المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : دعوه للثوره على طريقة الفيس بك



سهل ممتنع
28-02-2011, 06:36 PM
جماعة عطا تطلق دعوه على النت للامة في سوريا للثوره على نظام الاسد بقيادتها


المكتب الإعلامي لحزب التحرير
ولاية سوريا
بيان من حزب التحرير-سوريا
أيها المسلمون في سوريا:
كونوا مثالاً للتغيير الذي يعم المنطقة بإقامة الخلافة الراشدة




في 27/03/2008 قامت إدارة سجن صيدنايا بتعذيب بعض المساجين بقسوة بلغت حد «يمشّط ما بين لحمهم وعظمهم بكلاليب من حديد» وكان السجناء الذين يتعرضون لهذا التعذيب، والذين هم بأغلبيتهم إسلاميون، يستجيرون بالله من هذه القسوة غير المحتملة، وكانت أصواتهم تصل إلى سائر المساجين ما أثار حفيظتهم وبدأت أصواتهم بالتكبير تتعالى، فانفلت المساجين من بعض المهاجع، وحصل تمرد دام لعدة أيام تمت بعدها سيطرة السجانين وأوقعوا بالمحتجين ألواناً من العذاب الذي لا يطاق...

وفي 5/7/2008م دخلت فرقة من الشرطة العسكرية مع سلاحها إلى المهاجع في سجن صيدنايا لتفتيشها، وقامت بتدنيس المصحف الشريف وإهانة اللحى وأهالت على المساجين بالضرب والشتائم وإلحاق الأذى البدني بهم... هذا الضغط ولد انفجاراً أخذ صورة العصيان المدني وشمل مختلف الطوابق والمهاجع، وتم اعتقال العسكريين والضباط الموجودين في السجن من قبل السجناء، واستولوا على هواتفهم النقالة واتصلوا بذويهم وبوسائل الإعلام وحقوق الإنسان في العالم ولكن لم يحدث التفاعل الإعلامي المطلوب تجاهه ما جعل النظام يشعر باطمئنان إلى المظلة الدولية والأميركية منها تحديداً لحمايته.

وقد حاول النظام استيعاب هذه الأحداث بإرسال قوات إلى السجن لإنهاء التمرد بالقوة إلا أن المساجين تمكنوا من أسر حوالى 1100 عسكري ومعهم ضباط وصف ضباط. ولما لم تتمكن الدولة من السيطرة على الوضع كما خططت لجأت إلى المفاوضات التي استمرت ما يقارب الستة أشهر حدثت خلالها محاولات لاقتحام السجن وباءت بالفشل. وأخيراً استطاعت بالوعود الكاذبة حل المشكلة، فقد وعدت بعدم معاقبة المسجونين وبالإفرج عن المساجين الذين أنهوا فترة محكوميتهم، وتحسين معاملة المساجين بمعاملتهم معاملة إنسانية والإسراع في محاكمة المعتقلين عرفياً، وكانت الوعود قد بذلت للمساجين من قبل ممثلين عن الرئيس بعد رفض المساجين التفاوض مع عسكريين، وقد وعدهم هؤلاء أن لا حساب ولا عقاب على ما حدث، وحملت المسؤولية للواء نعمان الخطيب والعقيد على خيريبك مدير السجن ومعه مجموعة من الضباط... هذا وقد حاول أهالي المعتقلين على فترات القيام ببعض الأعمال الاحتجاجية السلمية من مثل التجمع أمام الداخلية أو الاقتراب من السجن ولكنهم منعوا بقساوة بالغة ما جعل الجميع يسكتون وأبناؤهم أمامهم بهذا المشهد المريع ولا يستطيعون فعل شيء لهم...


وفي هذه الأيام، وبعد أن استقرت الأمور على ما اتفق عليه أخلف النظام بما وعد وبدأت محاكمة المشاركين بالاحتجاجات الذين يبلغون عنده حوالى الـ350 سجيناً، وقد صدرت أحكام حتى الآن بـ24 منهم فقط (5 أحكام إعدام و19 حكماً مؤبداً) والآخرون ينتظرون أحكاماً مماثلة وأقلها السجن 12 سنة. هذا بالإضافة إلى أن السجناء الآن يقبعون في غرف مصفحة بالحديد (أقفاص حديد) والسجن مليء بالكاميرات الخفية وآلات التنصت، والسجناء لا يرون الشمس ولا يخرجون للتنفس. وأحوالهم الصحية سيئة للغاية، وتتسرب الأخبار بأن هناك مساجين يعانون من أمراض خطيرة... ومن الغريب أن لا تنقل أية جهة إعلامية أو حقوقية تطور هذه المأساة ووصولها إلى ما وصلت إليه.


