حزب التحرير في تونس....يعقد مؤتمرًا

[سليم]

السلام عليكم
يبدو أن وزارة الداخلية قد رخصت العمل لحزب التحرير في تونس , وعقد مؤتمرًا بيّن فيه برنامجه السياسي, وأن لديه دستورًا للدولة الإسلامية:
http://www.facebook.com/video/video....35311406538220

[عبد الواحد جعفر]

السلام عليكم
يبدو أن وزارة الداخلية قد رخصت العمل لحزب التحرير في تونس , وعقد مؤتمرًا بيّن فيه برنامجه السياسي, وأن لديه دستورًا للدولة الإسلامية:
http://www.facebook.com/video/video....35311406538220
الأخ الكريم سليم، تحية طيبة، وبعد،،
المؤتمر الصحفي لا يدل لا من قريب ولا من بعيد على أن وزارة الداخلية التونسية قد رخصت العمل لحزب التحرير، على أن عقد المؤتمرات في تونس بعد الثورة لم يعد مرتبطاً بواقع أن الحزب محظور أم غير محظور.
كما أن ما طرحه الأخوة حول فكرة الحزب ومشروعه السياسي طرح صحيح. لكن ما حدث قبل أيام من تسيير مسيرة نحو إحدى الكنس اليهودية في تونس، من قبل بعض الأشخاص على أنهم من حزب التحرير يدل على أن هناك من يعمل على تشويه صورة الحزب، ودفع الحزب في أعمال لا علاقة لها بسيره بل وتضر فيه.
مع تحياتي الخالصة لك وللأخوة جميعاً

[ابو العبد]

وزارة الداخلية التونسية ترفض الترخيص لـ5 أحزاب سياسية
13.03.2011 آخر تحديث [12:03]
رفضت وزارة الداخلية التونسية يوم السبت 12 مارس/آذار منح تراخيص قانونية لـ5 أحزاب سياسية من بينها حزب التحرير الإسلامي، باعتبارها تخالف مواد بالقانون الأساسي المتعلق بتنظيم الأحزاب السياسية في البلاد، لكنها وافقت على منح تراخيص قانونية لـ3 أحزاب جديدة.

وأوضحت الوزارة في بيان صادر يوم السبت إنه تم رفض الترخيص لحزب التحرير الاسلامي والحزب الحر الشعبي الديمقراطي والحزب الديمقراطي الليبرالي التونسي وحزب السلام والحزب السني التونسي.

وجاء في البيان أن الوزارة استندت في رفضها للحزب السني التونسي وحزب التحرير تونس على المادة الثالثة من القانون الأساسي المتعلق بتنظيم الأحزاب المؤرخ في 3 مايو/أيار 1988، واستندت على بقية المواد لرفض الاعتراف القانوني ببقية الأحزاب المذكورة. وتنص المادة الثالثة على أنه لا يجوز لأي حزب سياسي أن يستند أساسا في مبادئه أو أهدافه أو نشاطه أو برامجه على دين أو لغة أو عنصر أو جنس أو جهة.

من جهة أخرى، أعلنت وزارة الداخلية التونسية أنها وافقت على منح تراخيص قانونية لـ3 أحزاب جديدة، هي حزب العدالة والحرية وحزب المستقبل من أجل التنمية والديمقراطية وحركة الوطنيين الديمقراطيين.

وكانت المحكمة الابتدائية في تونس قد أصدرت حكما بحل حزب التجمع الدستوري الديمقراطي الحاكم سابقا، وتصفية كل ممتلكاته في الداخل والخارج.

المصدر: وكالات

[بيتولي]

لن تسمح الدول جمعاء بقيام أحزاب سياسية على اساس الاسلام فالحكم ما زال للعلمانية ولانظمة
ذات دساتير وضعية تعتبر الاسلام عدوها الاول ولا مجال للتفكير للحظة بمنح تصاريح لقيام حزب
مبدئي حتى بعد تغيير الدساتير الحالية لأن الحكم للجيوش بكل حال الان ولن تسمح هذه الجيوش بتعديلات في الدساتير تسمح بنشوء حزب اسلامي حقيقي ولا حتى نشر ما من شأنه الترويج لشيء
كهذا والمراقب الجيد يعلم من قبل قيام الثورات التي نسمع بها ومن بعد ايضا بأن انظمة الكفر وجدت
لمحاربة الاسلام وليس للسماح به وعليه لا تشنفوا آذانكم وتمنوا انفسكم بترخيص حزبكم السياسي
لأنه ببساطة حزب سياسي مبدؤه الاسلام فهم على استعداد لابادة العالم اذا ايتطاعوا ولن يسمحوا بقيام هكذا حزب وتعلمون ان من يمسك عنده ورقة او كتاب أو ملف فكري او اي شيء شبيه بذلك من
منشورات هذا الحزب المبدئي فانه يعرض نفسه لمحاكمات عسكرية أي انه مهما كانت الجريمة التي
تنظر امام المحاكم فهي سهلة ويتم النظر فيها امام محاكم مدنية
اما وجود ورقة او كتاب او كتيب لحزب مبدئي عقيدته الاسلام فهذا من اكبر الجرائم في بلدان المسلمين
وبناء على دساتير سنها بشر تم ايجادهم لمحاربة الاسلام

لذا هذا الحزب او الجماعة يتفق كل نظام في العالم على محاربته لأنهم على نفس المبدأ الكفري
وعلى نفس خط محاربة الاسلام السياسي الحقيقي

وامة عربية واحدة ذات رسالة خالدة بأهداف الوحدة على اساس الكفر والحرية على اساس الديمقراطية وايضا الكافرة والاشتراكية على اساس جعل الناس عبيد الالة وايقاف الفكر عن النهوض

ويعيش يعيش يعيش ثم تصفيق حار لمن يستعبد هذه الامة بنظام كفر
تحياتي لكم