت لتعيشه لم ينمو هذا المولود بشكل طبيعي وبالرغم من وجود الجيش البريطاني والفرنسي وتشكيل اجهزه امنيه للحفاظ عليه وبالرغم من هيمنته على الاعلام والمناصب والمال رغم كل ذالك لم يعش بشكل طبيعي ,وذالك بفعل المد الاسامي السياسي فاصبح يترنح واؤدخل العنايه المركزه ولاكن بفعل الاجهزه خرج علينا يتصدر ثورات ليغير واقعنا فهلللللللللللللللللللللللللل سيعيش ام يندثر

فرج الطحان
21-04-2011, 10:37 PM
والله الأعمار بيد الله..
لكن الشرع يقول إكرام الميت دفنه..
لذلك أنصحك أخي بتجهيز التابوت، واشتري له قطعة أرض مترين بمتر، ليدفن فيها.. بعيداً عن مقابر المسلمين..
والسلام عليكم

سياسي
22-04-2011, 06:50 PM
وذالك بفعل المد الاسامي السياسي

لا يوجد مد اسلامي سياسي وكل هذا وهم ان سلمنا جدلا أن هناك اسلامي سياسي !

فرج الطحان
22-04-2011, 08:04 PM
لا يوجد مد اسلامي سياسي وكل هذا وهم ان سلمنا جدلا أن هناك اسلامي سياسي !
يوجد مد تسونامي في اليابان، ويوجد مد طبيعي في كلمة "إسلامي"! أما "مد إسلامي سياسي" فهذا وهم! سبحان الله
الإسلام هو دين هذه الأمة، وهو عقيدتها السياسية، وإذا خُلي بين الأمة وبين النظام الذي تريد أن تحكم به، لن تختار سوى الإسلام نظاماً لحياتها.
أما ما تراه أخي من تضليل المضلين، ومن التعمية المقصودة على الإسلام، فإن ذلك كله لن يحجب نور الإسلام عن هذه الأمة.

يوسف
22-04-2011, 08:22 PM
السلام عليكم تحياتي للجميع وبعدابان صقوط الخلافه نتيجة الضعف في فهم الاسلام عند الامه وجد الغرب التربه الخصبه لنشرافكاره وطبق علينا النظام الراسمالي القاءم على اساس فصل الدين عن الدوله وسلم المناصب الحساسه في دولنا الى من يثق بتوجهه الفكري الى الغرب,واصبح يسيطر على مراكز التثقيف من اعلام وصحافه وغيره, ونتيخة ذالك وجد في الامه من يعتبر الاسلام رجعي وينادي بمواكبة الغرب فظهرت الشعارات الوطنيه والقوميه والشيوعيه وكان لها صدى في الامه تحركها فلم يكن ا لاسلام المحرك لها في الستينات والسبعينات ,لغاية الثمنينات اصبحت الامه تنظرللخلاص ممانحن فيه من خلال حلول الاسلام فاصبح الغرب يستشعر ذالك من خلال مراكز الابحاث والدراسات بالمد الاسلامي وضعف القوى اليساريه من انها عاجزه عن حشد الجماهيى هذا واقع لايماري فيه احد الى ان رفعت امريكا شعار محاربة الرهاب الموجه ضض اقول ضض المد الاسلامي والصحوه ,والان تريد ان تنعش القوى اليساريه بتصدرها الثورات وتحقيق المجتمع المدني من خلال الشعوب .

سياسي
23-04-2011, 12:29 AM
يوجد مد تسونامي في اليابان، ويوجد مد طبيعي في كلمة "إسلامي"! أما "مد إسلامي سياسي" فهذا وهم! سبحان الله
الإسلام هو دين هذه الأمة، وهو عقيدتها السياسية، وإذا خُلي بين الأمة وبين النظام الذي تريد أن تحكم به، لن تختار سوى الإسلام نظاماً لحياتها.
أما ما تراه أخي من تضليل المضلين، ومن التعمية المقصودة على الإسلام، فإن ذلك كله لن يحجب نور الإسلام عن هذه الأمة.
الاسلام السياسي مصطلح غربي وليس من الثقافة الاسلامية!
أما ان خيرت الامة فهي الآن تختار العلمانية والاسلام لديها مجرد رغبة غامضة مبهمه ينقصها الصفاء والتبلور ومجرد أمنيات عند المسلمين وهم لا يدركون الاسلام عقيدة سياسية ولا يدركون أن دولة الخلافة هي طريقة تطبيق المبدا ... الخ من الابهام عندهم في فهم الفكر و الطريقة

فرج الطحان
23-04-2011, 08:51 AM
الاسلام السياسي مصطلح غربي وليس من الثقافة الاسلامية!
أما ان خيرت الامة فهي الآن تختار العلمانية والاسلام لديها مجرد رغبة غامضة مبهمه ينقصها الصفاء والتبلور ومجرد أمنيات عند المسلمين وهم لا يدركون الاسلام عقيدة سياسية ولا يدركون أن دولة الخلافة هي طريقة تطبيق المبدا ... الخ من الابهام عندهم في فهم الفكر و الطريقة
بارك الله فيك
أما أن الأمة الآن تختار العلمانية، فهذا غير صحيح، إذ أن الأمة تريد الإسلام، ومن ينعقون بالدولة المدنية يسوقونها على أنها دولة يحكمها مدنيون، وليس عسكريين. عدا عن مفهوم الدولة المدنية روجوا له على اعتبار أنوه دولة متقدمة عصرية تستعمل العلم والأساليب الحديثة في إدارتها، وان الرسول صلى الله عليه وسلم قد أقام مثل هذه الدولة في المدينة. أي أنهم يضللون المسلمين عن حقيقة هذا المفهوم بربطه بالإسلام. ولم يكن ذلك ليحدث لولا أن الأمة تريد الإسلام.
أما أن الفكرة الإسلامية بحاجة إلى بلورة، فصحيح، ولكن في خطوطها العريضة، هي واضحة للجماهير، وما يضللون الناس به هو في التفاصيل وليس في الخطوط العريضة.
العلمانية بهذه الصراحة لا ينادي بها إلا العلمانيون وهم فئة لا حظ لديها عند الجماهير، والذين يضللون الناس باسم الإسلام ويسوقون العلمانية على أنها من الإسلام، يدركون أن الأمة تلفظ العلمانية؛ لذلك احتاجوا إلى هذه الحيل.
العقيدة الإسلامية أنها عقيدة سياسية، وليست عقيدة كهنوتية، وأن للإسلام دولة، بغض النظر عن تسميتها بالخلافة أوالإمارة أو الدولة، وأن المسلمين أخوة يجمعهم الإسلام، وأن الجهاد في سبيل الله هو الطريقة لحماية بلاد المسلمين واسترجاع المحتل منها وإعادة الأمة لتقتعد مكانتها، كل هذه الأفكار والخطوط العريضة لها تأثير عند الناس، ولها وجود حقيقي. والأحداث الجسيمة التي تمر بالأمة منذ عقدين تدلل على ذلك.