هذه عينة من ممارسات النظام الهالك الذي لا يرعوي عن أبشع التصرفات اللاإنسانية بحق شعبه داخل السجون وخارجها.

إن هذا النظام لا يزال يتصرف وكأنه خالد في الحكم: يعتقل ويعذب، يسجن... من غير أن يحسب أن كل ما يفعله محسوب عليه وسيؤخذ به قريباً إن شاء الله. فهل يظن هذا النظام الفاسد أن الألسن الساكتة راضية عما يقوم به؟!... إن هذا النظام يتصرف وكأن لا شيء يحدث حوله وكأن لا شيء سيأتي عليه،... إن حكام سوريا استطاعوا أن يجعلوا من النظام السوري نظاماً أمنياً بامتياز يتقدم على سائر أنظمة المنطقة في القمع والظلم، تاريخه مع شعبه سطَّره بدماء أبنائه، وتاريخه مع عدوه سلمٌ وأمانُ حدودٍ مع يهود حتى إن هؤلاء يقيمون منتجعات سياحية لهم في الجولان!


إن النظام السوري يظن نفسه أنه سيكون في مأمن من التغيير، ولعل مقتله في ظنه هذا. إن التغيير زاحف إليه، ومنطلقه إسلامي وإن التغيير المنشود بيد الله وحده، ولن يستطيع أن يوقفه أحد، ولن يستطيع هذا النظام البائد من الصمود أمامه والتصدي له، إن التغيير آت إن شاء الله تعالى. وسيجعل من سورياً بلداً إسلامياً تتحقق فيه بشارات الرسول صلى الله عليه وسلم عن الشام وأهل الشام... روى أحمد وابن حبان عن معاوية قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إذا فسد أهل الشام فلا خير فيكم، لا تزال طائفة من أمتي منصورين لا يضرهم من خذلهم حتى تقوم الساعة».


أيها المسلمون
إن هذا النظام يتصرف معكم كعدو وليس كراعٍ فاتخذوه عدواً، إن الله سبحانه وتعالى جعل السلطة في الإسلام للمسلمين ليحكموا بما أنزل الله، والحاكم في سوريا شأنه شأن سائر الحكام في بلاد المسلمين بل هو يزيد عنهم فهو مغتصب للحكم، إذ يمنع ويحارب الحكم بالإسلام، وسالب السلطة من المسلمين إذ أخذها بالقهر والوراثة المُقَنَّعة بالانتخابات المزورة، بل هو يستعملها ضدكم عن طريق أجهزته الأمنية. وهو لا يقيم وزناً لكم بل يرى أنه لا يحمي نفسه منكم إلا بتهديدكم وتخويفكم وإذلالكم واعتقال أبنائكم وإصدار أحكام أمنية لا قضائية تأتي جاهزة إلى القاضي الذي ينطق بها كالحاجب ليس أكثر.


أيها المسلمون في سوريا
إن من حق الله عليكم أن تقيموا الإسلام في حياتكم، أن تقيموا الحكم بما أنزل الله، لتستقيم حياتكم على أمر الله، ولتتخلصوا حقيقةً من ظلم الظالمين، والخلاص لا يتعلق بالقضاء على هذا النظام البائد فحسب، أو بتبديله بحاكم يحكم بنظام حكم من مثل ما يُحكم المسلمون به اليوم، بل لا يكون إلا بإقامة الخلافة الراشدة التي تجمع المسلمين في سوريا مع المسلمين خارجها لتكون سوريا نواة دولة الخلافة هذه، والتي ترعى المسلمين وغير المسلمين بالنظام الإسلامي الإنساني الصحيح العادل لأنه من رب العالمين.


أيها الإخوة من الضباط في الجيش السوري
إن النظام الحاكم بكل شرائحه غريب عن الأمة الإسلامية، عدو لأهلكم، يجعلكم أدوات قمع في يده الظالمة، وحق الله عليكم أن تكونوا أنصاره بنصرة دينه، نحن نعلم أن منكم مؤمنين مخلصين، يتحرقون من هذه الأوضاع، ويتشوقون للتغيير، يضيرهم ما يضير أهلهم، ويسوؤهم ما يقوم به النظام من جرائم بحق شعبه، ويريدون التخلص منه... فإلى هؤلاء نتوجه بالقول: أجمعوا أمركم ثم ائتوا صفاً، وأزيلوا الحاكم من الحكم، وسلموا الحكم إلى المخلصين من أهلكم الواعين الذين يستطيعون أن يقيموا الحكم بما أنزل الله، ويقيموا الخلافة الراشدة التي لها يعملون منذ أن قاموا من غير أن يحيدوا عن أمر الله في طلبها قيد شعرة.


أيها المسلمون
إننا في حزب التحرير في سوريا، نعلن أننا على استعداد لحمل هذه الأمانة وقيادة الأمة القيادة الرشيدة التي تجعل ساكن السماء والأرض يرضى عنا وعنكم فيها، وإننا لنقولها مخلصين إننا لنشم رائحة الخلافة، والوعد بالنصر من الله قد اقترب أجله وعسى أن يكون منطلقه سوريا، وإذا كان الأمر كذلك، والله أعلم بما سيكون، فإن هذه ستكون مكرمة لكم لا تسبقها مكرمة، قال تعالى: (الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوْا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنْ الْمُنْكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ).


المكتب الإعلامي لحزب التحرير
سوريا


http://www.hizb-ut-tahrir.info/info/index....nts/entry_11830


--------------------
قال سيدي عمر بن الخطاب رضي الله عنه: نحن قوم أعزنا الله بالإسلام، ومتى ابتغينا العز بغير دين الله أذلنا الله
منتدى العقاب
نداءات من بيت المقدس
مجلة الوعي
المكتب الإعلامي لحزب التحرير
حزب التحرير

سهل ممتنع
28-02-2011, 07:04 PM
صوت العقاب

أيها الشباب
أيها الأخوة والأخوات

أزروا هذه الصفحة في الفيسبوك
افتتحناها خصصيصا لهذا البيان
http://www.facebook.com/note.php?created&a...112892785455568
كي يظهر أن فيها رواد فيهتم الناس ويدخلوا
انشروها على قدر الإمكان

في ميزان حسناتكم إن شاء الله


--------------------
وللنفس أخلاق تدل علـى الفتـى *** أكان سخاء ما أتى أم تساخيـا

ابو العبد
01-03-2011, 01:07 AM
حزب التحرير يطالب الشعب والجيش السوري بالثورة والتمرد ضد نظام الأسد
أشرف الهور:


غزة ـ 'القدس العربي' دعا حزب التحرير الذي ينادي بإقامة 'خلافة إسلامية' الشعب السوري للثورة ضد نظام الرئيس بشار الأسد وإسقاطه الذي اتهمه بأنه يؤمن حدود إسرائيل في منطقة الجولان، متوقعاً عدم قدرة هذا النظام على وقف التحرك الشعبي، وحذر في ذات الوقت الليبيين من القبول بأي تدخل غربي لإسقاط نظام معمر القذافي.
وقال الحزب في بيان له تلقت 'القدس العربي' نسخة منه 'إن النظام السوري يظن نفسه أنه سيكون في مأمن من التغيير، ولعل مقتله في ظنه هذا'، وأضاف 'إن التغيير زاحف إليه، ومنطلقه إسلامي (..) ولن يستطيع أن يوقفه أحد، ولن يستطيع هذا النظام البائد الصمود أمامه والتصدي له'.
وأكد الحزب أن النظام في سورية يتصرف مع الشعب كـ 'عدو وليس كراع'، مطالباً السوريين باتخاذه عدوا، مشيراً إلى إن النظام بكل شرائحه 'غريب عن الأمة الإسلامية'.
وحث حزب التحرير السوريين على العمل على تغيير النظام، ولكن على طريقة 'إقامة الخلافة الراشدة وليس فقط القضاء على النظام القائم أو تبديله بحاكم يحكم بنظام حكم بعيد عن الإسلام'، وخاطب الحزب الجيش السوري الذي دعاه للتمرد على الأسد بقوله 'نعلم ان منكم مؤمنين مخلصين، يتحرقون من هذه الأوضاع، ويتشوقون للتغيير، يضيرهم ما يضير أهلهم، ويسوؤهم ما يقوم به النظام من جرائم بحق شعبه، ويريدون التخلص منه'. وأضاف 'اجمعوا أمركم ثم ائتوا صفاً، وأزيلوا الحاكم من الحكم، وسلموا الحكم إلى المخلصين من أهلكم الواعين الذين يستطيعون أن يقيموا الحكم بما أنزل الله، ويقيموا الخلافة الراشدة'.
وتحدث حزب التحرير في بيانه عن 'جرائم النظام السوري'، ومنها تعرض المعتقلين في سجون سورية للتعذيب الشديد، وخص بالذكر سجن 'صيدنايا'، حيث ذكر أن السجناء سبق وتعرضوا فيه إلى التعذيب بقسوة بلغت حد أن 'يمشط ما بين لحمهم وعظمهم بكلاليب من حديد'، واستغرب الحزب على النظام السوري استمراره بالتصرف وكأنه خالد في الحكم، وانتقد في ذات الوقت 'قمع وظلم' النظام السوري الشديد للمسلمين 'في الوقت الذي يؤمن فيه يهودا، ويحفظ معهم الحدود، بل ويسمح لهم بإقامة منتجعات سياحية في الجولان'.
وكان حزب التحرير أعلن في وقت سابق تأييده لكل من الثورة التونسية التي أطاحت بالرئيس زين العابدين بن علي، والمصرية التي أطاحت بالرئيس حسني مبارك، وبالليبية التي تسعى للإطاحة بمعمر القذافي.
وفي السياق حذر الحزب أهل ليبيا من القبول بـ 'التدخل الأجنبي' في بلادهم، بما فيه التدخل العسكري لوضع حد لنظام القذافي، بعد قيامه بارتكاب عمليات قتل كبيرة ضد المحتجين.
وجاءت دعوة الحزب في أعقاب تلميحات مسؤولين في أوروبا وأمريكا بالتدخل في ليبيا، لافتاً إلى أن التلميح لهذا التدخل جاء 'بعد أن أوشك طاغية ليبيا على الهلاك'.
وقال ان 'الغرب بشقيه أوروبا وأمريكا يطل برأسه للتدخل العسكري، حاملاً في طياته العمل السياسي، لصنع البديل للطاغية تارة بحجة إجلاء مواطنيهم عسكرياً من ليبيا، وتارة أخرى بحجة الحماية الإنسانية'.
واتهم الحزب أوروبا وأمريكا بمحاولة 'صنع بديل في ليبيا عن القذافي بعد أن استهلك ولم يعد مقبولا لدى أهل ليبيا'، وحث الليبيين على عدم الانخداع من 'كلمات الغرب المعسولة بالأغراض الإنسانية'.
وأكد على ضرورة أن يستمر الليبيين في 'الثورة الصادقة النقية حتى الخلاص من طاغية ليبيا وزبانيته'، وحمل الحزب الجيش الليبي مسؤولية 'حسم المعركة'، معتبراً ان الجيش يمكنه إسقاط القذافي ووقف سفك دماء المسلمين.

.................................................. ............

لا حول ولا قوة الا بالله

فعلا صدق من قال قصم ظهري رجلان عالم متهتك وجاهل متنسك

نتيجة الجهل السياسي اصبح هؤلاء الناس- وبالمناسبة حزب التحرير منهم براء - اداة

هذه الثورات امريكية بامتياز وهى تؤسس لمرحلة جديدة في صياغة المنطقة بحسب ما تقتضيه السياسة الامريكية
وهذه الثورات شبيهة بالثورة العربية الكبرى عام 1917 التي اطلقت الرصاصة الاولى في صدر الدولة الاسلامية وبعد ذلك تم اعلان هدم دولة الخلافة وتقسيم دولة الاسلام الى كيانات هزيلة
وثورات اليوم تؤسس للحيلولة دون عودة تطبيق الاسلام في معترك الحياة وهذا من خلال جعل التربة الاسلامية تربة قاحلة

ابو العبد
01-03-2011, 11:26 AM
كتب المحلل السياسي الأمريكي بيني أفي في صحيفة نيويورك بوست تحليلاً بعنوان (Sucking up to Syria: Team O bungles on ) اتهم فيه إدارة أوباما بالتقصير في تصعيد المواجهة ضد سوريا، وأشار بيني أفي إلى أن ما أطلق عليه (Team O) قد قصر كثيراً في استغلال الظروف الحالية لجهة استهداف سوريا، وإضافة لذلك أشار التحليل إلى النقاط الآتية:
• حدث تجمع غاضب في منطقة «الحريقة» بدمشق ولكن لم تسع قناة الجزيرة إلى تغطية الواقعة.
• لم تسع الأجهزة الأمريكية إلى تكبير حادثة «الحريقة» والعمل من أجل استخدامها في تقويض استقرار سوريا.
هذا، وإضافة لذلك أشار التحليل إلى ضرورة انتباه الإدارة الأمريكية لعملية استخدام المجموعات السكانية السورية بما يجعلها تندفع في إشعال الصراع مع بعضها البعض، وذلك عن طريق إشعال الخلافات المذهبية والطائفية القديمة، وفي نهاية التحليل أشار بيني أفي إلى ضرورة أن تهتم واشنطن بحديث نتنياهو الذي قال فيه بأن السلام السوري-الإسرائيلي يتطلب وجود طرف "جاد" وبالتالي فعلى واشنطن السعي لإشعال الخلافات والاحتجاجات السورية بما يؤدي إلى صعود هذا "الطرف السوري الجاد" إضافة إلى ضرورة الانتباه إلى عدم تفويت فرصة غليان الشرق الأوسط بالاحتجاجات السياسية من أجل استهداف دمشق وإيران وذلك لأن الفرصة لو انقضت فسوف يكون الخاسر هو أمريكا وإسرائيل بعد ضياع زين العابدين بن علي وحسني مبارك!